أحمد خالد
أعلن المحامي حمد الحربي، نيته للترشح نيابياً للدائرة السادسة كمستقل، حيث أرجع سبب ترشحه إلى أنه شاهد أن هناك مترشحين كبار بالعمر بدون مؤهلات يزاحمون الشباب في المجلس البلدي والنيابي.
وقال: "لدي اقتراح أن يتم جعل المجلس البلدي من عمر 30 إلى 40 سنة، والمجلس النيابي من 40 سنة إلى 60 سنة، فالطالب حينما يتخرج من الثانوية ويتخرج من الجامعة بعمر الـ23 تصبح لديه تجربة عملية، فيبحث عن المقترحات والقوانين، فيفضل أن يدخل في المجال البلدي بعد بلوغه السن المطلوب، أما من يدخل لسن 40 إلى 60 سنة فيفضل أن يكون نيابي".
وأضاف:" لدي مقترح ثانٍ أن يخصص مجلس يجمع ما بين العضو البلدي والعضو النيابي، ويضم بداخله أهالي الدائرة ويكون به إدارة تجمع طلبات الأهالي ومقترحاتهم وتوصل هذه المقترحات بشكل مرتب، ويكون هذا المجلس شهري، يوم للنساء ويوم للرجال، فحالياً العضو البلدي يعمل لوحده والعضو النيابي يعمل لوحده، وهناك بلديين لا يعرفون اختصاصاتهم فيجب جمعهم في مجلس واحد ليلبوا طلبات الأهالي وليعرف كل عضو ماهي أدواره".
وتابع: "برنامجي الانتخابي في مرحلة الإعداد وسيدور حول 5 أشياء أهمها جمع العضو البلدي مع النيابي في مجلس واحد لنقل طلبات الأهالي للمجلس".
وانتقد الحربي بعضاً من النواب السابقين الذين قاموا بشتم وسب بعضهم البعض، وبعض الوزراء، وقال: "الحديث مع بعضهم ومع الوزراء يجب أن يكون له حدود، فمن غير المعقول أن نواباً في مجلس واحد كل شخص يقوم بالاشتكاء على الآخر".
وقال: "سأعمل على إنشاء كتلة للأعضاء المستقلين في حال وصولي إلى المجلس النيابي، لأن الصوت الواحد لا يكفي".
أعلن المحامي حمد الحربي، نيته للترشح نيابياً للدائرة السادسة كمستقل، حيث أرجع سبب ترشحه إلى أنه شاهد أن هناك مترشحين كبار بالعمر بدون مؤهلات يزاحمون الشباب في المجلس البلدي والنيابي.
وقال: "لدي اقتراح أن يتم جعل المجلس البلدي من عمر 30 إلى 40 سنة، والمجلس النيابي من 40 سنة إلى 60 سنة، فالطالب حينما يتخرج من الثانوية ويتخرج من الجامعة بعمر الـ23 تصبح لديه تجربة عملية، فيبحث عن المقترحات والقوانين، فيفضل أن يدخل في المجال البلدي بعد بلوغه السن المطلوب، أما من يدخل لسن 40 إلى 60 سنة فيفضل أن يكون نيابي".
وأضاف:" لدي مقترح ثانٍ أن يخصص مجلس يجمع ما بين العضو البلدي والعضو النيابي، ويضم بداخله أهالي الدائرة ويكون به إدارة تجمع طلبات الأهالي ومقترحاتهم وتوصل هذه المقترحات بشكل مرتب، ويكون هذا المجلس شهري، يوم للنساء ويوم للرجال، فحالياً العضو البلدي يعمل لوحده والعضو النيابي يعمل لوحده، وهناك بلديين لا يعرفون اختصاصاتهم فيجب جمعهم في مجلس واحد ليلبوا طلبات الأهالي وليعرف كل عضو ماهي أدواره".
وتابع: "برنامجي الانتخابي في مرحلة الإعداد وسيدور حول 5 أشياء أهمها جمع العضو البلدي مع النيابي في مجلس واحد لنقل طلبات الأهالي للمجلس".
وانتقد الحربي بعضاً من النواب السابقين الذين قاموا بشتم وسب بعضهم البعض، وبعض الوزراء، وقال: "الحديث مع بعضهم ومع الوزراء يجب أن يكون له حدود، فمن غير المعقول أن نواباً في مجلس واحد كل شخص يقوم بالاشتكاء على الآخر".
وقال: "سأعمل على إنشاء كتلة للأعضاء المستقلين في حال وصولي إلى المجلس النيابي، لأن الصوت الواحد لا يكفي".