كشف مدير إدارة تخطيط وتصميم الطرق، بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، كاظم عبداللطيف، عن تحديد المواقع لإنشاء جسور للمشاة عند قنوات تصريف مياه الأمطار بالمنطقة الشمالية، نظراً لاحتياجات الأهالي للحركة والانتقال في محيط القنوات.
وقال إن الوزارة، بالتنسيق مع العضو البلدي بالمجلس البلدي للمنطقة الشمالية خالد قمبر، حددت 3 مواقع لإنشاء الجسور، مؤكداً الانتهاء مؤخراً من إنشاء أحد هذه الجسور بالقرب من الدوار الرابع، على تتم مباشرة العمل بالجسرين المتبقيين بالقرب من الدوارين الثالث والحادي قريباً.
وأوضح أن الجسور صممت وفقاً للشروط والمعايير الهندسية العالمية المعتمدة لضمان استخدام آمن للمشاة من جميع الفئات العمرية، بحيث تستوعب حركة ذوي الاحتياجات الخاصة وحركة عربات الأطفال والدراجات الهوائية.
ونوه عبداللطيف إلى أن المشاة على شبكة الطرق يشكلون مكوناً أساسياً في الحركة المرورية، خاصة في المناطق الحيوية والسكنية، لافتاً إلى أن الوزارة تقوم بشكل دائم بتفقد الاحتياجات المرورية المستجدة والطارئة للمشاة.
وأكد سعي الوزارة لتوفير الاحتياجات المرورية اللازمة من معابر مخصصة للمشاة تشمل جسور المشاة وإشارات العبور الضوئية، بالإضافة إلى الخطوط الأرضية الخاصة بالمعابر الرسمية، وتثبيت الحواجز المرورية لتنظيم حركة العبور، ومرتفعات تخفيف السرعة لتنظيم حركة السيارات وخلق بيئة مرورية آمنة للمشاة.
وأشاد عبد اللطيف، بالتعاون الوثيق مع فئات المجتمع المدني، وعلى رأسها المجالس البلدية في محافظات المملكة، والتي تعتبر قناة التواصل الأولى بين الوزارات والمواطنين لنقل تطلعاتهم والتعبير عن مطالبهم واحتياجاتهم الخدمية المختلفة.
وأشار إلى تلقي الوزارة العديد من الطلبات المتعلقة باحتياجات الأهالي عن طريق الاجتماعات التنسيقية الدورية مع أعضاء المجالس البلدية، أو عبر وسائل التواصل المختلفة، حيث يتم التعامل مع الطلبات.
وقال عبد اللطيف :"إن الوزارة تولي اهتماماً خاصاً بكل ما يتعلق بأمن وسلامة الأهالي، ومراقبة السلامة المرورية على شبكة الطرق والاستجابة للطلبات الواردة بهذا الشأن".
وقال إن الوزارة، بالتنسيق مع العضو البلدي بالمجلس البلدي للمنطقة الشمالية خالد قمبر، حددت 3 مواقع لإنشاء الجسور، مؤكداً الانتهاء مؤخراً من إنشاء أحد هذه الجسور بالقرب من الدوار الرابع، على تتم مباشرة العمل بالجسرين المتبقيين بالقرب من الدوارين الثالث والحادي قريباً.
وأوضح أن الجسور صممت وفقاً للشروط والمعايير الهندسية العالمية المعتمدة لضمان استخدام آمن للمشاة من جميع الفئات العمرية، بحيث تستوعب حركة ذوي الاحتياجات الخاصة وحركة عربات الأطفال والدراجات الهوائية.
ونوه عبداللطيف إلى أن المشاة على شبكة الطرق يشكلون مكوناً أساسياً في الحركة المرورية، خاصة في المناطق الحيوية والسكنية، لافتاً إلى أن الوزارة تقوم بشكل دائم بتفقد الاحتياجات المرورية المستجدة والطارئة للمشاة.
وأكد سعي الوزارة لتوفير الاحتياجات المرورية اللازمة من معابر مخصصة للمشاة تشمل جسور المشاة وإشارات العبور الضوئية، بالإضافة إلى الخطوط الأرضية الخاصة بالمعابر الرسمية، وتثبيت الحواجز المرورية لتنظيم حركة العبور، ومرتفعات تخفيف السرعة لتنظيم حركة السيارات وخلق بيئة مرورية آمنة للمشاة.
وأشاد عبد اللطيف، بالتعاون الوثيق مع فئات المجتمع المدني، وعلى رأسها المجالس البلدية في محافظات المملكة، والتي تعتبر قناة التواصل الأولى بين الوزارات والمواطنين لنقل تطلعاتهم والتعبير عن مطالبهم واحتياجاتهم الخدمية المختلفة.
وأشار إلى تلقي الوزارة العديد من الطلبات المتعلقة باحتياجات الأهالي عن طريق الاجتماعات التنسيقية الدورية مع أعضاء المجالس البلدية، أو عبر وسائل التواصل المختلفة، حيث يتم التعامل مع الطلبات.
وقال عبد اللطيف :"إن الوزارة تولي اهتماماً خاصاً بكل ما يتعلق بأمن وسلامة الأهالي، ومراقبة السلامة المرورية على شبكة الطرق والاستجابة للطلبات الواردة بهذا الشأن".