براء ملحم
مع دخول عيد الأضحى المبارك، يتهافت الناس على الأسواق للتبضع، وقضاء حاجات العيد، فيبدأ فصل التسوق عند العوائل، وموسم البيع الأبرز لدى التجار.
ومن هنا تنتعش الأسواق، وتندفع الأسر بصغارها وكبارها لشراء مستلزمات العيد، من ملابس وأحذية واكسسوارات مختلفة، لترسم البسمة على وجوة الأطفال عند شراء الملابس الجديدة، وتسكن الراحة في قلوب الآباء عند تلبية جميع الاحتياجات.
ومن أشهر البضائع التي تتواجد في الأسواق بكثرة والتي يزيد الإقبال عليها هو ثوب العيد، إذ تعج محلات تفصيل أثواب العيد بالكبار و الصغار ليحصلوا على الثوب الجديد، وهو يعد الجانب الأسهل في تبضع الرجال والأطفال الذكور.
أما حكاية المعاناة والمتعة مع الأسواق فهما تخصان النساء، فحاجياتهم من السوق لا تنتهي، والتنقل بين المجمعات أمراً حتمي، فهن معتادات على التسوق، والاستعداد للعيد حتى آخر لحظة.
ويبقى مشهد الصغار وهم خارجين وحاملين ملابسهم الجديدة من السوق، و لفرحة مرسومة على وجوههم الأكثر قيمة في العيد.
مع دخول عيد الأضحى المبارك، يتهافت الناس على الأسواق للتبضع، وقضاء حاجات العيد، فيبدأ فصل التسوق عند العوائل، وموسم البيع الأبرز لدى التجار.
ومن هنا تنتعش الأسواق، وتندفع الأسر بصغارها وكبارها لشراء مستلزمات العيد، من ملابس وأحذية واكسسوارات مختلفة، لترسم البسمة على وجوة الأطفال عند شراء الملابس الجديدة، وتسكن الراحة في قلوب الآباء عند تلبية جميع الاحتياجات.
ومن أشهر البضائع التي تتواجد في الأسواق بكثرة والتي يزيد الإقبال عليها هو ثوب العيد، إذ تعج محلات تفصيل أثواب العيد بالكبار و الصغار ليحصلوا على الثوب الجديد، وهو يعد الجانب الأسهل في تبضع الرجال والأطفال الذكور.
أما حكاية المعاناة والمتعة مع الأسواق فهما تخصان النساء، فحاجياتهم من السوق لا تنتهي، والتنقل بين المجمعات أمراً حتمي، فهن معتادات على التسوق، والاستعداد للعيد حتى آخر لحظة.
ويبقى مشهد الصغار وهم خارجين وحاملين ملابسهم الجديدة من السوق، و لفرحة مرسومة على وجوههم الأكثر قيمة في العيد.