أظهرت بيانات بنك الشعب المركزي الصيني، تراجعاً طفيفاً في احتياطي النقد الأجنبي لدى الصين خلال الشهر الماضي.
وانخفضت الاحتياطيات النقدية بمقدار 8.2 مليار دولار، لتصل إلى 3.11 تريليون دولار في أغسطس، مقابل 3.118 تريليون دولار في يوليو، بينما كان متوسط التوقعات التي تم إعدادها على أيدي خبراء اقتصاديين، ونشرتها وكالة أنباء «بلومبيرغ»، 3.115 تريليون دولار.
وأظهرت الاحتياطيات النقدية للصين، وهي الأكبر في العالم، تقلبات طفيفة في القيمة خلال العام الحالي، فيما بقت إجراءات السيطرة على حركة رأس المال سارية، مع امتناع البنك المركزي الصيني عن التدخل المباشر للتأثير على قيمة اليوان.
واستخدم البنك في أغسطس الماضي أدوات سياسة نقدية متعددة لدعم العملة، وتحقيق استقرار ثقة الأسواق، وتطبيق شروط الاحتياطي في التعاملات الآجلة للعملات الأجنبية. ووفقاً لتقرير صادر عن ليو ليو، المحلل في شركة «تشاينا إنترناشيونال كابيتال كورب»: «خففت هذه الخطوات السياسية من ضغوطات انخفاض قيمة اليوان، وتدفقات النقد الأجنبي إلى الخارج، ومن المرجح أن تظل احتياطيات العملات الأجنبية مستقرة إلى حد كبير».
وتواجه بكين في الوقت الراهن تحديات حربها التجارية مع واشنطن، في ظل رغبة الأخيرة بتخفيف حجم عجزها التجاري مع العملاق الصيني. ويؤثر هذا النزاع التجاري على تدفقات مهمة للاقتصاد الصيني من وراء نشاطها التصديري.
وقال كبير المستشارين الاقتصاديين في البيت الأبيض، لاري كودلو، إن واشنطن وبكين تواصلان إجراء محادثات لمحاولة حل النزاع الحالي حول سياسات الصين التجارية.
وانخفضت الاحتياطيات النقدية بمقدار 8.2 مليار دولار، لتصل إلى 3.11 تريليون دولار في أغسطس، مقابل 3.118 تريليون دولار في يوليو، بينما كان متوسط التوقعات التي تم إعدادها على أيدي خبراء اقتصاديين، ونشرتها وكالة أنباء «بلومبيرغ»، 3.115 تريليون دولار.
وأظهرت الاحتياطيات النقدية للصين، وهي الأكبر في العالم، تقلبات طفيفة في القيمة خلال العام الحالي، فيما بقت إجراءات السيطرة على حركة رأس المال سارية، مع امتناع البنك المركزي الصيني عن التدخل المباشر للتأثير على قيمة اليوان.
واستخدم البنك في أغسطس الماضي أدوات سياسة نقدية متعددة لدعم العملة، وتحقيق استقرار ثقة الأسواق، وتطبيق شروط الاحتياطي في التعاملات الآجلة للعملات الأجنبية. ووفقاً لتقرير صادر عن ليو ليو، المحلل في شركة «تشاينا إنترناشيونال كابيتال كورب»: «خففت هذه الخطوات السياسية من ضغوطات انخفاض قيمة اليوان، وتدفقات النقد الأجنبي إلى الخارج، ومن المرجح أن تظل احتياطيات العملات الأجنبية مستقرة إلى حد كبير».
وتواجه بكين في الوقت الراهن تحديات حربها التجارية مع واشنطن، في ظل رغبة الأخيرة بتخفيف حجم عجزها التجاري مع العملاق الصيني. ويؤثر هذا النزاع التجاري على تدفقات مهمة للاقتصاد الصيني من وراء نشاطها التصديري.
وقال كبير المستشارين الاقتصاديين في البيت الأبيض، لاري كودلو، إن واشنطن وبكين تواصلان إجراء محادثات لمحاولة حل النزاع الحالي حول سياسات الصين التجارية.