قالت النائب رؤى الحايكي، إن برنامج التوازن المالي سيحقق نوعاً من الاستقرار الاقتصادي في الفترة المقبلة، والذي من شأنه الدفع بمساعي الحكومة لتنفيذ برامجها الإصلاحية ومشاريعها التنموية، كما سيؤثر إيجاباً على المناخ الاستثماري ويمهد لمشروعات جديدة ويخلق فرص عمل ويؤسس لبيئة أعمال بإنتاجية أفضل.
وأضافت أن العلاقات الخليجية كانت ولاتزال حتى يومنا هذا، تعكس روح الكيان الواحد وتجسد أرقى معاني الأخوة والتكاتف سواءً في فترات الرخاء أوالشدة، وأضافت: "لأن التحدي اليوم كبير جداً أمام مملكة البحرين فنحن نثمن موقف الأشقاء من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة الكويت والذي يؤكد للعالم ما نعرفه يقيناً، بأن الكيان الخليجي الواحد يقف متماسكاً، صلباً في أوقات الشدائد، وهذا ما عكسته أصالتنا وتاريخنا الخليجي على مدى السنوات، ولا بد من الإشارة، إلى أن الرؤية الملكية لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، للعلاقات الخليجية، تنطلق من عميق إيمانه الراسخ بالروح الخليجية الواحدة والتي تجلت في مواقفه العظيمة وأقواله التي حفرت في الذاكرة للأبد".
ونوهت الحايكي إلى أن المرحلة المقبلة تتطلب تعاون وتكاتف الجميع بلا استثناء، كما أنها تستوجب تعاون وتنسيق أكبر بين النواب أنفسهم من تحت قبة البرلمان وبين السلطتين التشريعية والتنفيذية.
وقالت: "مؤكد سيقلل برنامج التوازن المالي من بعض الضغوط والتحديات التي مررنا بها كمجلس نيابي، ولكن لا بد من الإشارة هنا، إلى أن المجلس المقبل أمام تحدٍ استراتيجي جديد وهو العمل على تعزيز إطار التشريعات والسياسات الداعمة لتنفيذ المبادرات والبرامج الداعمة لبرنامج التوازن المالي، والتي من شأنها أن تؤدي لتطوير وتقدم ونمو الاقتصاد المحلي لمملكة البحرين وتعزيز المسيرة التنموية الشاملة كون ذلك أساس نجاح المرحلة المقبلة".
وأضافت أن العلاقات الخليجية كانت ولاتزال حتى يومنا هذا، تعكس روح الكيان الواحد وتجسد أرقى معاني الأخوة والتكاتف سواءً في فترات الرخاء أوالشدة، وأضافت: "لأن التحدي اليوم كبير جداً أمام مملكة البحرين فنحن نثمن موقف الأشقاء من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة الكويت والذي يؤكد للعالم ما نعرفه يقيناً، بأن الكيان الخليجي الواحد يقف متماسكاً، صلباً في أوقات الشدائد، وهذا ما عكسته أصالتنا وتاريخنا الخليجي على مدى السنوات، ولا بد من الإشارة، إلى أن الرؤية الملكية لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، للعلاقات الخليجية، تنطلق من عميق إيمانه الراسخ بالروح الخليجية الواحدة والتي تجلت في مواقفه العظيمة وأقواله التي حفرت في الذاكرة للأبد".
ونوهت الحايكي إلى أن المرحلة المقبلة تتطلب تعاون وتكاتف الجميع بلا استثناء، كما أنها تستوجب تعاون وتنسيق أكبر بين النواب أنفسهم من تحت قبة البرلمان وبين السلطتين التشريعية والتنفيذية.
وقالت: "مؤكد سيقلل برنامج التوازن المالي من بعض الضغوط والتحديات التي مررنا بها كمجلس نيابي، ولكن لا بد من الإشارة هنا، إلى أن المجلس المقبل أمام تحدٍ استراتيجي جديد وهو العمل على تعزيز إطار التشريعات والسياسات الداعمة لتنفيذ المبادرات والبرامج الداعمة لبرنامج التوازن المالي، والتي من شأنها أن تؤدي لتطوير وتقدم ونمو الاقتصاد المحلي لمملكة البحرين وتعزيز المسيرة التنموية الشاملة كون ذلك أساس نجاح المرحلة المقبلة".