هدى حسين
قالت رئيسة لجنة الإشراف على سلامة الاستفتاء والانتخابات بمحافظة العاصمة، القاضي فاطمة حبيل، إن عدد الطلبات، الثلاثاء، بلغ 103 طلبات ، منها 58 طلباً شخصياً داخل المركز، و45 طلباً عبر الموقع الإلكتروني.
وأوضحت، أن عدد الطلبات المقبولة 55، أما الطلبات قيد الانتظار بلغت 44 طلباً، والطلبات المرفوضة 4 ، وطلبات تعديل العنوان 11 طلباً، وطلبات إدراج الأسماء 92 من أصل 103طلبات، ومجموع الطلبات في ستة أيام 377 طلباً، ولا توجد طلبات قيد الانتظار أبداً .
وبلغ إجمالي الطلبات منذ 27 سبتمبر 511 طلباً، وما زلنا نستقبل طلبات أون لاين حتى الثانية عشر منتصف الليل.
وفتح المركز الإشرافي على سلامة الانتخابات والاستفتاء بمحافظة العاصمة، أبوابه أمام الناخبيين لليوم السابع على التوالي، وهو اليوم الأخير للتأكد من بياناتهم و تصحيحها، عند الخامسة مساء، حتى التاسعة للحضور الشخصي، أما الموقع الإلكتروني حتى الساعة 12 منتصف الليل، بمدرسة خولة الثانوية للبنات، وشهد إقبالاً جيداً للناخبين مقارنةً بالمترشحين.
وشهدت الساعات الأولى من فتح أبواب المركز الإشرافي، حضور الناخبين وكثرة أعدادهم في اليوم السابع والأخير في المركز الإشرافي على سلامة الاستفتاء والانتخاب بمحافظة العاصمة .
وتوافد الناخبون منذ افتتاح المركز في اليوم الأخير، بشكل مستمر حتى الدقيقة الأخيرة، وحضور فعال لعدة مترشحيين، حيث رصدت الوطن 6 مترشحين محتملين.
وقال المترشح أحمد فرج، المترشح نيابياً عن ثالثة العاصمة، إننا نشكر اللجنة الاشرافية بقيادة القاضية فاطمة حبيل، والتنظيم ممتاز، والعملية سهلة وسلسة، وهذه السنة تميزت بالكشوفات الإلكترونية وهذا طبعا استخدام أمثل للتكنلوجيا، يسهل على المواطن بدلاً عن استخدام السبورات واللوحات قديماً.
وحث المواطنين على لتلبية الواجب الوطني، مشيراً إلى أن رسالته للمقاطعين في الشارع البحريني، أن هذا أولاً وأخيراً أن المشاركة من ضمن المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وهو فرصة لمشاركة فاعلة لتوصيل صوت الشعب البحريني للبرلمان، باختيار الشخص المؤهل والأفضل .
من جهتها طالبت المترشحة عن ثانية العاصمة ابتسام هجرس، الشعب البحريني بكل طوائفه بالمشاركة في الانتخابات لتلبية الواجب الوطني.
وقالت إن سبب زيارتها، حالها كحال المواطنين البحرينيين، لأن اليوم هو بداية العرس الديموقراطي، وبداية فرحة البحرين ولابد أن نشارك جميعاً في هذا الحدث، وأن شعارها دائماً، شعب واحد وطن واحد يجمعنا.
وأضافت نحن في مرحلة مهمة جداً، ولابد للناخبين أن يختاروا المترشح الذي سيقدم الكثير لشعب البحرين، مضيفة أضم صوتي لمن سيطعنون في النواب الذين لا يسكنون في نفس الدائرة، لأن هناك قانون يلزم النائب بالتواجد في دائرته.
وقال فاضل حبيب، إن هناك 8 أسماء سقطت سهواً ومن ضمنهم إسم زوجتي، وقدمت طلب بادراج اسمها وتم ذلك، والعملية سلسة وسهلة، وأرى أن دعاوي المقاطعة خفت، ورسالتي لهم يجب المشاركة لاختيار الأكفأ والأفضل.
