أكدت النائبة د.جميلة السماك، أن النواب يرفضون أي دعوات لعقد حوار من قبل أطراف غير قانونية، ورفض كل الأساليب التي تتبعها الكيانات السرية والتنظيمات المجهولة التي رفضت مبادرة الحوار الوطني لخدمة الوطن والمواطنين.
وقالت، إن أي دعوة للحوار لا بد أن تكون عبر القنوات الرسمية عن طريق مجلس النواب، ما بين السلطات الثلاث التي يترأسها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأضافت السماك: "نطالب بعدم الالتفات إلى أي دعوة للحوار تهدف إلى بث الفوضى وإفساد التجربة الديمقراطية التي انبثقت من ميثاق العمل الوطني، والمشروع الإصلاحي لجلالة الملك في البحرين، الذي أصبح يستوعب الجميع بكل توجهاته الفكرية والمذهبية، لأنه مشروع الحياة والنهضة ويسعى لبناء البحرين في مختلف الميادين، خاصة بناء المواطن البحريني الأصيل المخلص لبلده والمؤمن بحقه وحق الجميع بالعيش المشترك على تراب المملكة".
وأوضحت أن "المواطن البحريني أصبح يرفض العودة للخلف واتباع من يدعو للفوضى والإرهاب والتخريب، بعدما نجح في تجاوز الأزمة بفضل تكاتف واتحاد المجتمع البحريني والتفافه حول حكومته الرشيدة، وتأييده لدستور البحرين الذي أعطى كل مواطن حقه، وبين له واجباته، وأنه أصبح أشد لحمة من السابق وأكثر وعياً بأهمية تقديم المصلحة العامة على المصالح الأخرى التي لا تخدم الوطن بأي شكل من الأشكال".
وقالت، إن أي دعوة للحوار لا بد أن تكون عبر القنوات الرسمية عن طريق مجلس النواب، ما بين السلطات الثلاث التي يترأسها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأضافت السماك: "نطالب بعدم الالتفات إلى أي دعوة للحوار تهدف إلى بث الفوضى وإفساد التجربة الديمقراطية التي انبثقت من ميثاق العمل الوطني، والمشروع الإصلاحي لجلالة الملك في البحرين، الذي أصبح يستوعب الجميع بكل توجهاته الفكرية والمذهبية، لأنه مشروع الحياة والنهضة ويسعى لبناء البحرين في مختلف الميادين، خاصة بناء المواطن البحريني الأصيل المخلص لبلده والمؤمن بحقه وحق الجميع بالعيش المشترك على تراب المملكة".
وأوضحت أن "المواطن البحريني أصبح يرفض العودة للخلف واتباع من يدعو للفوضى والإرهاب والتخريب، بعدما نجح في تجاوز الأزمة بفضل تكاتف واتحاد المجتمع البحريني والتفافه حول حكومته الرشيدة، وتأييده لدستور البحرين الذي أعطى كل مواطن حقه، وبين له واجباته، وأنه أصبح أشد لحمة من السابق وأكثر وعياً بأهمية تقديم المصلحة العامة على المصالح الأخرى التي لا تخدم الوطن بأي شكل من الأشكال".