نظمت مجموعة الأدب والفن الياباني التابعة لمبادرة القراءة البحرينيين، حفلاً بمناسبة مرور عام على تأسيسها، إذ تضمنت الفعالية عدداً من الأنشطة سعت من خلالها إلى تعريف الحضور بثقافة المجتمع الياباني وفنونه وآدابه.
وقدم أعضاء المجموعة ملخصاً موجزاً للكتب التي تمت قراءتها خلال العام الماضي لمؤلفين يابانيين مشهورين مثل ناتسوميه سوسيكي، هاروكي موراكامي وكازو ايشيجيرو، حيث استعرض الأعضاء قراءة ما يقارب 16 كتاباً من الروايات والسير الذاتية المتعلقة باليابان وجارتيها كوريا والصين.
وتم تعريف الحضور بفن المانجا - الذي أصبح جزءاً مهماً من الثقافة اليابانية الحديثة ويشكل نسبة كبيرة من المادة المطبوعة في اليابان، وتم أيضاً التطرق إلى تاريخ تطور هذا الفن وأنواعه.
كما ناقشت إحدى المشاركات تجربتها في زيارة اليابان ضمن برنامج التبادل الثقافي المقدم من مؤسسة اليابان "معهد اللغة اليابانية - كانساي" وأوضحت مدى الاستفادة التي حققتها في التعرف على المجتمع واللغة اليابانية.
واختتم الحفل بورشة عمل حول فن طي الورق الياباني "الأوريغامي" وورشة أخرى في الكتابة باللغة اليابانية، إضافة إلى عرض لمجموعة من المقتنيات التاريخية اليابانية لحافظ عبد الغفار والتي أضفت لمسة غنية للفعالية.
وقدم أعضاء المجموعة ملخصاً موجزاً للكتب التي تمت قراءتها خلال العام الماضي لمؤلفين يابانيين مشهورين مثل ناتسوميه سوسيكي، هاروكي موراكامي وكازو ايشيجيرو، حيث استعرض الأعضاء قراءة ما يقارب 16 كتاباً من الروايات والسير الذاتية المتعلقة باليابان وجارتيها كوريا والصين.
وتم تعريف الحضور بفن المانجا - الذي أصبح جزءاً مهماً من الثقافة اليابانية الحديثة ويشكل نسبة كبيرة من المادة المطبوعة في اليابان، وتم أيضاً التطرق إلى تاريخ تطور هذا الفن وأنواعه.
كما ناقشت إحدى المشاركات تجربتها في زيارة اليابان ضمن برنامج التبادل الثقافي المقدم من مؤسسة اليابان "معهد اللغة اليابانية - كانساي" وأوضحت مدى الاستفادة التي حققتها في التعرف على المجتمع واللغة اليابانية.
واختتم الحفل بورشة عمل حول فن طي الورق الياباني "الأوريغامي" وورشة أخرى في الكتابة باللغة اليابانية، إضافة إلى عرض لمجموعة من المقتنيات التاريخية اليابانية لحافظ عبد الغفار والتي أضفت لمسة غنية للفعالية.