بعد التوقيع رسمياً مع صباح ويونس..
محمد عباس
يبدو أن طموحات سلة نادي الرفاع، كبيرة هذا الموسم، وتتجاوز بكثير طموحات الموسم الماضي الذي فاجأ فيه الفريق جميع المتابعين بتأهله للمربع الذهبي الدوري لدوري زين البحرين لكرة السلة، ولمسابقة كأس خلية بن سلمان في مشاركته الأولى في الدوري بعد انقطاع طويل.
هذا الإنجاز شكل حافزاً للفريق للتقدم أكثر فبدأ رئيس الجهاز محمد العجمي بالتخطيط لبناء فريق قادر ليس على المنافسة وحسب، وإنما تحقيق البطولات لسلة الرفاع.
ونجح الرفاع بالفعل قبل انطلاق الموسم الجاري بإجراء سلسلة من التعاقدات الأكبر والأهم على المستوى المحلي، ليضع الأربعاء، اللبنة الأخيرة في بناء فريق الأحلام القادر على تحقيق طموحات الرفاع البطولية.
وأعلن الرفاع بشكل رسمي ما سبق أن أشار له "الوطن الرياضي" من التعاقد مع نجمي كرة السلة البحرينية صباح حسين ويونس كويد.
وجرت مراسم توقيع العقد مع اللاعبين والتقاط الصور التذكارية بحضور رئيس جهاز كرة السلة محمد العجمي وإداريي اللعبة، ليضع بذلك حدة لكل التكهنات ويؤكد المؤكد بالتعاقد مع اللاعبين.
ما تحتاجه سلة الرفاع من كتيبة محلية تم تجهيزه تماماً بانتظار الإعلان النهائي عن اسم المحترف، وإن كان سيتم التجديد مع محترف الموسم الماضي الأمريكي مارسيل أو سيتم التعاقد مع محترف جديد.
وجود صباح ويونس كويد مع سلة الرفاع شكل إضافة نوعية كبيرة للفريق ونقله من مصاف الفرق المنافسة إلى فريق قادر على تحقيق الألقاب المحلية.
صباح حسين ويونس كويد تمكنا من الحصول على استغنائهم الدولي من خلال إبطال الصفة القانونية لعقودهم سواءٌ عقد صباح مع الأهلي أو يونس مع المنامة، بحجة تجاوزهم للمدة القانونية للعقود والتي لا تتجاوز 5 سنوات حسب القوانين الدولية وحسب التعديلات أيضاً على القوانين المحلية.
وهي المادة القانونية نفسها التي انتقل بها سابقاً محمد كويد لصفوف سلة الرفاع.
قيمة الصفقتين ليس فقط في الإمكانيات العالية للاعبين وإضافتهما النوعية لسلة الرفاع، وإنما قيمتها أيضاً في إضعاف خصومهما.
فالمنامة ليس هو بتواجد الشقيقين كويد، والأهلي ليس هو بتواجد صباح.
الرفاع كانت بدايته بالتوقيع مع علي جعفر ثم محمد عبد المجيد، وتبعه بثلاث صفقات مدوية استقطب بها نجوم كرة السلة البحرينية محمد كويد ويونس كويد وصباح حسين، ليكتمل فريق البطولات الذي يطمح له الرفاع.
فهل نشهد هذا الموسم بتتويج الرفاع بأول بطولاته على صعيد كرة السلة؟.
محمد عباس
يبدو أن طموحات سلة نادي الرفاع، كبيرة هذا الموسم، وتتجاوز بكثير طموحات الموسم الماضي الذي فاجأ فيه الفريق جميع المتابعين بتأهله للمربع الذهبي الدوري لدوري زين البحرين لكرة السلة، ولمسابقة كأس خلية بن سلمان في مشاركته الأولى في الدوري بعد انقطاع طويل.
هذا الإنجاز شكل حافزاً للفريق للتقدم أكثر فبدأ رئيس الجهاز محمد العجمي بالتخطيط لبناء فريق قادر ليس على المنافسة وحسب، وإنما تحقيق البطولات لسلة الرفاع.
ونجح الرفاع بالفعل قبل انطلاق الموسم الجاري بإجراء سلسلة من التعاقدات الأكبر والأهم على المستوى المحلي، ليضع الأربعاء، اللبنة الأخيرة في بناء فريق الأحلام القادر على تحقيق طموحات الرفاع البطولية.
وأعلن الرفاع بشكل رسمي ما سبق أن أشار له "الوطن الرياضي" من التعاقد مع نجمي كرة السلة البحرينية صباح حسين ويونس كويد.
وجرت مراسم توقيع العقد مع اللاعبين والتقاط الصور التذكارية بحضور رئيس جهاز كرة السلة محمد العجمي وإداريي اللعبة، ليضع بذلك حدة لكل التكهنات ويؤكد المؤكد بالتعاقد مع اللاعبين.
ما تحتاجه سلة الرفاع من كتيبة محلية تم تجهيزه تماماً بانتظار الإعلان النهائي عن اسم المحترف، وإن كان سيتم التجديد مع محترف الموسم الماضي الأمريكي مارسيل أو سيتم التعاقد مع محترف جديد.
وجود صباح ويونس كويد مع سلة الرفاع شكل إضافة نوعية كبيرة للفريق ونقله من مصاف الفرق المنافسة إلى فريق قادر على تحقيق الألقاب المحلية.
صباح حسين ويونس كويد تمكنا من الحصول على استغنائهم الدولي من خلال إبطال الصفة القانونية لعقودهم سواءٌ عقد صباح مع الأهلي أو يونس مع المنامة، بحجة تجاوزهم للمدة القانونية للعقود والتي لا تتجاوز 5 سنوات حسب القوانين الدولية وحسب التعديلات أيضاً على القوانين المحلية.
وهي المادة القانونية نفسها التي انتقل بها سابقاً محمد كويد لصفوف سلة الرفاع.
قيمة الصفقتين ليس فقط في الإمكانيات العالية للاعبين وإضافتهما النوعية لسلة الرفاع، وإنما قيمتها أيضاً في إضعاف خصومهما.
فالمنامة ليس هو بتواجد الشقيقين كويد، والأهلي ليس هو بتواجد صباح.
الرفاع كانت بدايته بالتوقيع مع علي جعفر ثم محمد عبد المجيد، وتبعه بثلاث صفقات مدوية استقطب بها نجوم كرة السلة البحرينية محمد كويد ويونس كويد وصباح حسين، ليكتمل فريق البطولات الذي يطمح له الرفاع.
فهل نشهد هذا الموسم بتتويج الرفاع بأول بطولاته على صعيد كرة السلة؟.