أقامت جمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر، محاضرة للتعريف والتوعية بمرض فقر الدم المنجلي "السكلر"، لطلبة الثانوي بمدرسة النسيم الدولية، برعاية ودعم إدارة المدرسة.
وقدم المحاضرة رئيس اللجنة الطبية بجمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر، صادق ثامر، باللغتين العربية والإنجليزية للطلبة، وتطرق إلى كيفية نشأة المرض، والإصابة به عبر الجينات الوراثية للأب والأم.
وأكد أهمية البداية السليمة التي يبنى عليها الزواج في البحرين، عبر الفحص الطبي الذي أصبح الجدار المجتمعي والثقافة المجتمعية، للوقوف أمام زيادة أعداد المصابين بالأمراض الوراثية عامة، والسكلر بشكل خاص.
وتحدث ثامر، عن الأعراض التي تسبب النوبات التي يتعرض لها مريض السكلر، وما يتم خلال النوبة، وما تسببه النوبات الحادة من مضاعفات على المرضى، وأثر تطور الطب ووجود الخبرة لدى عدد من الأطباء في السلمانية كيف ساهمت في الحد من مضاعفات النوبات.
وأثنى رئيس اللجنة الطبية، على دور القيادة ممثلة في الحكومة، وإهتمامها المتواصل بمرضى السكلر في البحرين، وإنشائها مبنى مركز أمراض الدم الوراثية بمجمع السلمانية الطبي، وما تركه من أثر كبير على تحسين الخدمات الطبية، والرعاية الصحية لمرضى السكلر.
من جانبه تحدث الأمين المالي بجمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر، عقيل الماجد عن تأسيس الجمعية ودورها في نشر التوعية في المجتمع البحريني عن مرضى السكلر، وتطرق لأهداف وتطلعات الجمعية عبر برامجها التي تتم بتكاتف المجتمع والمؤسسات التجارية والأهلية في الدعم المالي واللوجستي، لإتمام برامج الجمعية على أفضل وجه.
وأوضحت إدارة مدرسة النسيم الدولية، عزمها وضع حصص تثقيفية عن المرض لكافة الطلبة بالمدرسة، وإقامة معرض فني من صنع طلبة المدرسة، يكون ريعه لجمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر لدعم أنشطتها وبرامجها.
وقدم المحاضرة رئيس اللجنة الطبية بجمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر، صادق ثامر، باللغتين العربية والإنجليزية للطلبة، وتطرق إلى كيفية نشأة المرض، والإصابة به عبر الجينات الوراثية للأب والأم.
وأكد أهمية البداية السليمة التي يبنى عليها الزواج في البحرين، عبر الفحص الطبي الذي أصبح الجدار المجتمعي والثقافة المجتمعية، للوقوف أمام زيادة أعداد المصابين بالأمراض الوراثية عامة، والسكلر بشكل خاص.
وتحدث ثامر، عن الأعراض التي تسبب النوبات التي يتعرض لها مريض السكلر، وما يتم خلال النوبة، وما تسببه النوبات الحادة من مضاعفات على المرضى، وأثر تطور الطب ووجود الخبرة لدى عدد من الأطباء في السلمانية كيف ساهمت في الحد من مضاعفات النوبات.
وأثنى رئيس اللجنة الطبية، على دور القيادة ممثلة في الحكومة، وإهتمامها المتواصل بمرضى السكلر في البحرين، وإنشائها مبنى مركز أمراض الدم الوراثية بمجمع السلمانية الطبي، وما تركه من أثر كبير على تحسين الخدمات الطبية، والرعاية الصحية لمرضى السكلر.
من جانبه تحدث الأمين المالي بجمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر، عقيل الماجد عن تأسيس الجمعية ودورها في نشر التوعية في المجتمع البحريني عن مرضى السكلر، وتطرق لأهداف وتطلعات الجمعية عبر برامجها التي تتم بتكاتف المجتمع والمؤسسات التجارية والأهلية في الدعم المالي واللوجستي، لإتمام برامج الجمعية على أفضل وجه.
وأوضحت إدارة مدرسة النسيم الدولية، عزمها وضع حصص تثقيفية عن المرض لكافة الطلبة بالمدرسة، وإقامة معرض فني من صنع طلبة المدرسة، يكون ريعه لجمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر لدعم أنشطتها وبرامجها.