اختتمت الجمعة، ببروكسل، اجتماعات لجنة النظام المنسق، التابعة لمنظمة الجمارك العالمية، وكان أبرز مخرجاتها إجازة المقترح السعودي بتصنيف السجائر الإلكترونية بقائمة التبغ، ضمن بند 2402
وقال مندوب المملكة العربية السعودية بمنظمة الجمارك العالمية والملحق الجمركي ببروكسل، إبراهيم الحميدان، في تصريحات لـ"الشرق الأوسط" حول هذا الاجتماع، إن بعض الدول العربية كان لها تطلعات لإعادة تصنيف بعض البنود بما يتوافق مع مصالح دول الإقليم.
وأشار الحميدان إلى أنه من بين ثلاثة مقترحات تتعلق بموضوعات مختلفة، جرت الموافقة على مقترحين، ويتعلق الأول بالأنواع الجديدة للتدخين، ووضع بند جديد خاص بها، والموضوع الثاني كان يتعلق بقطاع البترول.
وأوضح الحميدان أن المنظمة تعمل على إعادة إصدار النظام المنسق طبعة 2022، حيث إن كل نسخة من نسخ النظام المنسق يتم تجديدها كل خمس سنوات.
وفي الشهر الماضي جرى الإعلان في تقارير إعلامية مختلفة عن مشروع تقدمت به السعودية لتصنيف السجائر الإلكترونية وضمها إلى قائمة التبغ في الجمارك العالمية.
وحثت السعودية الدول العربية لمساندتها في هذا التنصيف بعد أن قامت بتوضيح وجهة نظرها من الناحية الفنية، بأن هذه السجائر يفترض أن تصنف في قائمة التبغ ضمن بند 2402، بدلاً من بند 2403 الذي يضم أنواعا أخرى كالشيشة وغيرها، وعليه طلبت أمانة جامعة الدول العربية من جميع الأعضاء دعم موقف السعودية خلال الاجتماع في بروكسل.
وقال مندوب المملكة العربية السعودية بمنظمة الجمارك العالمية والملحق الجمركي ببروكسل، إبراهيم الحميدان، في تصريحات لـ"الشرق الأوسط" حول هذا الاجتماع، إن بعض الدول العربية كان لها تطلعات لإعادة تصنيف بعض البنود بما يتوافق مع مصالح دول الإقليم.
وأشار الحميدان إلى أنه من بين ثلاثة مقترحات تتعلق بموضوعات مختلفة، جرت الموافقة على مقترحين، ويتعلق الأول بالأنواع الجديدة للتدخين، ووضع بند جديد خاص بها، والموضوع الثاني كان يتعلق بقطاع البترول.
وأوضح الحميدان أن المنظمة تعمل على إعادة إصدار النظام المنسق طبعة 2022، حيث إن كل نسخة من نسخ النظام المنسق يتم تجديدها كل خمس سنوات.
وفي الشهر الماضي جرى الإعلان في تقارير إعلامية مختلفة عن مشروع تقدمت به السعودية لتصنيف السجائر الإلكترونية وضمها إلى قائمة التبغ في الجمارك العالمية.
وحثت السعودية الدول العربية لمساندتها في هذا التنصيف بعد أن قامت بتوضيح وجهة نظرها من الناحية الفنية، بأن هذه السجائر يفترض أن تصنف في قائمة التبغ ضمن بند 2402، بدلاً من بند 2403 الذي يضم أنواعا أخرى كالشيشة وغيرها، وعليه طلبت أمانة جامعة الدول العربية من جميع الأعضاء دعم موقف السعودية خلال الاجتماع في بروكسل.