-بعد خروجهما من نصف نهائي دوري المراكز الشبابية..
يتحدد السبت صاحب الميدالية البرونزية بدوري المراكز الشبابية الثاني لكرة القدم، الذي تنظمه وزارة شؤون الشباب والرياضة، انسجاماً مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الرامية إلى زيادة نسبة البرامج الموجهة إلى الشباب البحريني وتنفيذها بصورة مستمرة طوال العام، وهو الأمر الذي يتوافق مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في إشراك الشباب في برامج متنوعة بمختلف المجالات، واستراتيجية وزارة شؤون الشباب والرياضة برئاسة هشام بن محمد الجودر في تعظيم دور المراكز الشبابية والأندية الوطنية في احتضان الشباب.
حيث يلتقي السبت في السادسة والربع مساء، فريقا مركز شباب دمستان ومركز شباب سلماباد، في لقاء تحديد المركزين الثالث والرابع، وذلك بعد خروجهما من الدور نصف النهائي.
وكان مركز شباب دمستان قد خسر من مركز مدينة حمد بركلات الترجيح بأربعة أهداف مقابل هدفين، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بهدف لمثله، رغم تقدمه قبل الدخول إلى غرفة تبديل الملابس، ولم يطل انتظار مدينة حمد الذي تعادل بعد عشر دقائق من انطلاقة الشوط الثاني.
فبعد نتائجه الجيدة في الدور التمهيدي وربع النهائي إثر تمكنه من إخراج حامل اللقب مركز شباب أبوقوة بهدفين لهدف؛ ارتقى دمستان بآماله وتطلعاته صوب التأهل لنهائي البطولة. إلا أنه اصطدم بعثرة الترجيح أما مدينة حمد.
وعلى الجهة الأخرى؛ أيضاً خسر مركز شباب سلماباد أمام فريق نادي بوري بهدفين دون مقابل، ولم يستطع العودة إلى المباراة رغم استقباله الهدف الأول في الدقيقة السابعة والثلاثين، لتأتي الضربة القاضية قبل خمس دقائق من نهاية المباراة وتصعّب الأمور على أبناء سلماباد، لتتلاشى آمالهم في المنافسة على درع الدوري، بعد أن كانوا وصفاء البطولة في نسختها السابقة متطلعين إلى الارتقاء والفوز بالدرع في نسخته الحالية؛ إلا أن براعة فريق نادي بوري أجبرته على خوض مباراة المركزين الثالث والرابع.
سلماباد سار بثبات في المجموعة الثانية وتأهل بعد حلوله في المركز الثاني خلف مركز شباب الزلاق، و تمكن
في ربع النهائي من الفوز على نادي سار بهدف دون مقابل، جاء قبل ربع ساعة من نهاية المباراة، واستطاع الحفاظ عليه حتى صافرة النهاية، لكنه لم يستطع تجاوز عقبة فريق نادي بوري الصعبة في نصف النهائي.
يتحدد السبت صاحب الميدالية البرونزية بدوري المراكز الشبابية الثاني لكرة القدم، الذي تنظمه وزارة شؤون الشباب والرياضة، انسجاماً مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الرامية إلى زيادة نسبة البرامج الموجهة إلى الشباب البحريني وتنفيذها بصورة مستمرة طوال العام، وهو الأمر الذي يتوافق مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في إشراك الشباب في برامج متنوعة بمختلف المجالات، واستراتيجية وزارة شؤون الشباب والرياضة برئاسة هشام بن محمد الجودر في تعظيم دور المراكز الشبابية والأندية الوطنية في احتضان الشباب.
حيث يلتقي السبت في السادسة والربع مساء، فريقا مركز شباب دمستان ومركز شباب سلماباد، في لقاء تحديد المركزين الثالث والرابع، وذلك بعد خروجهما من الدور نصف النهائي.
وكان مركز شباب دمستان قد خسر من مركز مدينة حمد بركلات الترجيح بأربعة أهداف مقابل هدفين، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بهدف لمثله، رغم تقدمه قبل الدخول إلى غرفة تبديل الملابس، ولم يطل انتظار مدينة حمد الذي تعادل بعد عشر دقائق من انطلاقة الشوط الثاني.
فبعد نتائجه الجيدة في الدور التمهيدي وربع النهائي إثر تمكنه من إخراج حامل اللقب مركز شباب أبوقوة بهدفين لهدف؛ ارتقى دمستان بآماله وتطلعاته صوب التأهل لنهائي البطولة. إلا أنه اصطدم بعثرة الترجيح أما مدينة حمد.
وعلى الجهة الأخرى؛ أيضاً خسر مركز شباب سلماباد أمام فريق نادي بوري بهدفين دون مقابل، ولم يستطع العودة إلى المباراة رغم استقباله الهدف الأول في الدقيقة السابعة والثلاثين، لتأتي الضربة القاضية قبل خمس دقائق من نهاية المباراة وتصعّب الأمور على أبناء سلماباد، لتتلاشى آمالهم في المنافسة على درع الدوري، بعد أن كانوا وصفاء البطولة في نسختها السابقة متطلعين إلى الارتقاء والفوز بالدرع في نسخته الحالية؛ إلا أن براعة فريق نادي بوري أجبرته على خوض مباراة المركزين الثالث والرابع.
سلماباد سار بثبات في المجموعة الثانية وتأهل بعد حلوله في المركز الثاني خلف مركز شباب الزلاق، و تمكن
في ربع النهائي من الفوز على نادي سار بهدف دون مقابل، جاء قبل ربع ساعة من نهاية المباراة، واستطاع الحفاظ عليه حتى صافرة النهاية، لكنه لم يستطع تجاوز عقبة فريق نادي بوري الصعبة في نصف النهائي.