أعلن وزير التربية والتعليم، د. ماجد النعيمي، إطلاق النسخة الأولى من "جائزة التربوي المتميز"، تنفيذاً للأمر الملكي السامي من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وجاء في الأمر الملكي، ضمن الكلمة الملكية السامية التي تفضل بها جلالته خلال الاحتفال بمهرجان "البحرين أولاً" في 28 فبراير 2018: "من منطلق تقديرنا لما يزخر به الميدان التربوي من جهدٍ لافت وعطاءٍ مخلص، فقد وجهنا إلى تخصيص جائزة التربوي المتميز لتكريم أساتذتنا الموقرين والموقرات، نظير إسهاماتهم الجليلة ومبادراتهم الطموحة في الحفاظ على ريادة البحرين التعليمية ومكانتها العلمية والثقافية التي نعتز بها".
وأشاد وزير التربية والتعليم، بالأمر الملكي السامي؛ الذي يؤكد ما تُحظى به المسيرة التعليمية من عناية واهتمام كبير من جلالة الملك المفدى، تقديراً للتربية والتعليم في مسيرة التنمية الشاملة في مملكة البحرين في ظل قيادته.
وأشار الوزير إلى ما يُحظى به الميدان التربوي من رعاية خاصة في إطار الرسالة التربوية المهمة التي تضطلع بها القيادات التربوية والمعلمون والمعلمات في القطاعين الحكومي والخاص، انطلاقاً من الدور الفاعل للقوى البشرية في تحقيق أهداف المشروع الحضاري لجلالة الملك المفدى.
وأكد وزير التربية والتعليم، بهذه المناسبة التي تتزامن مع احتفالات الوزارة بيوم المعلم العالمي؛ الذي يصادف الخامس من أكتوبر، أن الجائزة تهدف إلى الارتقاء بمستوى الأداء التعليمي، وتحسين المخرجات التعليمية، وتحفيز التنافسية في الأداء للوصول إلى أفضل الممارسات التربوية، وتأصيل ثقافة التميزّ والإبداع والابتكار في العمل التربوي.
وأوضح أن الجائزة تستهدف جميع التربويين العاملين بوزارة التربية والتعليم والمدارس الحكومية والخاصة، لتكون حافزاً لهم على الإبداع والابتكار في مجال عملهم، من أجل الارتقاء بمنظومة العمل التربوي ومخرجاته، مما يعود بالخير على المسيرة التعليمية.
يذكر أن الترشح للجائزة يكون بتقديم عمل تربوي متميز مثل "مبادرة، مشروع، مؤلف، بحث، حقيبة تدريبية، برمجية تعليمية، محتوى تعليمي، الخ..."، بحيث يخدم العملية التعليمية والتربوية بشكل مباشر، وأن يكون قد طُبق لمدة عام دراسي على الأقل، مع تقديم ما يثبت التطبيق، ولم يسبق أن قدم لجائزة أخرى وفاز بها في نفس الموضوع.
ويشترط أن يكون المتقدم للجائزة على رأس العمل عند تقدمه، وألا يقل آخر تقدير لأدائه الوظيفي عن "يفي تماماً بالتوقعات"، وأن يكون ملتزمًا بالقوانين واللوائح والتعليمات.
وجاء في الأمر الملكي، ضمن الكلمة الملكية السامية التي تفضل بها جلالته خلال الاحتفال بمهرجان "البحرين أولاً" في 28 فبراير 2018: "من منطلق تقديرنا لما يزخر به الميدان التربوي من جهدٍ لافت وعطاءٍ مخلص، فقد وجهنا إلى تخصيص جائزة التربوي المتميز لتكريم أساتذتنا الموقرين والموقرات، نظير إسهاماتهم الجليلة ومبادراتهم الطموحة في الحفاظ على ريادة البحرين التعليمية ومكانتها العلمية والثقافية التي نعتز بها".
وأشاد وزير التربية والتعليم، بالأمر الملكي السامي؛ الذي يؤكد ما تُحظى به المسيرة التعليمية من عناية واهتمام كبير من جلالة الملك المفدى، تقديراً للتربية والتعليم في مسيرة التنمية الشاملة في مملكة البحرين في ظل قيادته.
وأشار الوزير إلى ما يُحظى به الميدان التربوي من رعاية خاصة في إطار الرسالة التربوية المهمة التي تضطلع بها القيادات التربوية والمعلمون والمعلمات في القطاعين الحكومي والخاص، انطلاقاً من الدور الفاعل للقوى البشرية في تحقيق أهداف المشروع الحضاري لجلالة الملك المفدى.
وأكد وزير التربية والتعليم، بهذه المناسبة التي تتزامن مع احتفالات الوزارة بيوم المعلم العالمي؛ الذي يصادف الخامس من أكتوبر، أن الجائزة تهدف إلى الارتقاء بمستوى الأداء التعليمي، وتحسين المخرجات التعليمية، وتحفيز التنافسية في الأداء للوصول إلى أفضل الممارسات التربوية، وتأصيل ثقافة التميزّ والإبداع والابتكار في العمل التربوي.
وأوضح أن الجائزة تستهدف جميع التربويين العاملين بوزارة التربية والتعليم والمدارس الحكومية والخاصة، لتكون حافزاً لهم على الإبداع والابتكار في مجال عملهم، من أجل الارتقاء بمنظومة العمل التربوي ومخرجاته، مما يعود بالخير على المسيرة التعليمية.
يذكر أن الترشح للجائزة يكون بتقديم عمل تربوي متميز مثل "مبادرة، مشروع، مؤلف، بحث، حقيبة تدريبية، برمجية تعليمية، محتوى تعليمي، الخ..."، بحيث يخدم العملية التعليمية والتربوية بشكل مباشر، وأن يكون قد طُبق لمدة عام دراسي على الأقل، مع تقديم ما يثبت التطبيق، ولم يسبق أن قدم لجائزة أخرى وفاز بها في نفس الموضوع.
ويشترط أن يكون المتقدم للجائزة على رأس العمل عند تقدمه، وألا يقل آخر تقدير لأدائه الوظيفي عن "يفي تماماً بالتوقعات"، وأن يكون ملتزمًا بالقوانين واللوائح والتعليمات.