أكدت رئيسة قسم التضامن الأولمبي باللجنة الأولمبية البحرينية وعضو البعثة الإدارية مريم مردانة، أن التعاون الكبير بين اللجنة الأولمبية البحرينية والمجلس الأولمبي الآسيوي كان له أبلغ الأثر في إنهاء كافة إجراءات المشاركة البحرينية بدورة الألعاب الآسيوية الثامنة عشرة.
وأضافت مردانة أن دائرة العلاقات الدولية باللجنة الأولمبية قامت بالتواصل مع المجلس الأولمبي الآسيوي قبل فترة طويلة من الدورة، من أجل الإعداد والتحضير للحدث الآسيوي وسط تعاون مثمر وكبير من قبل المجلس الأولمبي الآسيوي واللجنة المنظمة لدورة الألعاب الآسيوية. حيث أبدى الطرفان مرونة كبيرة في عملية تسجيل البعثة وتقديم كافة الخدمات الأخرى بما يتفق مع الأنظمة واللوائح. وأشارت إلى أن اللجنة الأولمبية وبشهادة المجلس نفسه، تعتبر من أكثر اللجان الفاعلة والمنظمة قبل المشاركة بأي دورة آسيوية.
وقالت مردانة:" إن الجهود المشتركة بين المجلس الأولمبي الآسيوي واللجنة المنظمة للدورة بجاكرتا وبالمبانغ؛ أثمرت عن تنظيم متميز للدورة، حيث لا توجد أي مشاكل أو صعوبات تذكر، والدورة ناجحة من جميعالنواحي".
مؤكدة حرص اللجنة الأولمبية البحرينية على التواجد في مثل هذا الحدث لما له من آثار إيجابية في تعزيز قدرات المنتخبات الوطنية بمختلف الألعاب وتشريف الوطن عبر تحقيق الإنجازات، متمنية أن تنتهي الدورة بحصاد أكبر من الميداليات الذهبية لكتابة تاريخ جديد من النجاحات للجنة الأولمبية البحرينية.
وأضافت مردانة أن دائرة العلاقات الدولية باللجنة الأولمبية قامت بالتواصل مع المجلس الأولمبي الآسيوي قبل فترة طويلة من الدورة، من أجل الإعداد والتحضير للحدث الآسيوي وسط تعاون مثمر وكبير من قبل المجلس الأولمبي الآسيوي واللجنة المنظمة لدورة الألعاب الآسيوية. حيث أبدى الطرفان مرونة كبيرة في عملية تسجيل البعثة وتقديم كافة الخدمات الأخرى بما يتفق مع الأنظمة واللوائح. وأشارت إلى أن اللجنة الأولمبية وبشهادة المجلس نفسه، تعتبر من أكثر اللجان الفاعلة والمنظمة قبل المشاركة بأي دورة آسيوية.
وقالت مردانة:" إن الجهود المشتركة بين المجلس الأولمبي الآسيوي واللجنة المنظمة للدورة بجاكرتا وبالمبانغ؛ أثمرت عن تنظيم متميز للدورة، حيث لا توجد أي مشاكل أو صعوبات تذكر، والدورة ناجحة من جميعالنواحي".
مؤكدة حرص اللجنة الأولمبية البحرينية على التواجد في مثل هذا الحدث لما له من آثار إيجابية في تعزيز قدرات المنتخبات الوطنية بمختلف الألعاب وتشريف الوطن عبر تحقيق الإنجازات، متمنية أن تنتهي الدورة بحصاد أكبر من الميداليات الذهبية لكتابة تاريخ جديد من النجاحات للجنة الأولمبية البحرينية.