روما - أحمد صبري
تستعد الأندية الإيطالية لاستئناف مشوارها القاري عبر بطولتي دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي هذا الأسبوع خلال أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس.
يوفنتوس سيستضيف على ملعبه فريق يونج بويز السويسري وهو لقاء سهل نسبياً من الناحية النظرية قياساً للفارق الضخم في مستوى الفريقين على الصعيد الفردي والجماعي والخبرات، ولكن المدرب أليغري لن يكون قادراً على الاستعانة بخدمات لاعبه البرتغالي كريستيانو رونالدو بسبب تعرضه للإيقاف بعد طرده في لقاء فالنسيا الماضي.
يوفنتوس نجح حتى الآن في الفوز بكل مبارياته السابقة سواء في البطولة المحلية أو دوري الأبطال، وهو ما يجعل الأمور هادئة تماماً داخل الفريق قبل اللقاء الأوروبي في حين تأزم موقف الفريق السويسري بالخسارة على ملعبه في الجولة الأولى أمام مانشستر يونايتد.
أما نابولي فسيخوض اللقاء الأهم له في البطولة باستضافة ليفربول الإنجليزي متصدر المجموعة بعد فوزه القاتل على باريس سان جيرمان في حين فشل الفريق الإيطالي في ترجمة سيطرته على لقاء النجم الأحمر الصربي وتحويل التعادل إلى انتصار.
نابولي تعرض للخسارة قبل أيام في الدوري بثلاثية على يد يوفنتوس المتصدر، وهو ما يضع الفريق تحت ضغط بعض الشيء خاصة وأن الجميع في نابولي يعلمون أن عدم الفوز سيضعف كثيراً من فرص الفريق في التأهل خاصة، وأن فوز باريس سان جيرمان على النجم الأحمر يعد هو السيناريو الأقرب في اللقاء الأخر.
أما روما، والذي أصبح يعيش فترة هادئة بعض الشيء، بعدما حقق الفوز في لقاءيه الأخيرين في بطولة الدوري وأوقف من خلالهما نزيف النقاط المستمر، فيحتاج للفوز عندما يستضيف فيكتوريا بلزن التشيكي في مباراة لا تقبل القسمة على اثنين للفريق الإيطالي، بعد خسارته في اللقاء الماضي أمام ريال مدريد بثلاثية.
فيكتوريا بلزين سقط في فخ التعادل على ملعبه أمام سيسكا موسكو في الجولة الماضية، وهو ما يجعل الخسارة تضعف كثيراً من فرصه في تحقيق أي مفاجأة في المجموعة.
أما الإنتر فبعد تحويل تأخره أمام توتنهام لفوز قاتل في الوقت بدل الضائع سيطير إلى مدينة آيندهوفن الهولندية لمواجهة فريق PSV في مباراة صعبة، ولكن وضعية "النيراتزوري" أصبحت أفضل كثيراً عما كانت عليه قبل مواجهة الفريق الإنجليزي بسبب تحسن النتائج بوضوح وارتفاع الحالة المعنوية للجميع داخل قلعة "جوزيبي مياتزا".
وفي بطولة الدوري الأوروبي سيستضيف الميلان فريق أولمبياكوس اليوناني على ملعب "سان سيرو" في مباراة سيعني فوز الميلان بها حسمه عملياً لبطاقة التأهل بعد فوزه في الجولة الأولى على فريق دودلانجي اللوكسمبورجي، في حين تعادل الفريق اليوناني على ملعبه مع ريال بيتيس الإسباني.
بينما سيسافر لاتسيو إلى ألمانيا لمواجهة فريق أينتراخت فرانكفورت في مباراة صعبة للغاية يحتاج فيها الفريق الإيطالي لعدم الخسارة على الأقل لتعزيز فرصه في التأهل، حيث يتصدر الفريقان سوياً المجموعة بعد فوزهما في الجولة الأولى على حساب أبولون القبرصي وأولمبيك مارسيليا الفرنسي على الترتيب.
