* "المقادم والكرشات".. أبرز الأكلات الشعبية في عيد الأضحى لدى الأردنيين
عمان - غدير محمود
تبدأ مع صباح يوم عيد الأضحى المبارك تكبيرات العيد "لبيك اللهم لبيك.. لبيك لا شريك لك لبيك" وتعج المساجد بالمصلين من الرجال والنساء والأطفال لإقامة صلاة العيد.
وبعد الصلاة يذهب الناس لزيارة القبور وقراءة الفاتحة لموتاهم وتوزيع الصدقات عن أرواحهم.
وفي هذه الأيام المباركة تشهد مواقع بيع الأضاحي إقبالاً على الأضاحي رغم الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها الناس والتي تتزامن مع بداية الموسم الدراسي. وتنتشر على الطرقات حظائر لبيع الأغنام والمواشي تعظيماً لشعائر الله التي تأتي بعد فريضة الحج، ويذبحون الأضاحي ويوزعون بعض من لحومها على الأقارب والفقراء.
وتعج الأسواق بالمواطنين الذين يرتادونها لشراء حاجاتهم ومستلزمات العيد من ملابس وحلويات وبن، ومستلزمات كعك العيد.
ومن أبرز الأكلات الشعبية في عيد الأضحى "المقادم والكرشات" وهي عبارة عن أحشاء الذبائح تحشى بالأرز واللحم المفروم وتطبخ مع أرجل ورؤوس الذبائح، أو يطبخون "المنسف" أو "معلاق" الأضحية وهو الكبدة والكلاوي والقلب.
وتقدم الأسر الكعك والحلوى للضيوف في العيد، والعيديات للأطفال والنساء ويتبادلون الزيارات ويصلون الأرحام ويجتمعون في بيت العائلة. وتصطحب الأسر أبناءها إلى المجمعات التجارية "المولات" وأماكن الألعاب وشراء الهدايا لهم.
عمان - غدير محمود
تبدأ مع صباح يوم عيد الأضحى المبارك تكبيرات العيد "لبيك اللهم لبيك.. لبيك لا شريك لك لبيك" وتعج المساجد بالمصلين من الرجال والنساء والأطفال لإقامة صلاة العيد.
وبعد الصلاة يذهب الناس لزيارة القبور وقراءة الفاتحة لموتاهم وتوزيع الصدقات عن أرواحهم.
وفي هذه الأيام المباركة تشهد مواقع بيع الأضاحي إقبالاً على الأضاحي رغم الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها الناس والتي تتزامن مع بداية الموسم الدراسي. وتنتشر على الطرقات حظائر لبيع الأغنام والمواشي تعظيماً لشعائر الله التي تأتي بعد فريضة الحج، ويذبحون الأضاحي ويوزعون بعض من لحومها على الأقارب والفقراء.
وتعج الأسواق بالمواطنين الذين يرتادونها لشراء حاجاتهم ومستلزمات العيد من ملابس وحلويات وبن، ومستلزمات كعك العيد.
ومن أبرز الأكلات الشعبية في عيد الأضحى "المقادم والكرشات" وهي عبارة عن أحشاء الذبائح تحشى بالأرز واللحم المفروم وتطبخ مع أرجل ورؤوس الذبائح، أو يطبخون "المنسف" أو "معلاق" الأضحية وهو الكبدة والكلاوي والقلب.
وتقدم الأسر الكعك والحلوى للضيوف في العيد، والعيديات للأطفال والنساء ويتبادلون الزيارات ويصلون الأرحام ويجتمعون في بيت العائلة. وتصطحب الأسر أبناءها إلى المجمعات التجارية "المولات" وأماكن الألعاب وشراء الهدايا لهم.