الرياض - (وكالات): اتهم التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" بقيادة المملكة العربية السعودية مسؤولين في الأمم المتحدة بـ"الاستجابة لضغوط" الحوثيين في هذا البلد و"تسويق رواية" هؤلاء المتمردين حول الضربات الجوية التي تنفذها طائرات التحالف.
وقال المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي في مؤتمر صحافي في الرياض إن "بعض المسؤولين الأمميين" يتخذون "مواقف غير حيادية في بعض البيانات الصادرة حول ادعاءات بشأن استهدافات خاطئة"، مضيفاً "هذه أحكام مسبقة (...) وتسويق للرواية الحوثية في المجتمع الدولي".
واعتبر المالكي أن تصريحات مسؤولين أمميين "قد تكون (...) استجابة للضغوط" التي ذكر أن المتمردين في اليمن يمارسونها على المنظمات الأممية، مضيفاً "لا يوجد حرب من دون أضرار جانبية".
وذكر أن "قيادة القوات المشتركة للتحالف تستغرب بعض التصريحات الصادرة من مسؤولين أمميين".
وأضاف أنهم "اتخذوا مواقف خاطئة بسبب مزاعم باطلة".
وأكد أن "الحادث في سوق السمك كان بسبب الحوثيين وليس كما أشاعت الميليشيات". واعتبر المالكي أن "البيئة في صنعاء ليست مناسبة لعمل المنظمات الأممية".
وأوضح أن "هناك آليات تطبق من قبل التحالف ونقبل أي تواصل من أي منظمة أممية، ولكن يجب أن يكون هناك حيادية والالتزام بمبادئ الأمم المتحدة بشأن العمل الإنساني، وعدم السكوت على انتهاكات الحوثي".
ولفت إلى أنه "لم يكن هناك أي بيان أممي حول سيطرة الميليشيات على مستودعات لمنظمة دولية".
وأكد المتحدث باسم التحالف أن "المنافذ الإنسانية لليمن تعمل بكافة طاقاتها، وتمنح التصاريح الجوية والبرية والبحرية باستمرار".
واستعرض المالكي آخر التطورات، والتقدم الذي أحرزه الجيش اليمني مسنوداً بالتحالف في عدد من المناطق.
وأشار المالكي إلى أن "الميليشيات الانقلابية أطلقت 182 صاروخاً باتجاه السعودية منذ 2015 حتى الإثنين، 5 منها خلال موسم الحج الأخير".
وأوضح أن "الميليشيات تستغل المناطق المحمية بموجب القانون الدولي، وكذلك تستخدم المدنيين لتجنب استهدافات التحالف".
وقال المتحدث إن "الحوثيين يستخدمون سجناً لتدريب إرهابيين، وكذلك يدربون قناصين في أماكن سكنية، وأيضاً يستغلون المدارس".
وأضاف أن "التحالف يواصل تحييد منصات الصواريخ الباليستية للميليشيات".
وقال المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي في مؤتمر صحافي في الرياض إن "بعض المسؤولين الأمميين" يتخذون "مواقف غير حيادية في بعض البيانات الصادرة حول ادعاءات بشأن استهدافات خاطئة"، مضيفاً "هذه أحكام مسبقة (...) وتسويق للرواية الحوثية في المجتمع الدولي".
واعتبر المالكي أن تصريحات مسؤولين أمميين "قد تكون (...) استجابة للضغوط" التي ذكر أن المتمردين في اليمن يمارسونها على المنظمات الأممية، مضيفاً "لا يوجد حرب من دون أضرار جانبية".
وذكر أن "قيادة القوات المشتركة للتحالف تستغرب بعض التصريحات الصادرة من مسؤولين أمميين".
وأضاف أنهم "اتخذوا مواقف خاطئة بسبب مزاعم باطلة".
وأكد أن "الحادث في سوق السمك كان بسبب الحوثيين وليس كما أشاعت الميليشيات". واعتبر المالكي أن "البيئة في صنعاء ليست مناسبة لعمل المنظمات الأممية".
وأوضح أن "هناك آليات تطبق من قبل التحالف ونقبل أي تواصل من أي منظمة أممية، ولكن يجب أن يكون هناك حيادية والالتزام بمبادئ الأمم المتحدة بشأن العمل الإنساني، وعدم السكوت على انتهاكات الحوثي".
ولفت إلى أنه "لم يكن هناك أي بيان أممي حول سيطرة الميليشيات على مستودعات لمنظمة دولية".
وأكد المتحدث باسم التحالف أن "المنافذ الإنسانية لليمن تعمل بكافة طاقاتها، وتمنح التصاريح الجوية والبرية والبحرية باستمرار".
واستعرض المالكي آخر التطورات، والتقدم الذي أحرزه الجيش اليمني مسنوداً بالتحالف في عدد من المناطق.
وأشار المالكي إلى أن "الميليشيات الانقلابية أطلقت 182 صاروخاً باتجاه السعودية منذ 2015 حتى الإثنين، 5 منها خلال موسم الحج الأخير".
وأوضح أن "الميليشيات تستغل المناطق المحمية بموجب القانون الدولي، وكذلك تستخدم المدنيين لتجنب استهدافات التحالف".
وقال المتحدث إن "الحوثيين يستخدمون سجناً لتدريب إرهابيين، وكذلك يدربون قناصين في أماكن سكنية، وأيضاً يستغلون المدارس".
وأضاف أن "التحالف يواصل تحييد منصات الصواريخ الباليستية للميليشيات".