تستعد الأندية الإيطالية لاستئناف مشوارها القاري عبر بطولتي دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي هذا الأسبوع خلال أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس.
يوفنتوس سيستضيف على ملعبه فريق يونج بويز السويسري وهو لقاء سهل نسبياً من الناحية النظرية قياساً للفارق الضخم في مستوى الفريقين على الصعيد الفردي والجماعي والخبرات، ولكن المدرب أليغري لن يكون قادراً على الاستعانة بخدمات لاعبه البرتغالي كريستيانو رونالدو بسبب تعرضه للإيقاف بعد طرده في لقاء فالنسيا الماضي.
يوفنتوس نجح حتى الآن في الفوز بكل مبارياته السابقة سواء في البطولة المحلية أو دوري الأبطال، وهو ما يجعل الأمور هادئة تماماً داخل الفريق قبل اللقاء الأوروبي في حين تأزم موقف الفريق السويسري بالخسارة على ملعبه في الجولة الأولى أمام مانشستر يونايتد.
أما نابولي فسيخوض اللقاء الأهم له في البطولة باستضافة ليفربول الإنجليزي متصدر المجموعة بعد فوزه القاتل على باريس سان جيرمان في حين فشل الفريق الإيطالي في ترجمة سيطرته على لقاء النجم الأحمر الصربي وتحويل التعادل إلى انتصار.
نابولي تعرض للخسارة قبل أيام في الدوري بثلاثية على يد يوفنتوس المتصدر، وهو ما يضع الفريق تحت ضغط بعض الشيء خاصة وأن الجميع في نابولي يعلمون أن عدم الفوز سيضعف كثيراً من فرص الفريق في التأهل خاصة، وأن فوز باريس سان جيرمان على النجم الأحمر يعد هو السيناريو الأقرب في اللقاء الأخر.
أما روما، والذي أصبح يعيش فترة هادئة بعض الشيء، بعدما حقق الفوز في لقاءيه الأخيرين في بطولة الدوري وأوقف من خلالهما نزيف النقاط المستمر، فيحتاج للفوز عندما يستضيف فيكتوريا بلزن التشيكي في مباراة لا تقبل القسمة على اثنين للفريق الإيطالي، بعد خسارته في اللقاء الماضي أمام ريال مدريد بثلاثية.
فيكتوريا بلزين سقط في فخ التعادل على ملعبه أمام سيسكا موسكو في الجولة الماضية، وهو ما يجعل الخسارة تضعف كثيراً من فرصه في تحقيق أي مفاجأة في المجموعة.
أما الإنتر فبعد تحويل تأخره أمام توتنهام لفوز قاتل في الوقت بدل الضائع سيطير إلى مدينة آيندهوفن الهولندية لمواجهة فريق PSV في مباراة صعبة، ولكن وضعية "النيراتزوري" أصبحت أفضل كثيراً عما كانت عليه قبل مواجهة الفريق الإنجليزي بسبب تحسن النتائج بوضوح وارتفاع الحالة المعنوية للجميع داخل قلعة "جوزيبي مياتزا".
وفي بطولة الدوري الأوروبي سيستضيف الميلان فريق أولمبياكوس اليوناني على ملعب "سان سيرو" في مباراة سيعني فوز الميلان بها حسمه عملياً لبطاقة التأهل بعد فوزه في الجولة الأولى على فريق دودلانجي اللوكسمبورجي، في حين تعادل الفريق اليوناني على ملعبه مع ريال بيتيس الإسباني.
بينما سيسافر لاتسيو إلى ألمانيا لمواجهة فريق أينتراخت فرانكفورت في مباراة صعبة للغاية يحتاج فيها الفريق الإيطالي لعدم الخسارة على الأقل لتعزيز فرصه في التأهل، حيث يتصدر الفريقان سوياً المجموعة بعد فوزهما في الجولة الأولى على حساب أبولون القبرصي وأولمبيك مارسيليا الفرنسي على الترتيب.