سجلت أسعار النفط في آسيا ارتفاعا الثلاثاء، في أسواق تخشى حدوث اضطرابات في العرض بسبب الوضع الجيواستراتيجي والأحوال الجوية.
وحوالى الساعة 03,00 بتوقيت غرينتش ارتفع سعر برميل النفط الخفيف "لايت سويت كرود"، المرجعي للخام الأميركي، تسليم أكتوبر أربعة سنتات إلى 67,58 دولاراً في المبادلات الالكترونية في آسيا.
أما برميل البرنت، المرجع الأوروبي، تسليم نوفمبر فقد ارتفع 14 سنتا وبلغ سعره 77,51 دولاراً.
ويثير موسم الأعاصير في الولايات المتحدة مخاوف على البنى التحتية للنفط والغاز في خليج المكسيك، بينما أثار هجوم على مقر المؤسسة الوطنية للنفط في طرابلس قلقاً على الانتاج الليبي.
وقال ستيفن اينيس المحلل في مجموعة "أواندا" إن "الاضطرابات في العرض ما زالت تؤمن دعما موقتا للأسعار"، مشيرا بذلك إلى الوضع في ليبيا.
وأشار إلى أن نفط برنت "بالكاد مدعوم من إعادة التشغيل المتأخرة لحقل بازرد في بحر الشمال بسبب الأحوال الجوية".
وعلى الأمد الأبعد، تترصد الأسواق المعلومات المتعلقة بالعقوبات الأميركية على النفط الإيراني التي يفترض أن يبدأ تطبيقها في وفمبر 2018، كما يقول المحللون.
وحوالى الساعة 03,00 بتوقيت غرينتش ارتفع سعر برميل النفط الخفيف "لايت سويت كرود"، المرجعي للخام الأميركي، تسليم أكتوبر أربعة سنتات إلى 67,58 دولاراً في المبادلات الالكترونية في آسيا.
أما برميل البرنت، المرجع الأوروبي، تسليم نوفمبر فقد ارتفع 14 سنتا وبلغ سعره 77,51 دولاراً.
ويثير موسم الأعاصير في الولايات المتحدة مخاوف على البنى التحتية للنفط والغاز في خليج المكسيك، بينما أثار هجوم على مقر المؤسسة الوطنية للنفط في طرابلس قلقاً على الانتاج الليبي.
وقال ستيفن اينيس المحلل في مجموعة "أواندا" إن "الاضطرابات في العرض ما زالت تؤمن دعما موقتا للأسعار"، مشيرا بذلك إلى الوضع في ليبيا.
وأشار إلى أن نفط برنت "بالكاد مدعوم من إعادة التشغيل المتأخرة لحقل بازرد في بحر الشمال بسبب الأحوال الجوية".
وعلى الأمد الأبعد، تترصد الأسواق المعلومات المتعلقة بالعقوبات الأميركية على النفط الإيراني التي يفترض أن يبدأ تطبيقها في وفمبر 2018، كما يقول المحللون.