تغيرات جذرية هامة قامت بها المملكة العربية السعودية جعلتها تستحق بجدارة وصف «الوطن الطموح» حيث اتخذت حكومته الفاعلة رؤية واضحة لرفع «الخفاق الأخضر» عالياً ليحقق خلال فترة قصيرة العديد من المنجزات التي تستحق الوقوف عليها والتمعن فيها.
لربما كانت أبرز المحطات التي خطتها المملكة العربية السعودية هي رسم خطة واضحة ومحددة، يشترك فيها جميع الأطراف من أجل تحقيق المصلحة العامة ورفع «الخفاق الأخضر» عالياً ليحتل مكاناً في الصدارة بين مختلف دول العالم.
حيث انتهجت المملكة نهج «الشفافية» وقامت بمحاربة الفساد بكل مستوياته المالية والإدارية حيث أشارت الرؤية إلى أهمية الاستفادة من أفضل الممارسات العالمية، لتحقيق أعلى مستويات الشفافية والحوكمة الرشيدة في جميع القطاعات، وتفعيل معايير عالية للمحاسبة والمساءلة. كما انتهجت المملكة وضع خطة للمحافظة على الموارد الحيوية والاهتمام بتوفير أمن غذائي ومائي ووضع خطط محكومة لإدارة الأزمات في هذا الجانب.
وعملت الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية على وضع خطط محكمة أيضاً لترشيد الإنفاق بما لا يتعارض مع مصلحة المواطن أو تأثر جودة الخدمة المقدمة له، بل تعتمد على التوازن بين الإيراد والإنفاق مما يؤدي إلى خلق مزيد من الأمن الاقتصادي. ليس هذا وحسب بل تم الاعتماد على مراجعة الخطة الاقتصادية من أجل ضمان تنوع مصادر الدخل، حيث تحمل أهداف الرؤية 2030 زيادة الإيرادات الحكومية غير النفطية من 163 مليار ريال إلى تريليون ريال سنوياً، والوصول من المركز الـ 80 إلى المركز الـ 20 في مؤشر فاعلية الحكومة، والوصول من المركز الـ 36 إلى المراكز الخمسة الأولى في مؤشر الحكومات الإلكترونية.
كما تولي الرؤية اهتماماً بالغاً بالعنصر البشري السعودي، وتطوير مهاراته لأنه الثروة والمحرك الحقيقي وهو من سيحمل لواء «الخفاق الأخضر» نحو مزيدٍ من التقدم والازدهار.
وأوضحت الرؤية وعياً واهتماماً كبيراً بالقطاع الثالث الذي يغيب عن العديد من الدول، وهو «القطاع الخيري» ودوره في تنمية المجتمعات حيث وضعت المملكة خططاً واضحة للنهوض بالدور الريادي الذي يلعبه هذا القطاع، وفتح الباب أمام هذا القطاع للحصول على مصادر التمويل المستدامة، وتدريب العاملين والقائمين عليه، حيث أوضحت الخطط رفع نسبة مساهمة هذا القطاع من 7% إلى 33% بحلول 2020.
* رأيي المتواضع:
خطوات رائدة وعملاقة، لا تستوعبها الأوراق والأقلام للدور الريادي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في العالم العربي والإسلامي على جميع الأصعدة من أجل ضمان الأمن والاستقرار في المنطقة. فكل عام و«الخفاق الأخضر» عالياً ومتقدماً ومزدهراً.. وكل عام والسعودية وشعبها في أمن وأمان ورخاء.
لربما كانت أبرز المحطات التي خطتها المملكة العربية السعودية هي رسم خطة واضحة ومحددة، يشترك فيها جميع الأطراف من أجل تحقيق المصلحة العامة ورفع «الخفاق الأخضر» عالياً ليحتل مكاناً في الصدارة بين مختلف دول العالم.
حيث انتهجت المملكة نهج «الشفافية» وقامت بمحاربة الفساد بكل مستوياته المالية والإدارية حيث أشارت الرؤية إلى أهمية الاستفادة من أفضل الممارسات العالمية، لتحقيق أعلى مستويات الشفافية والحوكمة الرشيدة في جميع القطاعات، وتفعيل معايير عالية للمحاسبة والمساءلة. كما انتهجت المملكة وضع خطة للمحافظة على الموارد الحيوية والاهتمام بتوفير أمن غذائي ومائي ووضع خطط محكومة لإدارة الأزمات في هذا الجانب.
وعملت الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية على وضع خطط محكمة أيضاً لترشيد الإنفاق بما لا يتعارض مع مصلحة المواطن أو تأثر جودة الخدمة المقدمة له، بل تعتمد على التوازن بين الإيراد والإنفاق مما يؤدي إلى خلق مزيد من الأمن الاقتصادي. ليس هذا وحسب بل تم الاعتماد على مراجعة الخطة الاقتصادية من أجل ضمان تنوع مصادر الدخل، حيث تحمل أهداف الرؤية 2030 زيادة الإيرادات الحكومية غير النفطية من 163 مليار ريال إلى تريليون ريال سنوياً، والوصول من المركز الـ 80 إلى المركز الـ 20 في مؤشر فاعلية الحكومة، والوصول من المركز الـ 36 إلى المراكز الخمسة الأولى في مؤشر الحكومات الإلكترونية.
كما تولي الرؤية اهتماماً بالغاً بالعنصر البشري السعودي، وتطوير مهاراته لأنه الثروة والمحرك الحقيقي وهو من سيحمل لواء «الخفاق الأخضر» نحو مزيدٍ من التقدم والازدهار.
وأوضحت الرؤية وعياً واهتماماً كبيراً بالقطاع الثالث الذي يغيب عن العديد من الدول، وهو «القطاع الخيري» ودوره في تنمية المجتمعات حيث وضعت المملكة خططاً واضحة للنهوض بالدور الريادي الذي يلعبه هذا القطاع، وفتح الباب أمام هذا القطاع للحصول على مصادر التمويل المستدامة، وتدريب العاملين والقائمين عليه، حيث أوضحت الخطط رفع نسبة مساهمة هذا القطاع من 7% إلى 33% بحلول 2020.
* رأيي المتواضع:
خطوات رائدة وعملاقة، لا تستوعبها الأوراق والأقلام للدور الريادي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في العالم العربي والإسلامي على جميع الأصعدة من أجل ضمان الأمن والاستقرار في المنطقة. فكل عام و«الخفاق الأخضر» عالياً ومتقدماً ومزدهراً.. وكل عام والسعودية وشعبها في أمن وأمان ورخاء.