أسماء عبدالله
تتنافس صالونات التجميل في هذا الوقت من كل عام، على تقديم أجود الخدمات بأسعار مختلفة، بهدف تحقيق المكسب بالدرجة الأولى ومن ثم كسب زبائن جدد، بالإضافة إلى المحافظة على قدماء الزبائن.
قالت ليلى عبدالله صاحبة صالون في الرفاع إن الأعياد فترة ذهبية للصالونات نستطيع خلال تعويض الكثير من تراجع الربحية في فترات الركود".
وأضافت "أقدمنا على عروض خاصة بأسعار تنافسية، تستمر حتى بعد عيد الأضحى، وتختلف الأسعار بحسب الخدمات المطلوبة، فعلى سبيل المثال الحصول على شعر ناعم كالكراتين و البوتكس يتراوح ما بين 30 ديناراً وتصل إلى 60 ديناراً بحسب طول الشعر".
واكبت خبيرات التاتو موجة الاستفادة من فترة العيد حيث إنهن يتهافتن على وضع إعلاناتهن على مواقع التواصل الاجتماعي، ليكونوا على استعداد تام لعمل أحلى نقوش التاتو، ويصل سعر التاتو للحواجب إلى 70 ديناراً .
ورصدت "الوطن"، آراء المواطنات حول تجهيزاتهن للعيد، حيث قالت فاطمة الأحمد إن بعض الصالونات - وهو أمر عادي نواجهه في كل عام- أصبحت ترفع أسعارها في الأعياد، بحيث تصل الأسعار إلى الضعف، أما اغلب الصالونات فتحافظ على الأسعار نفسها، لكن مع عمل عروض تنافسية لكسب زبائن جدد، إلى جانب شدة الازدحام في الأيام التي تسبق العيد نتيجة أن جميع النساء والفتيات يحرصن على الظهور في أجمل حلة بين الأصدقاء والمعارف في هذا اليوم، ويكون الإقبال على الحناء والاستشوار والقص وصبغ الشعر .
وقالت بشاير علي "تضطر النساء والفتيات لدفع أي سعر للصالون فقط لتنهي عملها سريعاً، ولذلك أنا لا أفضل الذهاب إلى الصالون في الأيام التي تسبق عيد الأضحى تجنباً للازدحام الشديد، إلى جانب أنني لا أريد ان أكون ضحية لاستغلال أصحاب الصالونات، خاصة في الخدمات الضرورية للنساء والفتيات مثل الحناء والباديكير والمانكير، لذلك أحاول أن أعتمد على نفسي.
وأوضحت أم عيسى، أن وقت الحجز يبدأ ذروته في هذه الأيام، وذلك في أغلب صالونات التجميل، تجنباً للازدحام، أو أن يتم الاتفاق مع خبيرة تجميل على أن تأتي إلى المنزل لكن بسعر أعلى".
وقالت "المعتاد هو أن غالبية البحرينيات وخصوصاً في ازدحام صالونات الرفاع يحرصن على الحجز قبل العيد بخمسة أيام على الأقل، ليستطعن الحصول على خدمات الصالون، من أجل أن يظهرن بأحسن مظهر حتى وإن كانت أسعار الخدمات تزيد الضعف مع اقتراب العيد".
في حين، قالت فاطمة المعلا إن الصالونات النسائية تزدحم في مواسم العيد، وتكون الزحمة بشكل لافت، فاستعدادات النساء للعيد لا تقتصر على التسوق وشراء احتياجات العيد، بحيث تتميز أيام العيد بالزيارات واستقبال الأهل والأصدقاء، والمرأة البحرينية تحب أن تكون في أبهى هيئة خلال هذه المناسبة الطيبة، فيدفعهن إلى الانتظار في الصالونات ودفع الأموال الكثيرة من أجل الخروج بالنتيجة التي ترضيهن .
تتنافس صالونات التجميل في هذا الوقت من كل عام، على تقديم أجود الخدمات بأسعار مختلفة، بهدف تحقيق المكسب بالدرجة الأولى ومن ثم كسب زبائن جدد، بالإضافة إلى المحافظة على قدماء الزبائن.
قالت ليلى عبدالله صاحبة صالون في الرفاع إن الأعياد فترة ذهبية للصالونات نستطيع خلال تعويض الكثير من تراجع الربحية في فترات الركود".
وأضافت "أقدمنا على عروض خاصة بأسعار تنافسية، تستمر حتى بعد عيد الأضحى، وتختلف الأسعار بحسب الخدمات المطلوبة، فعلى سبيل المثال الحصول على شعر ناعم كالكراتين و البوتكس يتراوح ما بين 30 ديناراً وتصل إلى 60 ديناراً بحسب طول الشعر".
واكبت خبيرات التاتو موجة الاستفادة من فترة العيد حيث إنهن يتهافتن على وضع إعلاناتهن على مواقع التواصل الاجتماعي، ليكونوا على استعداد تام لعمل أحلى نقوش التاتو، ويصل سعر التاتو للحواجب إلى 70 ديناراً .
ورصدت "الوطن"، آراء المواطنات حول تجهيزاتهن للعيد، حيث قالت فاطمة الأحمد إن بعض الصالونات - وهو أمر عادي نواجهه في كل عام- أصبحت ترفع أسعارها في الأعياد، بحيث تصل الأسعار إلى الضعف، أما اغلب الصالونات فتحافظ على الأسعار نفسها، لكن مع عمل عروض تنافسية لكسب زبائن جدد، إلى جانب شدة الازدحام في الأيام التي تسبق العيد نتيجة أن جميع النساء والفتيات يحرصن على الظهور في أجمل حلة بين الأصدقاء والمعارف في هذا اليوم، ويكون الإقبال على الحناء والاستشوار والقص وصبغ الشعر .
وقالت بشاير علي "تضطر النساء والفتيات لدفع أي سعر للصالون فقط لتنهي عملها سريعاً، ولذلك أنا لا أفضل الذهاب إلى الصالون في الأيام التي تسبق عيد الأضحى تجنباً للازدحام الشديد، إلى جانب أنني لا أريد ان أكون ضحية لاستغلال أصحاب الصالونات، خاصة في الخدمات الضرورية للنساء والفتيات مثل الحناء والباديكير والمانكير، لذلك أحاول أن أعتمد على نفسي.
وأوضحت أم عيسى، أن وقت الحجز يبدأ ذروته في هذه الأيام، وذلك في أغلب صالونات التجميل، تجنباً للازدحام، أو أن يتم الاتفاق مع خبيرة تجميل على أن تأتي إلى المنزل لكن بسعر أعلى".
وقالت "المعتاد هو أن غالبية البحرينيات وخصوصاً في ازدحام صالونات الرفاع يحرصن على الحجز قبل العيد بخمسة أيام على الأقل، ليستطعن الحصول على خدمات الصالون، من أجل أن يظهرن بأحسن مظهر حتى وإن كانت أسعار الخدمات تزيد الضعف مع اقتراب العيد".
في حين، قالت فاطمة المعلا إن الصالونات النسائية تزدحم في مواسم العيد، وتكون الزحمة بشكل لافت، فاستعدادات النساء للعيد لا تقتصر على التسوق وشراء احتياجات العيد، بحيث تتميز أيام العيد بالزيارات واستقبال الأهل والأصدقاء، والمرأة البحرينية تحب أن تكون في أبهى هيئة خلال هذه المناسبة الطيبة، فيدفعهن إلى الانتظار في الصالونات ودفع الأموال الكثيرة من أجل الخروج بالنتيجة التي ترضيهن .