خالد الطيب إبراهيم الرقيمي وأحمد خالد
شهدت المقاصب إقبالاً عقب صلاة عيد الأضحى إحياء لسنة أبي الأنبياء إبراهيم عليه السلام.
ورصدت "الوطن" إقبالاً كبيراً في حظائر ومقاصب الماشية بالهملة والمحرق والرفاع ومدينة عيسى.
وأكد الباعة وجود إقبال كبير على الخراف الصومالية نظراً لانخفاض أسعارها فيما شكا مواطنون من تدني مستوى النظافة وغياب الرقابة في بعض المسالخ.
من جانبه، يؤكد أبوعلي الذي يضحي منذ 30 عاماً ارتفاع أسعار الخراف العربية ما دفعه لشراء خروفيين سودانيين بـ140 ديناراً بدلاً من دفع ذات المبلغ في شراء خروف عربي واحد.
أما خالد محسن، فيرى وجود وفرة في المعروض هذا العام وثباتاً في الأسعار مقارنة بالعام الماضي.
ويؤثر محمد أحمد إحياء سنة الأضحية رغم الالتزامات المالية هذا الشهر الذي يتزامن مع عودة المدارس ويقول: "لن أفوت إقامة أجمل الشعائر الربانية بذبح الأضحية وقد جدولت التزامات هذا الشهر المالية لشراء الأضحية".
أما علي ناصر فيعتبر عيد الأضحى عيد اللحم ويحرص على عدم تفويت الأضحية، ويقول: "أحب شراء الأضحية والاعتناء بها وإطعامها لحين موعد الذبح".
شهدت المقاصب إقبالاً عقب صلاة عيد الأضحى إحياء لسنة أبي الأنبياء إبراهيم عليه السلام.
ورصدت "الوطن" إقبالاً كبيراً في حظائر ومقاصب الماشية بالهملة والمحرق والرفاع ومدينة عيسى.
وأكد الباعة وجود إقبال كبير على الخراف الصومالية نظراً لانخفاض أسعارها فيما شكا مواطنون من تدني مستوى النظافة وغياب الرقابة في بعض المسالخ.
من جانبه، يؤكد أبوعلي الذي يضحي منذ 30 عاماً ارتفاع أسعار الخراف العربية ما دفعه لشراء خروفيين سودانيين بـ140 ديناراً بدلاً من دفع ذات المبلغ في شراء خروف عربي واحد.
أما خالد محسن، فيرى وجود وفرة في المعروض هذا العام وثباتاً في الأسعار مقارنة بالعام الماضي.
ويؤثر محمد أحمد إحياء سنة الأضحية رغم الالتزامات المالية هذا الشهر الذي يتزامن مع عودة المدارس ويقول: "لن أفوت إقامة أجمل الشعائر الربانية بذبح الأضحية وقد جدولت التزامات هذا الشهر المالية لشراء الأضحية".
أما علي ناصر فيعتبر عيد الأضحى عيد اللحم ويحرص على عدم تفويت الأضحية، ويقول: "أحب شراء الأضحية والاعتناء بها وإطعامها لحين موعد الذبح".