استقبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، الباحثة نور الهدى نادر الجلاس، التي أهدت لسموه بحثها الخاص برسالة الماجستير بعنوان "استكشاف إدارة أداء المؤسسات غير الحكومية: الاتحاد البحريني لألعاب القوى كدراسة حالة".
وتضمن البحث مناقشة عميقة لإدارة أداء الاتحاد في الفترة 2012- 2016 برئاسة سموه، والذي حقق نقلة نوعية في رياضة ألعاب القوى البحريني، ساهمت في إحرازها للعديد من الإنجازات القارية والدولية أبرزها الميدالية الذهبية بدورة الألعاب الأولمبية التي احتضنتها مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية في صيف 2016.
وأشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، بالجهود التي بذلتها الباحثة الجلاس في إعداد هذا المؤلف القيم، الذي يقدم دراسة علمية لأداء إدارة الاتحاد البحريني لألعاب القوى، وما تضمن من دلالات واضحة على العوامل التي ساهمت في نجاح النظام الإداري للاتحاد في الفترة التي ركزت عليها الباحثة خلال الدراسة.
وعبر سموه عن فخره واعتزازه بهذا العمل البحثي المميز الذي يسهم في ارتقاء منظومة العمل المؤسساتي، ليس فقط على مستوى الاتحاد، وإنما على مستوى القطاع الرياضي، بما يزيد من الجهود المبذولة للنهوض بالحركة الرياضة بمملكة البحرين.
فيما أعربت الباحثة نور الهدى نادر الجلاس، عن شكرها وعظيم امتنانها لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، مؤكدة أن مملكة البحرين في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، قد دأبت على رعاية ودعم واحتضان الباحثين، مما دفعهم لبلوغ أعلى الدرجات التعليمية من أجل المشاركة الحقيقية في بناء وازدهار الوطن.
وقالت إن بحثها ركز على تقديم دراسة متخصصة في إدارة أداء المؤسسات غير الحكومية، وأضافت أن اختيارها للاتحاد البحريني لألعاب القوى ليكون نموذجاً لدراسة الحالة، يأتي نظراً لما حققته إدارة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة من نقلة كبيرة في رياضة ألعاب القوى البحرينية وتحديداً في الفترة 2012- 2016 وهي فترة البحث، وما حققته تلك الفترة من نتائج مشرفة، عززت من مكانة مملكة البحرين على خارطة الرياضة العالمية.
وأشارت نور الهدى إلى أن البحث شرح بشكل علمي العوامل التي أسهمت في نجاح إدارة الاتحاد مع تقديمها لخمس عوامل بحثية إضافية، هي: التأثير السياسي المرتبط بدعم جلالة الملك المفدى للقطاع الرياضي، والاستراتيجيات التي وضعها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة المبنية على أسس علمية، والإدارة الاستراتيجية التي قدمت الخطط والبرامج التي توافقت مع رؤية سموه للنهوض بهذه الرياضة، وإدارة الاتصال وإدارة الوقت، متمنية مزيداً من التوفيق والنجاح للاتحاد البحريني لألعاب القوى في تحقيق النتائج المشرفة في المشاركات المقبلة.
وتضمن البحث مناقشة عميقة لإدارة أداء الاتحاد في الفترة 2012- 2016 برئاسة سموه، والذي حقق نقلة نوعية في رياضة ألعاب القوى البحريني، ساهمت في إحرازها للعديد من الإنجازات القارية والدولية أبرزها الميدالية الذهبية بدورة الألعاب الأولمبية التي احتضنتها مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية في صيف 2016.
وأشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، بالجهود التي بذلتها الباحثة الجلاس في إعداد هذا المؤلف القيم، الذي يقدم دراسة علمية لأداء إدارة الاتحاد البحريني لألعاب القوى، وما تضمن من دلالات واضحة على العوامل التي ساهمت في نجاح النظام الإداري للاتحاد في الفترة التي ركزت عليها الباحثة خلال الدراسة.
وعبر سموه عن فخره واعتزازه بهذا العمل البحثي المميز الذي يسهم في ارتقاء منظومة العمل المؤسساتي، ليس فقط على مستوى الاتحاد، وإنما على مستوى القطاع الرياضي، بما يزيد من الجهود المبذولة للنهوض بالحركة الرياضة بمملكة البحرين.
فيما أعربت الباحثة نور الهدى نادر الجلاس، عن شكرها وعظيم امتنانها لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، مؤكدة أن مملكة البحرين في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، قد دأبت على رعاية ودعم واحتضان الباحثين، مما دفعهم لبلوغ أعلى الدرجات التعليمية من أجل المشاركة الحقيقية في بناء وازدهار الوطن.
وقالت إن بحثها ركز على تقديم دراسة متخصصة في إدارة أداء المؤسسات غير الحكومية، وأضافت أن اختيارها للاتحاد البحريني لألعاب القوى ليكون نموذجاً لدراسة الحالة، يأتي نظراً لما حققته إدارة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة من نقلة كبيرة في رياضة ألعاب القوى البحرينية وتحديداً في الفترة 2012- 2016 وهي فترة البحث، وما حققته تلك الفترة من نتائج مشرفة، عززت من مكانة مملكة البحرين على خارطة الرياضة العالمية.
وأشارت نور الهدى إلى أن البحث شرح بشكل علمي العوامل التي أسهمت في نجاح إدارة الاتحاد مع تقديمها لخمس عوامل بحثية إضافية، هي: التأثير السياسي المرتبط بدعم جلالة الملك المفدى للقطاع الرياضي، والاستراتيجيات التي وضعها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة المبنية على أسس علمية، والإدارة الاستراتيجية التي قدمت الخطط والبرامج التي توافقت مع رؤية سموه للنهوض بهذه الرياضة، وإدارة الاتصال وإدارة الوقت، متمنية مزيداً من التوفيق والنجاح للاتحاد البحريني لألعاب القوى في تحقيق النتائج المشرفة في المشاركات المقبلة.