كشف مدير عام بلدية المحرق إبراهيم الجودر، عن الانتهاء من تطوير حديقتي حسان بن ثابت وقلالي، حيث تمت توسعة ملعب حديقة حسان بن ثابت بمساحة 600 متر مربع، وتركيب النجيل الاصطناعي في ملعب حديقة قلالي بمساحة 500 متر مربع.
وأوضح أن أعمال التطوير في حديقة حسان بن ثابت والتي تقع بمجمع 207، شملت توسعة ملعب كرة القدم بزيادة بلغت مساحتها 200 متر مربع عن المساحة الأصلية للملعب، ليصبح بذلك إجمالي مساحة الملعب 600 متر مربع، كما تم عمل صيانة دورية لجميع محتويات الحديقة وتركيب النجيل الاصطناعي وتسوير الملعب.
وقال الجودر: أما حديقة قلالي والتي تقع بمجمع 251، فقد تم الانتهاء من تركيب الحشيش الصناعي في ملعب الحديقة بمساحة 500 متر مربع وتهيئة الموقع، بحيث يتناسب مع متطلبات الأهالي واحتياجاتهم. هذا بالإضافة إلى تركيب الطوب الأحمر والأصفر بالحديقتين بمساحة 100 متر مربع، وتقوية الإنارة وزيادة المسطحات الخضراء.
وأكد المدير العام أن البلدية حريصة على أن تكون مشاريعها التنموية تهدف إلى تقديم أفضل الخدمات والاحتياجات للمواطنين والمقيمين، ومن ضمنها العناية بالحدائق والتشجير للحفاظ على المنظر الجمالي والبيئي كجزء من أولوياتها في خدمة أهالي محافظة المحرق.
وأشار إلى ضرورة مشاركة الأهالي ومستخدمي الساحات والحدائق والمرافق العامة في الحفاظ عليها لضمان استمراريتها لتكون متنفساً عائلياً متكاملاً ومرفقًا من المرافق المحققة للتنمية المستدامة في المملكة.
وأوضح أن أعمال التطوير في حديقة حسان بن ثابت والتي تقع بمجمع 207، شملت توسعة ملعب كرة القدم بزيادة بلغت مساحتها 200 متر مربع عن المساحة الأصلية للملعب، ليصبح بذلك إجمالي مساحة الملعب 600 متر مربع، كما تم عمل صيانة دورية لجميع محتويات الحديقة وتركيب النجيل الاصطناعي وتسوير الملعب.
وقال الجودر: أما حديقة قلالي والتي تقع بمجمع 251، فقد تم الانتهاء من تركيب الحشيش الصناعي في ملعب الحديقة بمساحة 500 متر مربع وتهيئة الموقع، بحيث يتناسب مع متطلبات الأهالي واحتياجاتهم. هذا بالإضافة إلى تركيب الطوب الأحمر والأصفر بالحديقتين بمساحة 100 متر مربع، وتقوية الإنارة وزيادة المسطحات الخضراء.
وأكد المدير العام أن البلدية حريصة على أن تكون مشاريعها التنموية تهدف إلى تقديم أفضل الخدمات والاحتياجات للمواطنين والمقيمين، ومن ضمنها العناية بالحدائق والتشجير للحفاظ على المنظر الجمالي والبيئي كجزء من أولوياتها في خدمة أهالي محافظة المحرق.
وأشار إلى ضرورة مشاركة الأهالي ومستخدمي الساحات والحدائق والمرافق العامة في الحفاظ عليها لضمان استمراريتها لتكون متنفساً عائلياً متكاملاً ومرفقًا من المرافق المحققة للتنمية المستدامة في المملكة.