فاطمة السليم
أعلن علي إبراهيم علي، عزمه الترشح مستقلاً للانتخابات البلدية عن الدائرة الحادية عشر في المحافظة الشمالية، معبراً عن أمله أن يحسم السباق الانتخابي في الدائرة لصالحه لتحقيق أفكاره بشأن النهوض بالعمل البلدي، وتحسين بنيته التحتية وطرق إدارة الملفات البلدية.
وأكد، أن العمل البلدي لا يزال بحاجة إلى أفكار حيوية للنهوض به، ولحلحلة جميع ملفاته، مبيناً أنه يعتقد أن تطعيم المجلس البلدي بالعناصر الشبابية أمر في غاية الضرورة ، لأن الشباب أكثر حيوية وحركة وإصراراً.
وقال: "أعتقد أنه من الأهمية إدخال التنقيات الحديثة الذكية في المرافق والبنى البلدية، واعتماد أساليب فعالة في الصيانة، وإيجاد صيغ تشاركية مع المجتمع تضمن تطوير المرافق وحفظها واستدامتها"، وشدد على أن إشاعة الثقافة المجتمعية بشأن حفظ المرافق البلدية وتطويرها والالتزام بالقوانين واللوائح مسائل في غاية الأهمية، مؤكداً أن ذلك يتطلب إيجاد علاقة تشاركية فعالة بين المؤسسات البلدية والمواطنين والمقيمين.
وأعرب عن إيمانه العميق بأهمية التواصل مع الأهالي على اختلاف أعمارهم واهتماماتهم لإضاءة الطريق للعضو البلدي ومساعدته في أداء عمله على النحو السليم، كما أكد ضرورة العمل بروح تعاونية منفتحة على كافة المؤسسات والوزارات ومنظمات المجتمع المدني، مشيراً إلى أنه يترشح بصفته فرداً في المجتمع ولا ينتمي لأي جهة سياسية أو غير سياسية، وأضاف: "كلي ثقة أن أهالي الدائرة سيدعموني في السباق الانتخابي في سبيل صياغة واقع بلدي أفضل في ملفاته المتعددة، ومنها: النظافة، والسواحل، والحدائق، والشوارع، والإنارة، والتراخيص، والتخطيط العمراني، وغيرها".
يذكر أن علي إبراهيم ترشح للانتخابات النيابية في 2014 في نفس الدائرة، ووصل إلى الجولة الثانية بعدد 1110 من الأصوات ولم يحالفه الحظ بالفوز.
أعلن علي إبراهيم علي، عزمه الترشح مستقلاً للانتخابات البلدية عن الدائرة الحادية عشر في المحافظة الشمالية، معبراً عن أمله أن يحسم السباق الانتخابي في الدائرة لصالحه لتحقيق أفكاره بشأن النهوض بالعمل البلدي، وتحسين بنيته التحتية وطرق إدارة الملفات البلدية.
وأكد، أن العمل البلدي لا يزال بحاجة إلى أفكار حيوية للنهوض به، ولحلحلة جميع ملفاته، مبيناً أنه يعتقد أن تطعيم المجلس البلدي بالعناصر الشبابية أمر في غاية الضرورة ، لأن الشباب أكثر حيوية وحركة وإصراراً.
وقال: "أعتقد أنه من الأهمية إدخال التنقيات الحديثة الذكية في المرافق والبنى البلدية، واعتماد أساليب فعالة في الصيانة، وإيجاد صيغ تشاركية مع المجتمع تضمن تطوير المرافق وحفظها واستدامتها"، وشدد على أن إشاعة الثقافة المجتمعية بشأن حفظ المرافق البلدية وتطويرها والالتزام بالقوانين واللوائح مسائل في غاية الأهمية، مؤكداً أن ذلك يتطلب إيجاد علاقة تشاركية فعالة بين المؤسسات البلدية والمواطنين والمقيمين.
وأعرب عن إيمانه العميق بأهمية التواصل مع الأهالي على اختلاف أعمارهم واهتماماتهم لإضاءة الطريق للعضو البلدي ومساعدته في أداء عمله على النحو السليم، كما أكد ضرورة العمل بروح تعاونية منفتحة على كافة المؤسسات والوزارات ومنظمات المجتمع المدني، مشيراً إلى أنه يترشح بصفته فرداً في المجتمع ولا ينتمي لأي جهة سياسية أو غير سياسية، وأضاف: "كلي ثقة أن أهالي الدائرة سيدعموني في السباق الانتخابي في سبيل صياغة واقع بلدي أفضل في ملفاته المتعددة، ومنها: النظافة، والسواحل، والحدائق، والشوارع، والإنارة، والتراخيص، والتخطيط العمراني، وغيرها".
يذكر أن علي إبراهيم ترشح للانتخابات النيابية في 2014 في نفس الدائرة، ووصل إلى الجولة الثانية بعدد 1110 من الأصوات ولم يحالفه الحظ بالفوز.