عبدالله مال الله
أكد علي زايد المترشح لمقعد الدائرة الرابعة للمحافظة الجنوبية، أهمية وجود التكتلات والجمعيات السياسية، نافياً وجود أي تكتلات سياسية في الساحة.
وقال: "إن مجلس النواب ككرة القدم، ولاعب واحد لن يستطيع إحداث تغيير في الفترة الحالية"، موضحاً أنه لم يقرر بعد خوضه الانتخابات مستقلاً من عدمه.
وأفصح عن برنامجه الانتخابي، قائلاً: "سنركز على توحيد جهود النواب على الملفات الأساسية، وأن تكون مشتركة، ولا ننكر خروج النواب بإنجاز مشترك، ولكن نحتاج إلى جهوداً متكتلة، إذ لم يكن هناك تكتلات وجمعيات".
وقال زايد حول رأيه في مرئيات الحكومة لقانون التقاعد: "أصبح هناك تكتل، وخرجنا بما يرضي الشعب، وهناك من النواب من حاول يشذ القرارات".
وذكر أن قانون "السيداو" لم يجتمع النواب على عدم إقراره، وما يترتب عليه من مخالفات شرعية.
وأشار إلى "أنه على تواصل مع المواطنين والمسؤولين عندما كان نائباً عام 2010 إلى 2014". وأضاف "أحمل خبرة كافية تؤهلني للعمل البرلماني.
وأوضح أن أحد أسباب ضعف مجلس 2014 هو وجود 30 نائباً جديداً على البرلمان وعدم وجود الخبرات في المجلس.
أكد علي زايد المترشح لمقعد الدائرة الرابعة للمحافظة الجنوبية، أهمية وجود التكتلات والجمعيات السياسية، نافياً وجود أي تكتلات سياسية في الساحة.
وقال: "إن مجلس النواب ككرة القدم، ولاعب واحد لن يستطيع إحداث تغيير في الفترة الحالية"، موضحاً أنه لم يقرر بعد خوضه الانتخابات مستقلاً من عدمه.
وأفصح عن برنامجه الانتخابي، قائلاً: "سنركز على توحيد جهود النواب على الملفات الأساسية، وأن تكون مشتركة، ولا ننكر خروج النواب بإنجاز مشترك، ولكن نحتاج إلى جهوداً متكتلة، إذ لم يكن هناك تكتلات وجمعيات".
وقال زايد حول رأيه في مرئيات الحكومة لقانون التقاعد: "أصبح هناك تكتل، وخرجنا بما يرضي الشعب، وهناك من النواب من حاول يشذ القرارات".
وذكر أن قانون "السيداو" لم يجتمع النواب على عدم إقراره، وما يترتب عليه من مخالفات شرعية.
وأشار إلى "أنه على تواصل مع المواطنين والمسؤولين عندما كان نائباً عام 2010 إلى 2014". وأضاف "أحمل خبرة كافية تؤهلني للعمل البرلماني.
وأوضح أن أحد أسباب ضعف مجلس 2014 هو وجود 30 نائباً جديداً على البرلمان وعدم وجود الخبرات في المجلس.