أكد رئيس جمعية الخالدية الشبابية، أحمد عبد الملك، أن "احتضان البحرين"، للملتقيات ليس بالأمر الغريب كونها "منارة للعلوم والثقافة والفنون والآداب".
وأعلن، نجاح الملتقى السنوي الذي نظمته الجمعية، بالتزامن مع يوم الشباب الدولي وفق إعلان الأمم المتحدة، وبما يتواكب مع أهداف التنمية المستدامة، واستغلال وقت الفراغ للشباب في العطلة الصيفية، مؤكداً حرص الخالدية الشبابية على مواكبة توجيهات الحكومة بإشراك الشباب بكل ما يتناسب مع طموحاتهم.
وقال عبد الملك، خلال حفل ختام جمعية الخالدية الشبابية ملتقاها التدريبي الثاني، إن أعداد المشاركين تجاوزت الملتقى الأول، حيث بلغ الحضور لكامل الورش والمحاضرات حوالي 100 شاباً وفتاة.
وأضاف :"أننا حريصون كشباب في العمل التطوعي الوطني على تنفيذ ما جاء في المشروع الإصلاحي؛ الذي يقوده عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ومساندة جهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وتطبيقاً لرؤى ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة الداعية إلى تطوير القطاعات الشبابية".
من جانبه، أشاد العضو الفخري بالجمعية، الشيخ حمد بن طلال آل خليفة، بما قدمته الجمعية للشباب البحريني، وشباب العالم من أجل النهوض بهم وتجهيزهم لتحديات الحياة.
وأعلن، نجاح الملتقى السنوي الذي نظمته الجمعية، بالتزامن مع يوم الشباب الدولي وفق إعلان الأمم المتحدة، وبما يتواكب مع أهداف التنمية المستدامة، واستغلال وقت الفراغ للشباب في العطلة الصيفية، مؤكداً حرص الخالدية الشبابية على مواكبة توجيهات الحكومة بإشراك الشباب بكل ما يتناسب مع طموحاتهم.
وقال عبد الملك، خلال حفل ختام جمعية الخالدية الشبابية ملتقاها التدريبي الثاني، إن أعداد المشاركين تجاوزت الملتقى الأول، حيث بلغ الحضور لكامل الورش والمحاضرات حوالي 100 شاباً وفتاة.
وأضاف :"أننا حريصون كشباب في العمل التطوعي الوطني على تنفيذ ما جاء في المشروع الإصلاحي؛ الذي يقوده عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ومساندة جهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وتطبيقاً لرؤى ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة الداعية إلى تطوير القطاعات الشبابية".
من جانبه، أشاد العضو الفخري بالجمعية، الشيخ حمد بن طلال آل خليفة، بما قدمته الجمعية للشباب البحريني، وشباب العالم من أجل النهوض بهم وتجهيزهم لتحديات الحياة.