الجزائر - جمال كريمي
عاشت مدينة وهران في الغرب الجزائري، حادثا مأساويا، بطله شرطي عامل بذات المدينة، أنهى حياة اثنين من أصهاره ثم انتحر، مستخدما في ذلك سلاح الخدمة.
التراجيديا، جرت بعد جلسة محاكمة في قسم شؤون الأسرة، للبت في قضية طلاق الشرطي وزوجته، حيث حاول الشرطي الجاني إرجاع زوجته، فيما أصر صهره على الطلاق، في ظل استمرار المشاكل بين الزوجين.
وعند خروج الطرفين من المحكمة، ترصد الجاني ضحاياه، وهم صهره -والد زوجته- في السبعينات من العمر، وشقيقة زوجته، وزوجته، فأطلق النار ليقتل صهره وشقيقة زوجته داخل السيارة التي كانوا فيها، تحت أنظار ابنته، فيما فرت زوجته مذعورة، وغادر الجاني مسرح الجريمة، وعثر عليه جثة هامدة، بعدما انتحر بسلاحه.
عاشت مدينة وهران في الغرب الجزائري، حادثا مأساويا، بطله شرطي عامل بذات المدينة، أنهى حياة اثنين من أصهاره ثم انتحر، مستخدما في ذلك سلاح الخدمة.
التراجيديا، جرت بعد جلسة محاكمة في قسم شؤون الأسرة، للبت في قضية طلاق الشرطي وزوجته، حيث حاول الشرطي الجاني إرجاع زوجته، فيما أصر صهره على الطلاق، في ظل استمرار المشاكل بين الزوجين.
وعند خروج الطرفين من المحكمة، ترصد الجاني ضحاياه، وهم صهره -والد زوجته- في السبعينات من العمر، وشقيقة زوجته، وزوجته، فأطلق النار ليقتل صهره وشقيقة زوجته داخل السيارة التي كانوا فيها، تحت أنظار ابنته، فيما فرت زوجته مذعورة، وغادر الجاني مسرح الجريمة، وعثر عليه جثة هامدة، بعدما انتحر بسلاحه.