موزة فريد
أكدت ندوة "دور المرأة في تعزيز التعاون الاقتصادي البحريني السعودي"، أن إجمالي نسبة تملك المشاريع للسيدات في المملكة العربية السعودية تبلغ حوالي 21%، فيما بلغ عدد البحرينيين المتملكين لشركات داخل السعودية 25 شخصاً.
وشددت الندوة، على أهمية إتاحة الفرصة لرائدات ونساء الأعمال من المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين بخوض المجال الاقتصادي بين البلدين مع كافة الامكانيات المقدمة من قبل الجهتين والتي تعتبر داعمة لتسهيل كافة الإجراءات لهم والتي تؤكد مدى أهمية دور المرأة في المجتمعات بكافة مجالاته.
وقال رئيس جمعية ألواني، عمار عواجي، المنظمة للندوة الإثنين: إن هدف الجمعية يتمثل في تمكين المرأة اقتصادياً وتوفير ظروف استغلالها المادي، فمهمة الندوة لاستكشاف فرص عمل وتنمية أمام المرأة البحرينية في السوق السعودي جنباً إلى جنب في بحث أفق استفادة المرأة السعودية من الفرص والإمكانيات لدى البحرين، كما نضمن أن الشراكة يجب أن تكون مثمرة ومفيدة لدى الطرفين حتى تستثمر وتنمو.
فيما ألقت رئيس الشؤون الاقتصادية بالسفارة السعودية في البحرين إشراق عبيد كلمة بخصوص العلاقة التاريخية الوطيدة بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين.
وأكدت على ضمان حق المرأة السعودية في ممارسة أنشطة تجارية واقتصادية وفق أحكام الشريعة الإسلامية بنظام أساسي من المملكة العربية السعودية وتعامل المستثمرات من دول المجلس الخليجي بتساوٍ مع المستثمرات السعوديات ويمنحن كامل المزايا التجارية وذلك وفقاً لوثيقة السوق الخليجية المشتركة.
وأوردت عبيد العديد من الاحصائيات لنسب السيدات العاملات في القطاع التجاري والاقتصادي بالمملكة العربية السعودية وبشكل عام قد بلغ عدد البحرينيين الممتلكين لممتلكات ومنشاة داخل السعودية 25 شخصاً فقط، فيما بلغ إجمالي نسبة تملك المشاريع للسيدات في المملكة العربية السعودية حوالي 21%.
وعقدت جلسة حوارية لكل من جميلة الشمري رائدة الأعمال السعودية في مجال الملابس وصناعة الأقمشة وعضو في المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال بالغرفة التجارية وهدى جناحي رائدة أعمال بحرينية وصاحبة قلوبل للشحن حاصلة على العديد من الجوائز العالمية والمحلية صاحبة أول لقب في الأمم المتحدة لسفيرة رواد الأعمال، حيث قاموا بالحديث عن المجالات العديدة المتاحة للمرأة السعودية والبحرينية في المملكتين ففي الفترة الأخيرة.
وسمحت الأنظمة الجديدة في المملكة العربية السعودية، للمرأة بدخول العديد من المجالات لم تحتكر في مجال واحد فقط، فالمرأة رائدة اقتصادياً منذ القدم لكن التسهيلات رفعت من طموح السيدات فخدمت المرأة البحرينية والسعودية في مجال الاستثمار بجانب كافة المجالات، وقاموا بالحديث عن خبراتهم التجارية والاقتصادية لامتلاكهم العديد من الاستثمارات في المملكتين مع فتح المجال للحضور للسؤال ولكسب المعلومات عن طرق الاستثمار المتاحة للمرأة.
أكدت ندوة "دور المرأة في تعزيز التعاون الاقتصادي البحريني السعودي"، أن إجمالي نسبة تملك المشاريع للسيدات في المملكة العربية السعودية تبلغ حوالي 21%، فيما بلغ عدد البحرينيين المتملكين لشركات داخل السعودية 25 شخصاً.
وشددت الندوة، على أهمية إتاحة الفرصة لرائدات ونساء الأعمال من المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين بخوض المجال الاقتصادي بين البلدين مع كافة الامكانيات المقدمة من قبل الجهتين والتي تعتبر داعمة لتسهيل كافة الإجراءات لهم والتي تؤكد مدى أهمية دور المرأة في المجتمعات بكافة مجالاته.
وقال رئيس جمعية ألواني، عمار عواجي، المنظمة للندوة الإثنين: إن هدف الجمعية يتمثل في تمكين المرأة اقتصادياً وتوفير ظروف استغلالها المادي، فمهمة الندوة لاستكشاف فرص عمل وتنمية أمام المرأة البحرينية في السوق السعودي جنباً إلى جنب في بحث أفق استفادة المرأة السعودية من الفرص والإمكانيات لدى البحرين، كما نضمن أن الشراكة يجب أن تكون مثمرة ومفيدة لدى الطرفين حتى تستثمر وتنمو.
فيما ألقت رئيس الشؤون الاقتصادية بالسفارة السعودية في البحرين إشراق عبيد كلمة بخصوص العلاقة التاريخية الوطيدة بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين.
وأكدت على ضمان حق المرأة السعودية في ممارسة أنشطة تجارية واقتصادية وفق أحكام الشريعة الإسلامية بنظام أساسي من المملكة العربية السعودية وتعامل المستثمرات من دول المجلس الخليجي بتساوٍ مع المستثمرات السعوديات ويمنحن كامل المزايا التجارية وذلك وفقاً لوثيقة السوق الخليجية المشتركة.
وأوردت عبيد العديد من الاحصائيات لنسب السيدات العاملات في القطاع التجاري والاقتصادي بالمملكة العربية السعودية وبشكل عام قد بلغ عدد البحرينيين الممتلكين لممتلكات ومنشاة داخل السعودية 25 شخصاً فقط، فيما بلغ إجمالي نسبة تملك المشاريع للسيدات في المملكة العربية السعودية حوالي 21%.
وعقدت جلسة حوارية لكل من جميلة الشمري رائدة الأعمال السعودية في مجال الملابس وصناعة الأقمشة وعضو في المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال بالغرفة التجارية وهدى جناحي رائدة أعمال بحرينية وصاحبة قلوبل للشحن حاصلة على العديد من الجوائز العالمية والمحلية صاحبة أول لقب في الأمم المتحدة لسفيرة رواد الأعمال، حيث قاموا بالحديث عن المجالات العديدة المتاحة للمرأة السعودية والبحرينية في المملكتين ففي الفترة الأخيرة.
وسمحت الأنظمة الجديدة في المملكة العربية السعودية، للمرأة بدخول العديد من المجالات لم تحتكر في مجال واحد فقط، فالمرأة رائدة اقتصادياً منذ القدم لكن التسهيلات رفعت من طموح السيدات فخدمت المرأة البحرينية والسعودية في مجال الاستثمار بجانب كافة المجالات، وقاموا بالحديث عن خبراتهم التجارية والاقتصادية لامتلاكهم العديد من الاستثمارات في المملكتين مع فتح المجال للحضور للسؤال ولكسب المعلومات عن طرق الاستثمار المتاحة للمرأة.