عقدت المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة، جلسة حوار لوسائل الإعلام، في فندق فورسيزونز خليج البحرين، بحضور المؤسس ورئيس مجلس إدارة المؤسسة سمو الشيخة نيلة بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة، في إطار جهودها الرامية إلى تعزيز الثقافة ونشر الوعي حول أهمية السلامة المائية.
وكانت المؤسسة دشنت عام 2016 برامجها بهدف الحد من حوادث الإصابة أو الوفاة الناتجة عن الغرق في المياه، بغرض المساهمة في خلق بيئة آمنة للاستخدام من قبل المواطنين والمقيمين والزوار.
وقالت سمو الشيخة نيلة: "مع التزايد الملحوظ في عدد الوفيات الناجمة عن الغرق في المملكة، حدت بنا الضرورة إلى اتخاذ خطوات جدية في هذا الصدد، فرأينا أن يكون التعاون ما بين كلٍ من المؤسسة والمجتمع والهيئات الحكومية، بمعية القطاعين العام والخاص، لتكثيف جهود نشر الوعي فيما يتعلق بضمان السلامة المائية لمرتادي السواحل والشواطئ في المملكة من المواطنين والمقيمين والسياح، بما يحقق سلامة الجميع".
وأضافت سمو الشيخة نيلة: "تعمل المؤسسة حالياً على طرح دورات تدريبية في جهود الإنقاذ عند السواحل بالإضافة إلى إرشادات النجاة من الغرق بغية تهيئة أكبر عدد ممكن من أفراد المجتمع بالمهارات الأساسية للسباحة الآمنة حتى يتاح للجميع الاستمتاع بالأنشطة المائية".
وبحث الحضور خلال الجلسة الحوارية، مختلف المسائل المتعلقة باستراتيجيات السلامة المائية والتي تندرج ضمن مساعي ترسيخ ثقافة السباحة والأنشطة المائية الممتعة، والتشجيع على العمل التطوعي والمبادرة في خدمة المجتمع، وتخفيض عدد الحوادث داخل المياه والتي تفضي إلى الإصابة أو خسائر الأرواح على حد سواء، فضلاً عن زيادة الإقبال على الأنشطة السياحية المائية وتعزيز المحافظة على الشواطئ وما تضمه البيئة البحرية الغنية في البحرين.
وكانت المؤسسة دشنت عام 2016 برامجها بهدف الحد من حوادث الإصابة أو الوفاة الناتجة عن الغرق في المياه، بغرض المساهمة في خلق بيئة آمنة للاستخدام من قبل المواطنين والمقيمين والزوار.
وقالت سمو الشيخة نيلة: "مع التزايد الملحوظ في عدد الوفيات الناجمة عن الغرق في المملكة، حدت بنا الضرورة إلى اتخاذ خطوات جدية في هذا الصدد، فرأينا أن يكون التعاون ما بين كلٍ من المؤسسة والمجتمع والهيئات الحكومية، بمعية القطاعين العام والخاص، لتكثيف جهود نشر الوعي فيما يتعلق بضمان السلامة المائية لمرتادي السواحل والشواطئ في المملكة من المواطنين والمقيمين والسياح، بما يحقق سلامة الجميع".
وأضافت سمو الشيخة نيلة: "تعمل المؤسسة حالياً على طرح دورات تدريبية في جهود الإنقاذ عند السواحل بالإضافة إلى إرشادات النجاة من الغرق بغية تهيئة أكبر عدد ممكن من أفراد المجتمع بالمهارات الأساسية للسباحة الآمنة حتى يتاح للجميع الاستمتاع بالأنشطة المائية".
وبحث الحضور خلال الجلسة الحوارية، مختلف المسائل المتعلقة باستراتيجيات السلامة المائية والتي تندرج ضمن مساعي ترسيخ ثقافة السباحة والأنشطة المائية الممتعة، والتشجيع على العمل التطوعي والمبادرة في خدمة المجتمع، وتخفيض عدد الحوادث داخل المياه والتي تفضي إلى الإصابة أو خسائر الأرواح على حد سواء، فضلاً عن زيادة الإقبال على الأنشطة السياحية المائية وتعزيز المحافظة على الشواطئ وما تضمه البيئة البحرية الغنية في البحرين.