أشار وزير العمل والتنمية الاجتماعية رئيس اللجنة الوطنية للمسنين جميل حميدان، إلى سعي الوزارة لتنفيذ خطة تهدف لزيادة عدد أندية رعاية الوالدين النهارية إلى 20 داراً أو نادياً في مختلف محافظات المملكة، بعد أن أثبتت التجربة نجاحها وإقبال العديد من كبار السن عليها، فضلاً عن تخصيص موازنة سنوية دعماً للجمعيات الأهلية المعنية بدور رعاية الوالدين.
وأشاد، باهتمام صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وتوجيهاته بالاهتمام بكافة فئات المجتمع البحريني، وبالأخص فئة كبار السن، والارتقاء بجودة حياتهم، والعمل على توفير كافة احتياجاتهم.
وأكد حميدان، أن اللجنة الوطنية للمسنين، وبعد إعادة تشكيلها بالقرار رقم 18 لسنة 2018، ستعمل على تعزيز الجهود المبذولة لتقديم أفضل الخدمات لفئة كبار السن، فضلًا عن الارتقاء بمجالات التعاون بين المؤسسات الرسمية والجمعيات الأهلية لتحقيق أهدافها الساعية إلى خدمة هذه الفئة بالصورة التي تليق بعطائها ودورها الراسخ، في بناء ونهضة مملكة البحرين.
وقال حميدان لـ"بنا"،، إن اللجنة الوطنية للمسنين نجحت خلال الدورات السابقة في إعداد وتنفيذ عدد من البرامج والمشاريع الخاصة برعاية المسنين، وأن مهمة اللجنة، بتشكيلها الجديد، تتمحور حول مواصلة المنجزات التي تحققت لهم، بل وتحقيق المزيد منها، وتعزيز جودة حياتهم.
وأكد أهمية تحقيق الاستدامة لنشاطات اللجنة من خلال التعاون مع الجهات المعنية لتطوير الخدمات المقدمة للمسنين، فضلاً عن إيجاد مصادر لتمويل البرامج والأنشطة الخاصة باللجنة.
وأوضح أن البحرين تشهد سلسلة متراكمة من الإنجازات الداعمة لاحتياجات كبار السن، والاهتمام بمواهبهم ومساهماتهم ومشاركاتهم في كافة الفعاليات الاقتصادية والاجتماعية في المجتمع، وضمان جودة حياتهم وحقوقهم بإصدار المرسوم بقانون رقم 58 لسنة 2009 بشأن حقوق المسنين، والذي أكد حماية المسن وصون كرامته، بالإضافة إلى إقرار الاستراتيجية الوطنية للمسنين، والعمل على تنفيذ خطة عمل لهذه الاستراتيجية، التي ترتكز على توفير الصحة والرفاه الاجتماعي لكبار السن من خلال التعاون مع "اللجنة الوطنية للمسنين"، ووزارات الدولة ذات العلاقة ومؤسسات المجتمع المدني.
وأشاد، باهتمام صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وتوجيهاته بالاهتمام بكافة فئات المجتمع البحريني، وبالأخص فئة كبار السن، والارتقاء بجودة حياتهم، والعمل على توفير كافة احتياجاتهم.
وأكد حميدان، أن اللجنة الوطنية للمسنين، وبعد إعادة تشكيلها بالقرار رقم 18 لسنة 2018، ستعمل على تعزيز الجهود المبذولة لتقديم أفضل الخدمات لفئة كبار السن، فضلًا عن الارتقاء بمجالات التعاون بين المؤسسات الرسمية والجمعيات الأهلية لتحقيق أهدافها الساعية إلى خدمة هذه الفئة بالصورة التي تليق بعطائها ودورها الراسخ، في بناء ونهضة مملكة البحرين.
وقال حميدان لـ"بنا"،، إن اللجنة الوطنية للمسنين نجحت خلال الدورات السابقة في إعداد وتنفيذ عدد من البرامج والمشاريع الخاصة برعاية المسنين، وأن مهمة اللجنة، بتشكيلها الجديد، تتمحور حول مواصلة المنجزات التي تحققت لهم، بل وتحقيق المزيد منها، وتعزيز جودة حياتهم.
وأكد أهمية تحقيق الاستدامة لنشاطات اللجنة من خلال التعاون مع الجهات المعنية لتطوير الخدمات المقدمة للمسنين، فضلاً عن إيجاد مصادر لتمويل البرامج والأنشطة الخاصة باللجنة.
وأوضح أن البحرين تشهد سلسلة متراكمة من الإنجازات الداعمة لاحتياجات كبار السن، والاهتمام بمواهبهم ومساهماتهم ومشاركاتهم في كافة الفعاليات الاقتصادية والاجتماعية في المجتمع، وضمان جودة حياتهم وحقوقهم بإصدار المرسوم بقانون رقم 58 لسنة 2009 بشأن حقوق المسنين، والذي أكد حماية المسن وصون كرامته، بالإضافة إلى إقرار الاستراتيجية الوطنية للمسنين، والعمل على تنفيذ خطة عمل لهذه الاستراتيجية، التي ترتكز على توفير الصحة والرفاه الاجتماعي لكبار السن من خلال التعاون مع "اللجنة الوطنية للمسنين"، ووزارات الدولة ذات العلاقة ومؤسسات المجتمع المدني.