إيطاليا - أحمد صبري
انتظر الجميع رؤية الظهور الأول للبرتغالي كريستيانو رونالدو على ملعب ناديه يوفنتوس خلال لقاء لاتسيو بعدما شارك في المرة الأولى رسمياً مع السيدة العجوز أمام كييفو فيرونا على ملعب الأخير في الجولة الأولى من الكالتشيو، وتوقع الكثير أن يشهد اللقاء الهدف الأول للاعب الأفضل في العالم خلال العام الماضي ولكن الأمور لم تسر مثلما تمنى محبوه رغم فوز الفريق بهدفين دون رد.
عدم تسجيل رونالدو لهدف مع يوفنتوس لمدة 180 دقيقة ورغم أنه أمر طبيعي فلا يوجد لاعب يسجل كل مباراة دون توقف حتى لو كان بقيمة رونالدو أو ميسي أو غيرهم من نجوم الصف الأول، ولكن ذلك كان دافعاً لتساؤل الكثير حول الأسباب ومتى يمكن أن يسجل رونالدو هدفه الأول.
سوء الحظ
لا ينكر أحد أبداً أن رونالدو لم يكن محظوظاً خلال اللقاءين الماضيين خاصة بعد قيامه بعد محاولات مميزة للتسجيل، ولعل الهدف الذي سجله زميله ماندزوكيتش في شباك لاتسيو خير دليل على ذلك بعدما اصطدمت الكرة بشكل غريب بقدم رونالدو بعدما غير الحارس اتجاه عرضية جواو كانسيللو ليكملها النجم الكرواتي في المرمى بعدما كان الجميع يظن أن رونالدو سيسجلها دون شك.
غياب الانسجام
لايزال رونالدو يفتقد تماماً للتفاهم المطلوب مع زملائه وهو أمر طبيعي يحتاج لبعض الوقت، فلقاء كييفو مثلاً كشف بوضوح عدم معرفة كوادرادو وكوستا كيف يتحرك رونالدو داخل المنطقة لإرسال العرضيات له فيما لم يفهم رونالدو كيف يرسل بيانيتش وبونوتشي الكرات الطويلة في ظهر المدافعين ليبدأ بالتحرك سريعاً قبل لعب الكرة.
تغيير طرق اللعب والتشكيل
يتميز المدرب ماسيمليانو أليجري دائماً بحبه خلال الفترة الأولى من الموسم بإجراء العديد من التغييرات سواء في التشكيل أو طريقة اللعب حتى يستقر على التوليفة المثالية من وجهة نظره، وزاد من ذلك اختلاف الحالة البدنية والفنية للاعبين بسبب المشاركة في المونديال واختلاف موعد انضمامهم للمران، ففي لقاء كييفو لعب الفريق بطريقة 4-2-3-1 بوجود الثلاثي ديبالا وكوادرادو وكوستا خلف رونالدو، فيما لعب بطريقة 4-3-3 أمام لاتسيو بوجود الثنائي بيرنارديسكي وماندزوكيتش بجوار رونالدو.
إيقاع الفريق
لايزال إيقاع الفريق مغايراً تماماً للإيقاع الذي يفضله رونالدو، فلعب يوفنتوس حتى الآن ليس بالسرعة المطلوبة للاعب سريع مثل رونالدو، فتشعر أن الفريق لايزال يلعب بالطريقة الملائمة للاعب مثل الأرجنتيني جونزالو هيجواين غير السريع ويتحرك كمهاجم صريح يحمل الرقم 9، في حين رونالدو يتحرك بشكل وسرعة مختلفين تماماً تحتاج لإيقاع مختلف من زملائه.
انتظر الجميع رؤية الظهور الأول للبرتغالي كريستيانو رونالدو على ملعب ناديه يوفنتوس خلال لقاء لاتسيو بعدما شارك في المرة الأولى رسمياً مع السيدة العجوز أمام كييفو فيرونا على ملعب الأخير في الجولة الأولى من الكالتشيو، وتوقع الكثير أن يشهد اللقاء الهدف الأول للاعب الأفضل في العالم خلال العام الماضي ولكن الأمور لم تسر مثلما تمنى محبوه رغم فوز الفريق بهدفين دون رد.
عدم تسجيل رونالدو لهدف مع يوفنتوس لمدة 180 دقيقة ورغم أنه أمر طبيعي فلا يوجد لاعب يسجل كل مباراة دون توقف حتى لو كان بقيمة رونالدو أو ميسي أو غيرهم من نجوم الصف الأول، ولكن ذلك كان دافعاً لتساؤل الكثير حول الأسباب ومتى يمكن أن يسجل رونالدو هدفه الأول.
سوء الحظ
لا ينكر أحد أبداً أن رونالدو لم يكن محظوظاً خلال اللقاءين الماضيين خاصة بعد قيامه بعد محاولات مميزة للتسجيل، ولعل الهدف الذي سجله زميله ماندزوكيتش في شباك لاتسيو خير دليل على ذلك بعدما اصطدمت الكرة بشكل غريب بقدم رونالدو بعدما غير الحارس اتجاه عرضية جواو كانسيللو ليكملها النجم الكرواتي في المرمى بعدما كان الجميع يظن أن رونالدو سيسجلها دون شك.
غياب الانسجام
لايزال رونالدو يفتقد تماماً للتفاهم المطلوب مع زملائه وهو أمر طبيعي يحتاج لبعض الوقت، فلقاء كييفو مثلاً كشف بوضوح عدم معرفة كوادرادو وكوستا كيف يتحرك رونالدو داخل المنطقة لإرسال العرضيات له فيما لم يفهم رونالدو كيف يرسل بيانيتش وبونوتشي الكرات الطويلة في ظهر المدافعين ليبدأ بالتحرك سريعاً قبل لعب الكرة.
تغيير طرق اللعب والتشكيل
يتميز المدرب ماسيمليانو أليجري دائماً بحبه خلال الفترة الأولى من الموسم بإجراء العديد من التغييرات سواء في التشكيل أو طريقة اللعب حتى يستقر على التوليفة المثالية من وجهة نظره، وزاد من ذلك اختلاف الحالة البدنية والفنية للاعبين بسبب المشاركة في المونديال واختلاف موعد انضمامهم للمران، ففي لقاء كييفو لعب الفريق بطريقة 4-2-3-1 بوجود الثلاثي ديبالا وكوادرادو وكوستا خلف رونالدو، فيما لعب بطريقة 4-3-3 أمام لاتسيو بوجود الثنائي بيرنارديسكي وماندزوكيتش بجوار رونالدو.
إيقاع الفريق
لايزال إيقاع الفريق مغايراً تماماً للإيقاع الذي يفضله رونالدو، فلعب يوفنتوس حتى الآن ليس بالسرعة المطلوبة للاعب سريع مثل رونالدو، فتشعر أن الفريق لايزال يلعب بالطريقة الملائمة للاعب مثل الأرجنتيني جونزالو هيجواين غير السريع ويتحرك كمهاجم صريح يحمل الرقم 9، في حين رونالدو يتحرك بشكل وسرعة مختلفين تماماً تحتاج لإيقاع مختلف من زملائه.