أكد البرلمان العربي، وقوفه مع البحرين ملكاً وحكومةً وشعباً ضد كل ما من شأنه المساس بأمن واستقرار البحرين أو التدخل في شؤونها الداخلية.
وعبّر عن رفضه للقرارات والبيانات المسيسة والمغلوطة التي أصدرها البرلمان الأوروبي وبعض المنظمات الإقليمية عن حالة حقوق الإنسان في البحرين.
وقال إن هذه القرارات تتناقض مع مبادئ ومقاصد سياسة الجوار الأوروبية، ومبدأ احترام سيادة الدول وعدم جواز التدخل في شؤونها الداخلية وكفالة حق الدول في اختيار نظامها القانوني وتطبيق العدالة الجنائية ومبدأ استقلال القضاء.
وثمّن البرلمان العربي في بيان تحت عنوان "المستجدات والأحداث السياسية في الدول العربية" أصدره الخميس، في ختام أعمال جلسته الأولى من دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الثاني، عالياً رعاية خادم الحرمين الشريفين واستضافته القمة التاريخية التي جمعت زعيمي جيبوتي وإريتريا بمدينة جدة بتاريخ 17 سبتمبر الماضي، وتوقيع اتفاق سلام أنهى حالة القطيعة بين الدولتين الجارتين استمرت لعشر سنوات.
وثمّن الجهود المقدرة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في إحلال السلام وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في القرن الأفريقي، واستضافة القمة التاريخية التي جمعت زعيمي إثيوبيا وإريتريا بجدة بتاريخ 16 سبتمبر، وتوقيع اتفاق سلام أنهى حالة الحرب والعداء التي استمرت بين البلدين لأكثر من 20 عاماً.
وأكد البرلمان العربي أن نجاح جهود خادم الحرمين الشريفين في إحلال السلام وإنهاء حالة العداء والقطيعة، وفتح صفحة جديدة من علاقات التعاون بين هذه الدول، والدور الكبير الذي قامت به المملكة للتوصل إلى هذين الاتفاقين التاريخيين ينبع من المكانة الكبيرة التي تتمتع بها السعودية والثقة العالية التي تحظى بها عربياً وإقليمياً ودولياً، ويبرهن على دورها الكبير والمحوري في حفظ الأمن والسلم دعماً للأمن القومي العربي وتعزيزاً للاستقرار في المنطقة والعالم.
وحيا الجهود المقدرة للدبلوماسية السعودية في تغليب نهج التعاون والسلام بين الأمم والشعوب، وترسيخ مفاهيم التسامح والحوار والتعايش وإقامة علاقات قائمة على الاحترام المتبادل وحسن الجوار والمصالح المشتركة لتحقيق طموحات الشعوب في الأمن والسلام والتنمية والتقدم والازدهار.
وعبّر عن رفضه للقرارات والبيانات المسيسة والمغلوطة التي أصدرها البرلمان الأوروبي وبعض المنظمات الإقليمية عن حالة حقوق الإنسان في البحرين.
وقال إن هذه القرارات تتناقض مع مبادئ ومقاصد سياسة الجوار الأوروبية، ومبدأ احترام سيادة الدول وعدم جواز التدخل في شؤونها الداخلية وكفالة حق الدول في اختيار نظامها القانوني وتطبيق العدالة الجنائية ومبدأ استقلال القضاء.
وثمّن البرلمان العربي في بيان تحت عنوان "المستجدات والأحداث السياسية في الدول العربية" أصدره الخميس، في ختام أعمال جلسته الأولى من دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الثاني، عالياً رعاية خادم الحرمين الشريفين واستضافته القمة التاريخية التي جمعت زعيمي جيبوتي وإريتريا بمدينة جدة بتاريخ 17 سبتمبر الماضي، وتوقيع اتفاق سلام أنهى حالة القطيعة بين الدولتين الجارتين استمرت لعشر سنوات.
وثمّن الجهود المقدرة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في إحلال السلام وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في القرن الأفريقي، واستضافة القمة التاريخية التي جمعت زعيمي إثيوبيا وإريتريا بجدة بتاريخ 16 سبتمبر، وتوقيع اتفاق سلام أنهى حالة الحرب والعداء التي استمرت بين البلدين لأكثر من 20 عاماً.
وأكد البرلمان العربي أن نجاح جهود خادم الحرمين الشريفين في إحلال السلام وإنهاء حالة العداء والقطيعة، وفتح صفحة جديدة من علاقات التعاون بين هذه الدول، والدور الكبير الذي قامت به المملكة للتوصل إلى هذين الاتفاقين التاريخيين ينبع من المكانة الكبيرة التي تتمتع بها السعودية والثقة العالية التي تحظى بها عربياً وإقليمياً ودولياً، ويبرهن على دورها الكبير والمحوري في حفظ الأمن والسلم دعماً للأمن القومي العربي وتعزيزاً للاستقرار في المنطقة والعالم.
وحيا الجهود المقدرة للدبلوماسية السعودية في تغليب نهج التعاون والسلام بين الأمم والشعوب، وترسيخ مفاهيم التسامح والحوار والتعايش وإقامة علاقات قائمة على الاحترام المتبادل وحسن الجوار والمصالح المشتركة لتحقيق طموحات الشعوب في الأمن والسلام والتنمية والتقدم والازدهار.