تونس – منال المبروك
التحق السبت نحو 2.121 مليون طالب وطالبة بمقاعد الدراسة في تونس معلنين افتتاح السنة التعليمية 2018 -2019 التي سيؤمنها إطار تعليمي قوامه 151 ألف مدرس ومدرسة في 3 مستويات تعليمية "الابتدائي والإعدادي والثانوي".
وشهد عدد الطلاب هذا العام زيادة بنحو 2 % مقارنة بالعام الماضي، ما استدعى تأمين 85 ألف فصل في مختلف المؤسسات التعليمية
وتميزت العودة المدرسية هذا العام بتركيز الجهد الحكومي على تأمين حاجيات الطبقات الضعيفة تفاديا للانقطاعات المدرسية والارتداد إلى الأمية التي ارتفعت نسبتها إلى 19 % لأول مرة منذ استقلال تونس عام 1956.
وخصصت الحكومة 14 مليون دينار لمساعدة 212 ألف تلميذ في 25 ألف طالب "المرحلة الجامعية"، على توفير متطلبات العودة المدرسية.
وتمثل العودة المدرسية حدثا بارزا في حياة التونسيين حيث تؤذن العودة بالرجوع إلى نسق الحياة الأسري إلى مرحلة ما بعد الإجازات الصيفية وغالبا ما يعدل الأولياء عقارب ساعتهم على مواعيد ابتداء وانتهاء الدراسة التي تنطلق الثامنة صباحا وتنتهي في حدود السادسة مساء.
ووفق بيانات رسمية كشف عنها معهد الإحصاء الحكومي، تحتاج الأسر التونسية إلى نحو 490 مليون دينار لتوفير لوازم أبنائها التلاميذ من لباس وكتب وأدوات ومعالم ترسيم واشتراكات نقل.
وشهدت كلفة العودة المدرسية الحالية ارتفاعا يتراوح بين 11 و24% مقارنة بالسنة الماضية، فيما يرتبط معدّل إنفاق العائلات بعديد العوامل من بينها عدد الأبناء والتكافل الأسري.
التحق السبت نحو 2.121 مليون طالب وطالبة بمقاعد الدراسة في تونس معلنين افتتاح السنة التعليمية 2018 -2019 التي سيؤمنها إطار تعليمي قوامه 151 ألف مدرس ومدرسة في 3 مستويات تعليمية "الابتدائي والإعدادي والثانوي".
وشهد عدد الطلاب هذا العام زيادة بنحو 2 % مقارنة بالعام الماضي، ما استدعى تأمين 85 ألف فصل في مختلف المؤسسات التعليمية
وتميزت العودة المدرسية هذا العام بتركيز الجهد الحكومي على تأمين حاجيات الطبقات الضعيفة تفاديا للانقطاعات المدرسية والارتداد إلى الأمية التي ارتفعت نسبتها إلى 19 % لأول مرة منذ استقلال تونس عام 1956.
وخصصت الحكومة 14 مليون دينار لمساعدة 212 ألف تلميذ في 25 ألف طالب "المرحلة الجامعية"، على توفير متطلبات العودة المدرسية.
وتمثل العودة المدرسية حدثا بارزا في حياة التونسيين حيث تؤذن العودة بالرجوع إلى نسق الحياة الأسري إلى مرحلة ما بعد الإجازات الصيفية وغالبا ما يعدل الأولياء عقارب ساعتهم على مواعيد ابتداء وانتهاء الدراسة التي تنطلق الثامنة صباحا وتنتهي في حدود السادسة مساء.
ووفق بيانات رسمية كشف عنها معهد الإحصاء الحكومي، تحتاج الأسر التونسية إلى نحو 490 مليون دينار لتوفير لوازم أبنائها التلاميذ من لباس وكتب وأدوات ومعالم ترسيم واشتراكات نقل.
وشهدت كلفة العودة المدرسية الحالية ارتفاعا يتراوح بين 11 و24% مقارنة بالسنة الماضية، فيما يرتبط معدّل إنفاق العائلات بعديد العوامل من بينها عدد الأبناء والتكافل الأسري.