أكد رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين، سمير ناس، خلال اجتماعه الخميس، ببيت التجار، مع سفير المملكة المغربية لدى مملكة البحرين، أحمد رشيد خطابي، رغبة القطاع الخاص البحريني في تنمية وتطوير آليات التعاون المشترك بين المملكتين، خاصةً في ظل توافر المزايا والفرص الاستثمارية العديدة والواعدة.
ودعا ناس إلى تشجيع توافد أصحاب الأعمال وممثلي مختلف القطاعات التجارية والصناعية المغربية للقدوم إلى البحرين والاستثمار فيها.
وأعرب رئيس الغرفة عن ترحيب القطاع الخاص البحريني بمزيدٍ من التعاون مع المغرب الشقيق في مختلف القطاعات الاقتصادية، مشيراً في الوقت ذاته إلى ضرورة تفعيل التعاون التجاري والاستثماري بين البحرين والمغرب في شتى المجالات، بما يتوافق مع آمال وتطلعات المملكتين الشقيقتين.
وأشار ناس إلى رغبة القطاع الخاص البحريني في تنمية وتطوير آليات التعاون المشترك بين المملكتين، خاصةً في ظل توافر المزايا والفرص الاستثمارية العديدة والواعدة، داعياً إلى تشجيع توافد أصحاب الأعمال وممثلي مختلف القطاعات التجارية والصناعية المغربية للقدوم إلى البحرين والاستثمار فيها.
وشدد رئيس الغرفة على اهتمام الغرفة بالارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية بين البلدين من خلال تفعيل دور القطاع الخاص في البلدين لتنمية وتنشيط الاستثمارات المشتركة.
وبين ناس تطلع القطاع الخاص البحريني إلى فتح المزيد من قنوات التعاون والتنسيق مع سفارة المملكة المغربية، في الترويج لمختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والتنموية البحرينية المغربية، لافتاً إلى ما تتمتع به البحرين من بيئة استثمارية جاذبة لكافة الاستثمارات والمشاريع الاقتصادية.
وأشاد السفير المغربي أحمد خطابي، بعمق العلاقات الثنائية والسياسية التي تربط المغرب بالبحرين، مثمناً في الوقت نفسه الأدوار والجهود المضطلعة التي تقوم بها الغرفة في سبيل تقوية وتعزيز العلاقات الاقتصادية بين مملكتي البحرين والمغرب، داعياً إلى تفعيل التعاون والشراكة بين غرفة تجارة وصناعة البحرين والاتحاد العام لمقاولات المغرب.
وقال خطابي إنه سيسعى لدعم العلاقات ببن رجال أعمال البلدين، لإقامة مختلف المشاريع الاستثمارية بين أصحاب الأعمال البحرينيين ونظرائهم المغربيين، من أجل استكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة في مختلف المجالات الاقتصادية، وذلك تعزيزاً لأطر التعاون التجاري والاستثماري القائم بين المغرب والبحرين.
ودعا ناس إلى تشجيع توافد أصحاب الأعمال وممثلي مختلف القطاعات التجارية والصناعية المغربية للقدوم إلى البحرين والاستثمار فيها.
وأعرب رئيس الغرفة عن ترحيب القطاع الخاص البحريني بمزيدٍ من التعاون مع المغرب الشقيق في مختلف القطاعات الاقتصادية، مشيراً في الوقت ذاته إلى ضرورة تفعيل التعاون التجاري والاستثماري بين البحرين والمغرب في شتى المجالات، بما يتوافق مع آمال وتطلعات المملكتين الشقيقتين.
وأشار ناس إلى رغبة القطاع الخاص البحريني في تنمية وتطوير آليات التعاون المشترك بين المملكتين، خاصةً في ظل توافر المزايا والفرص الاستثمارية العديدة والواعدة، داعياً إلى تشجيع توافد أصحاب الأعمال وممثلي مختلف القطاعات التجارية والصناعية المغربية للقدوم إلى البحرين والاستثمار فيها.
وشدد رئيس الغرفة على اهتمام الغرفة بالارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية بين البلدين من خلال تفعيل دور القطاع الخاص في البلدين لتنمية وتنشيط الاستثمارات المشتركة.
وبين ناس تطلع القطاع الخاص البحريني إلى فتح المزيد من قنوات التعاون والتنسيق مع سفارة المملكة المغربية، في الترويج لمختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والتنموية البحرينية المغربية، لافتاً إلى ما تتمتع به البحرين من بيئة استثمارية جاذبة لكافة الاستثمارات والمشاريع الاقتصادية.
وأشاد السفير المغربي أحمد خطابي، بعمق العلاقات الثنائية والسياسية التي تربط المغرب بالبحرين، مثمناً في الوقت نفسه الأدوار والجهود المضطلعة التي تقوم بها الغرفة في سبيل تقوية وتعزيز العلاقات الاقتصادية بين مملكتي البحرين والمغرب، داعياً إلى تفعيل التعاون والشراكة بين غرفة تجارة وصناعة البحرين والاتحاد العام لمقاولات المغرب.
وقال خطابي إنه سيسعى لدعم العلاقات ببن رجال أعمال البلدين، لإقامة مختلف المشاريع الاستثمارية بين أصحاب الأعمال البحرينيين ونظرائهم المغربيين، من أجل استكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة في مختلف المجالات الاقتصادية، وذلك تعزيزاً لأطر التعاون التجاري والاستثماري القائم بين المغرب والبحرين.