أحمد خالد
أعلن المترشح م. عباس البحراني، الترشح للدائرة الثانية عشر في المحافظة الشمالية كبلدي مستقل، عازياً سبب ترشحه لعدم كفاءة المترشحين بالدائرة بحسب وصفه، وأكد امتلاكه العديد من الأفكار التي ستطور المنطقة كونه مهندساً زراعياً.
وقال: "لدي العديد من الأفكار لقرية المالكية فالقرية بها مشاكل في البنية التحتية والخدمات والشارع والطرق والصرف الصحي، وتفتقد للمركز الاجتماعي الذي يهتم بكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة وبقية الناس سواءً للرجال أو للنساء.
وأشار إلى أن القرية تفتقر للأنشطة الاجتماعية، فهي وإن وجدت قليلة جداً، وتفتقر كذلك لوجود مدرسة ابتدائية، فأطفال القرية يذهبون إلى مدينة حمد لينضمون إلى مدارسهم، ولذلك يجب أن تكون هناك مدرسة في القرية تضم أطفالنا". وأضاف البحراني: "سأقوم بتجميل المنطقة بتكاتف مع أهالي المنطقة فأنا مهندس زراعي، وقمت بالتطوع في مشروع قريتي جميلة، "ومن خلال هذا المشروع رأيت تجاوب من قبل الأهالي فهم يتساعدون معنا".
وتابع "كان هناك مشروع آخر في ساحل المالكية، حينما قمنا بتشجير المنطقة، ولدي مشروع لإعادة تدوير اسطوانات القمامة لنجعلها أماكن مخصصة للزراعة، فعندما أقوم بعمل هذا المشروع سأجعل أهالي الدائرة يساهمون بالزراعة ويساهمون بري هذه المزروعات من أجل تعزيز التآلف الاجتماعي، فأنا أسعى لهذا المشروع سواءً وصلت أم لم أصل، فسأتطوع لأهل منطقتي".
وعن حظوظه بالدائرة قال: "حظوظي كبيرة، فأنا جامعي وشهادتي خدماتية، ونشط في هذا المجال سواءً على مستوى البحرين أو مستوى الخليج".
أعلن المترشح م. عباس البحراني، الترشح للدائرة الثانية عشر في المحافظة الشمالية كبلدي مستقل، عازياً سبب ترشحه لعدم كفاءة المترشحين بالدائرة بحسب وصفه، وأكد امتلاكه العديد من الأفكار التي ستطور المنطقة كونه مهندساً زراعياً.
وقال: "لدي العديد من الأفكار لقرية المالكية فالقرية بها مشاكل في البنية التحتية والخدمات والشارع والطرق والصرف الصحي، وتفتقد للمركز الاجتماعي الذي يهتم بكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة وبقية الناس سواءً للرجال أو للنساء.
وأشار إلى أن القرية تفتقر للأنشطة الاجتماعية، فهي وإن وجدت قليلة جداً، وتفتقر كذلك لوجود مدرسة ابتدائية، فأطفال القرية يذهبون إلى مدينة حمد لينضمون إلى مدارسهم، ولذلك يجب أن تكون هناك مدرسة في القرية تضم أطفالنا". وأضاف البحراني: "سأقوم بتجميل المنطقة بتكاتف مع أهالي المنطقة فأنا مهندس زراعي، وقمت بالتطوع في مشروع قريتي جميلة، "ومن خلال هذا المشروع رأيت تجاوب من قبل الأهالي فهم يتساعدون معنا".
وتابع "كان هناك مشروع آخر في ساحل المالكية، حينما قمنا بتشجير المنطقة، ولدي مشروع لإعادة تدوير اسطوانات القمامة لنجعلها أماكن مخصصة للزراعة، فعندما أقوم بعمل هذا المشروع سأجعل أهالي الدائرة يساهمون بالزراعة ويساهمون بري هذه المزروعات من أجل تعزيز التآلف الاجتماعي، فأنا أسعى لهذا المشروع سواءً وصلت أم لم أصل، فسأتطوع لأهل منطقتي".
وعن حظوظه بالدائرة قال: "حظوظي كبيرة، فأنا جامعي وشهادتي خدماتية، ونشط في هذا المجال سواءً على مستوى البحرين أو مستوى الخليج".