قالت رئيسة لجنة الإشراف على سلامة الاستفتاء والانتخابات بمحافظة العاصمة، القاضي فاطمة حبيل، إن عدد الطلبات، الثلاثاء، بلغ 103 طلبات ، منها 58 طلباً شخصياً داخل المركز، و45 طلباً عبر الموقع الإلكتروني.
وأوضحت، أن عدد الطلبات المقبولة 55، أما الطلبات قيد الانتظار بلغت 44 طلباً، والطلبات المرفوضة 4 ، وطلبات تعديل العنوان 11 طلباً، وطلبات إدراج الأسماء 92 من أصل 103طلبات، ومجموع الطلبات في ستة أيام 377 طلباً، ولا توجد طلبات قيد الانتظار أبداً .
وبلغ إجمالي الطلبات منذ 27 سبتمبر 511 طلباً، وما زلنا نستقبل طلبات أون لاين حتى الثانية عشر منتصف الليل.
وفتح المركز الإشرافي على سلامة الانتخابات والاستفتاء بمحافظة العاصمة، أبوابه أمام الناخبيين لليوم السابع على التوالي، وهو اليوم الأخير للتأكد من بياناتهم و تصحيحها، عند الخامسة مساء، حتى التاسعة للحضور الشخصي، أما الموقع الإلكتروني حتى الساعة 12 منتصف الليل، بمدرسة خولة الثانوية للبنات، وشهد إقبالاً جيداً للناخبين مقارنةً بالمترشحين.
وشهدت الساعات الأولى من فتح أبواب المركز الإشرافي، حضور الناخبين وكثرة أعدادهم في اليوم السابع والأخير في المركز الإشرافي على سلامة الاستفتاء والانتخاب بمحافظة العاصمة .
وتوافد الناخبون منذ افتتاح المركز في اليوم الأخير، بشكل مستمر حتى الدقيقة الأخيرة، وحضور فعال لعدة مترشحيين، حيث رصدت الوطن 6 مترشحين محتملين.
وقال المترشح أحمد فرج، المترشح نيابياً عن ثالثة العاصمة، إننا نشكر اللجنة الاشرافية بقيادة القاضية فاطمة حبيل، والتنظيم ممتاز، والعملية سهلة وسلسة، وهذه السنة تميزت بالكشوفات الإلكترونية وهذا طبعا استخدام أمثل للتكنلوجيا، يسهل على المواطن بدلاً عن استخدام السبورات واللوحات قديماً.
وحث المواطنين على لتلبية الواجب الوطني، مشيراً إلى أن رسالته للمقاطعين في الشارع البحريني، أن هذا أولاً وأخيراً أن المشاركة من ضمن المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وهو فرصة لمشاركة فاعلة لتوصيل صوت الشعب البحريني للبرلمان، باختيار الشخص المؤهل والأفضل .
من جهتها طالبت المترشحة عن ثانية العاصمة ابتسام هجرس، الشعب البحريني بكل طوائفه بالمشاركة في الانتخابات لتلبية الواجب الوطني.
وقالت إن سبب زيارتها، حالها كحال المواطنين البحرينيين، لأن اليوم هو بداية العرس الديموقراطي، وبداية فرحة البحرين ولابد أن نشارك جميعاً في هذا الحدث، وأن شعارها دائماً، شعب واحد وطن واحد يجمعنا.
وأضافت نحن في مرحلة مهمة جداً، ولابد للناخبين أن يختاروا المترشح الذي سيقدم الكثير لشعب البحرين، مضيفة أضم صوتي لمن سيطعنون في النواب الذين لا يسكنون في نفس الدائرة، لأن هناك قانون يلزم النائب بالتواجد في دائرته.
وقال فاضل حبيب، إن هناك 8 أسماء سقطت سهواً ومن ضمنهم إسم زوجتي، وقدمت طلب بادراج اسمها وتم ذلك، والعملية سلسة وسهلة، وأرى أن دعاوي المقاطعة خفت، ورسالتي لهم يجب المشاركة لاختيار الأكفأ والأفضل.