مدريد - أحمد سياف
سيفتقد دوري أبطال أوروبا في الموسم الحالي لوجود أحد أهم المدربين في تاريخ البطولة، سواءً كلاعب أو كمدرب، وهو الفرنسي زين الدين زيدان الذي رحل عن تدريب الريال قبل بداية الموسم بعد أن حقق معه 3 بطولات متتالية.
لكن في الوقت نفسه يتواجد كارلو أنشيلوتي على رأس القيادة الفنية لنابولي، وهو المدرب الوحيد المتبقي في البطولة والذي حقق 3 بطولات أيضاً، وهو الثالث في التاريخ الذي يحقق ذلك مع زيدان وبوب بيسلي.
وإلى جانب أنشيلوتي يتواجد كل من بيب جوارديولا وجوزيه مورينيو، وقد تذوقوا طعم الفوز بالبطولة مرتين، حيث رفع جوارديولا الكأس ذات الأذنين أثناء قيادته لبرشلونة في 2009 و2011 أما المدرب البرتغالي فمع بورتو في 2004 والإنتر في 2010.
"النحس" المتواجد في دوري أبطال أوروبا يمثله، دييغو سيميوني ويورجن كلوب وماسيميليانو أيغري، حيث خسروا النهائي مرتين لكل منهم.
فسيميوني الذي يقود أتلتيكو مدريد منذ عام 2011، خسر النهائي مرتين وأمام نفس الخصم والجار اللدود ريال مدريد (2014، 2016).
أما يورجن كلوب فخسر النهائي في مناسبتين أيضاً واحد مع بوروسيا دورتموند (2013)، وآخر مع ليفربول الموسم الماضي (2018).
في حين خسر ماسيميليانو أليغري النهائي في المرة الأولى 2015 أمام برشلونة في برلين، وخسره أيضاً أمام ريال مدريد 2017 في كارديف.
ويبقى ريال مدريد العامل المشترك في هذا النحس!
وسيسعى المدربون الثلاثة لكسر النحس، فاليوفي يضع تركيزه على نيل اللقب خاصة بعد قدوم رونالدو، الأمر نفسه بالنسبة لسيميوني، علماً بأن نهائي النسخة الجديدة سيقام في معقل الأتلتي "واندا ميتروبوليتانو" حيث يساور الفريق المدريدي ومشجعيه الأمل بشأن فوزه باللقب لأول مرة على أرضه، بعدما فاز من قبل بالدوري الأوروبي.
سيفتقد دوري أبطال أوروبا في الموسم الحالي لوجود أحد أهم المدربين في تاريخ البطولة، سواءً كلاعب أو كمدرب، وهو الفرنسي زين الدين زيدان الذي رحل عن تدريب الريال قبل بداية الموسم بعد أن حقق معه 3 بطولات متتالية.
لكن في الوقت نفسه يتواجد كارلو أنشيلوتي على رأس القيادة الفنية لنابولي، وهو المدرب الوحيد المتبقي في البطولة والذي حقق 3 بطولات أيضاً، وهو الثالث في التاريخ الذي يحقق ذلك مع زيدان وبوب بيسلي.
وإلى جانب أنشيلوتي يتواجد كل من بيب جوارديولا وجوزيه مورينيو، وقد تذوقوا طعم الفوز بالبطولة مرتين، حيث رفع جوارديولا الكأس ذات الأذنين أثناء قيادته لبرشلونة في 2009 و2011 أما المدرب البرتغالي فمع بورتو في 2004 والإنتر في 2010.
"النحس" المتواجد في دوري أبطال أوروبا يمثله، دييغو سيميوني ويورجن كلوب وماسيميليانو أيغري، حيث خسروا النهائي مرتين لكل منهم.
فسيميوني الذي يقود أتلتيكو مدريد منذ عام 2011، خسر النهائي مرتين وأمام نفس الخصم والجار اللدود ريال مدريد (2014، 2016).
أما يورجن كلوب فخسر النهائي في مناسبتين أيضاً واحد مع بوروسيا دورتموند (2013)، وآخر مع ليفربول الموسم الماضي (2018).
في حين خسر ماسيميليانو أليغري النهائي في المرة الأولى 2015 أمام برشلونة في برلين، وخسره أيضاً أمام ريال مدريد 2017 في كارديف.
ويبقى ريال مدريد العامل المشترك في هذا النحس!
وسيسعى المدربون الثلاثة لكسر النحس، فاليوفي يضع تركيزه على نيل اللقب خاصة بعد قدوم رونالدو، الأمر نفسه بالنسبة لسيميوني، علماً بأن نهائي النسخة الجديدة سيقام في معقل الأتلتي "واندا ميتروبوليتانو" حيث يساور الفريق المدريدي ومشجعيه الأمل بشأن فوزه باللقب لأول مرة على أرضه، بعدما فاز من قبل بالدوري الأوروبي.