ميونيخ - مجدي حسونة
فازت ألمانيا بحقوق استضافة نهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم يورو 2024، بعد أن تفوق ملفها لطلب استضافة البطولة على نظيره التركي الذي نافسه في التصويت الذي جرى في مقر الاتحاد الأوروبي بمدينة نيون السويسرية.
وحصل الملف الألماني على 12 صوتاً مقابل 4 أصوات فقط للملف التركي فيما بطل صوت واحد فقط، وذلك بفضل تفوق ألمانيا على تركيا بأفضلية كبيرة ذلك أن كل المرافق والملاعب المطلوبة جاهزة تماماً بخلاف الملف التركي الذي عانى نقصاً في وقت تشهد البلاد أزمة سياسية واقتصادية ومالية.
وتملك ألمانيا تاريخاً كبيراً في استضافة الأحداث الرياضية الكبرى مثل دورات الألعاب الأولمبية وكأس العالم، لكن المفارقة أنها لم تستضف كأس الأمم الأوروبية بعد توحيدها فقد استضافت ألمانيا الغربية كأس الأمم الأوروبية عام 1988.
أما تركيا فقد أخفقت بذلك للمرة الخامسة في مساعيها لاحتضان منافسات البطولة الأوروبية، علماً بأنها لم تستضف أي بطولة كبيرة في الماضي فأخفقت في طلب استضافة يورو 2008 بعد الملف المشترك بينها وبين اليونان للفوز باستضافة البطولة، و2012 و2016 خسرت بفارق قليل أمام فرنسا، كما لم تنل نصيباً من مباريات بطولة يورو 2020 التي تقام في 12 دولة مختلفة.
وتشهد البطولة مشاركة 24 فريقاً يتم تقسيمهم إلى 6 مجموعات يتأهل منها أول وثاني كل مجموعة بالإضافة إلى أفضل 4 ثوالث في المجموعات إلى دور الـ16، وستكون بطولة أمم أوروبا 2024 أكبر بطولة عالمية بعد مونديال 2022 وستعقب أمم أوروبا 2020 التي ستقام هذه المرة في 12 دولة احتفاءً بالذكرى الستين لإقامة المسابقة.
وكانت آخر بطولة كبيرة لكرة القدم استضافتها ألمانيا هي كأس العالم 2006 وحققت نجاحاً هائلاً داخل وخارج الملاعب، وسبق لألمانيا أن استضافت يورو 1988، كما استضافت مونديال 1974 و2006 وحققت النجاح في كل من هذه البطولات، ويأتي فوز ألمانيا بحق استضافة البطولة بعدما فازت في يونيو الماضي بحق استضافة بطولة أمم أوروبا 2024 لكرة اليد، ما يعني أن ألمانيا تنتظر عاماً رياضياً مثيراً في 2024 من خلال هاتين البطولتين الكبيرتين.
فازت ألمانيا بحقوق استضافة نهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم يورو 2024، بعد أن تفوق ملفها لطلب استضافة البطولة على نظيره التركي الذي نافسه في التصويت الذي جرى في مقر الاتحاد الأوروبي بمدينة نيون السويسرية.
وحصل الملف الألماني على 12 صوتاً مقابل 4 أصوات فقط للملف التركي فيما بطل صوت واحد فقط، وذلك بفضل تفوق ألمانيا على تركيا بأفضلية كبيرة ذلك أن كل المرافق والملاعب المطلوبة جاهزة تماماً بخلاف الملف التركي الذي عانى نقصاً في وقت تشهد البلاد أزمة سياسية واقتصادية ومالية.
وتملك ألمانيا تاريخاً كبيراً في استضافة الأحداث الرياضية الكبرى مثل دورات الألعاب الأولمبية وكأس العالم، لكن المفارقة أنها لم تستضف كأس الأمم الأوروبية بعد توحيدها فقد استضافت ألمانيا الغربية كأس الأمم الأوروبية عام 1988.
أما تركيا فقد أخفقت بذلك للمرة الخامسة في مساعيها لاحتضان منافسات البطولة الأوروبية، علماً بأنها لم تستضف أي بطولة كبيرة في الماضي فأخفقت في طلب استضافة يورو 2008 بعد الملف المشترك بينها وبين اليونان للفوز باستضافة البطولة، و2012 و2016 خسرت بفارق قليل أمام فرنسا، كما لم تنل نصيباً من مباريات بطولة يورو 2020 التي تقام في 12 دولة مختلفة.
وتشهد البطولة مشاركة 24 فريقاً يتم تقسيمهم إلى 6 مجموعات يتأهل منها أول وثاني كل مجموعة بالإضافة إلى أفضل 4 ثوالث في المجموعات إلى دور الـ16، وستكون بطولة أمم أوروبا 2024 أكبر بطولة عالمية بعد مونديال 2022 وستعقب أمم أوروبا 2020 التي ستقام هذه المرة في 12 دولة احتفاءً بالذكرى الستين لإقامة المسابقة.
وكانت آخر بطولة كبيرة لكرة القدم استضافتها ألمانيا هي كأس العالم 2006 وحققت نجاحاً هائلاً داخل وخارج الملاعب، وسبق لألمانيا أن استضافت يورو 1988، كما استضافت مونديال 1974 و2006 وحققت النجاح في كل من هذه البطولات، ويأتي فوز ألمانيا بحق استضافة البطولة بعدما فازت في يونيو الماضي بحق استضافة بطولة أمم أوروبا 2024 لكرة اليد، ما يعني أن ألمانيا تنتظر عاماً رياضياً مثيراً في 2024 من خلال هاتين البطولتين الكبيرتين.