بدأت المحافظة الشمالية في وضع التصورات الملائمة لتنظيم حملة توعية إعلامية لدعم وتشجيع المشاركة في الانتخابات العامة، بالتعاون مع مجموعة "حقوقيون مستقلون".
وقال محافظ الشمالية، علي العصفور، إن الاجتماع هو الأول لوضع التصور المبدئي للحملة، حيث تشتمل الحملة على جوانب التوعية بشأن التنظيم القانوني للجرائم الانتخابية وتعزيز الجانب الوقائي من الوقوع في هذه الجرائم، بالإضافة إلى الجوانب الأمنية ونشر المعرفة بممارسة الحقوق السياسية.
وشدد العصفور بحضور رئيس المجموعة سلمان ناصر والمستشار القانوني د. أحمد الخزاعي، على استقراء وضع التجارب في المراحل الانتخابية السابقة ومنظومة القوانين لكي تنطلق الحملة بناءً على دراسة الوقوعات الأمنية في الانتخابات السابقة وتحليلها والتعامل معها على منهج رفع مستوى الوعي، لا سيما وأن السنوات الماضية شهدت ممارسات من جانب بعض الفئات التي كانت لا تريد للانتخابات أن تنجح.
وأوضح المحافظ أن أهم محاور الحملة المرتقبة يتمثل في الإضاءة حول الديمقراطية وممارساتها كحق أصيل كما جاء في المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، علاوةً على التعريف بالحقوق والواجبات على صعيد الممارسة الانتخابية.
فيما رأى سلمان ناصر، أن هذه الفكرة ستضع المحافظة الشمالية في موضع الريادة في طرح البرنامج مواكبة مع مرحلة الاستحقاقات الانتخابية.
وأكد أن ذلك يشمل توعية المتقدمين للترشيح ومديري الحملات الانتخابية وكيفية تجريم المخالفات، وأن تكون المبادرة بوابة لكسر الحاجز النفسي لدى العازفين عن الترشح والتصويت.
وقال محافظ الشمالية، علي العصفور، إن الاجتماع هو الأول لوضع التصور المبدئي للحملة، حيث تشتمل الحملة على جوانب التوعية بشأن التنظيم القانوني للجرائم الانتخابية وتعزيز الجانب الوقائي من الوقوع في هذه الجرائم، بالإضافة إلى الجوانب الأمنية ونشر المعرفة بممارسة الحقوق السياسية.
وشدد العصفور بحضور رئيس المجموعة سلمان ناصر والمستشار القانوني د. أحمد الخزاعي، على استقراء وضع التجارب في المراحل الانتخابية السابقة ومنظومة القوانين لكي تنطلق الحملة بناءً على دراسة الوقوعات الأمنية في الانتخابات السابقة وتحليلها والتعامل معها على منهج رفع مستوى الوعي، لا سيما وأن السنوات الماضية شهدت ممارسات من جانب بعض الفئات التي كانت لا تريد للانتخابات أن تنجح.
وأوضح المحافظ أن أهم محاور الحملة المرتقبة يتمثل في الإضاءة حول الديمقراطية وممارساتها كحق أصيل كما جاء في المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، علاوةً على التعريف بالحقوق والواجبات على صعيد الممارسة الانتخابية.
فيما رأى سلمان ناصر، أن هذه الفكرة ستضع المحافظة الشمالية في موضع الريادة في طرح البرنامج مواكبة مع مرحلة الاستحقاقات الانتخابية.
وأكد أن ذلك يشمل توعية المتقدمين للترشيح ومديري الحملات الانتخابية وكيفية تجريم المخالفات، وأن تكون المبادرة بوابة لكسر الحاجز النفسي لدى العازفين عن الترشح والتصويت.