تستضيف مملكة البحرين يومي 24 و 25 أكتوبر الحالي أعمال ملتقى البحرين الرابع للتميز، الذي سيكون محور أعماله لهذا العام "الذكاء الاصطناعي ودوره في التميز"، برعاية وزير شؤون مجلس الوزراء، محمد بن إبراهيم المطوع، وبتنظيم من أكت سمارات لاستشارات العلاقات العامة، بالتعاون مع جمعية الذكاء الاصطناعي في البحرين.
وقالت الأمين العام المساعد للملتقى، نورة العليوي : تمثل سلسلة الكتل الرقمية أو "البلوك تشين" الجيل الجديد من المعاملات الرقمية ، فهي قاعدة بيانات غير مركزية لتنظيم البيانات المالية والأصول، واعتمدت العديد من المؤسسات المالية، وحتى التعليمية، هذه التقنية في معاملاتها المالية، إلا أنها لا تقتصر على ذلك فقط، فحالياً يتم استكشاف استخدامات عديدة لهذه التقنية في مجالات جديدة كالقطاع اللوجستي، وحتى في "إنترنت الأشياء".
وأضافت : أما "إنترنت الأشياء" فهي تقنية المستقبل، حيث سيتم من خلالها ربط عدد كبير جداً من الأجهزة، ببعضها البعض، من خلال الإنترنت، وقدر بعض المختصين، أن عدد الأجهزة التي ستكون مرتبطة بإنترنت الأشياء بحلول عام 2020، أكثر من 100 مليار جهاز حول العالم، ما يعني تداخل تلك التقنية مع مختلف جوانب حياتنا العملية وحتى الشخصي، ومن أمثلة تلك الأجهزة : الهواتف النقالة، مكائن صنع القهوة والثلاجات، والسيارات ذاتية القيادة.
وقالت الأمين العام المساعد : " اعتماداً على طرح الملتقى، للعديد من المحاور المهمة، والمتعلقة بالذكاء الاصطناعي وتطبيقاته، فإنلاالملتقى يعتبر فرصة مهمة للتعرف على تطبيقات الغد، والتحاور مع كوكبة من المختصين في هذا المجال، حيث إن تطبيقات الذكاء الاصطناعي ستمتد لتشمل جميع القطاعات، كالأمن والتعليم والصحة، والدفاع وغيرها الكثير، فأياً كانت خلفية المشارك في الملتقى، فإنه سيحصل بلا شك على فائدة قابلة للتطبيق في المستقبل القريب.
ودعت العليوي، المهتمين للاطلاع على كافة تفاصيل الملتقى على الموقع الرسمي، مبينة أنه سيتم تحديث قائمة المتحدثين أولا بأول ، ويمكن الوصول إلى معلومات الملتقى، من خلال كافة وسائل التواصل الاجتماعي. مؤكدة أن هنالك عروضاً خاصة للراغبين في المشاركة في الملتقى من المجموعات، والطلبة، والباحثين عن عمل.
وقالت الأمين العام المساعد للملتقى، نورة العليوي : تمثل سلسلة الكتل الرقمية أو "البلوك تشين" الجيل الجديد من المعاملات الرقمية ، فهي قاعدة بيانات غير مركزية لتنظيم البيانات المالية والأصول، واعتمدت العديد من المؤسسات المالية، وحتى التعليمية، هذه التقنية في معاملاتها المالية، إلا أنها لا تقتصر على ذلك فقط، فحالياً يتم استكشاف استخدامات عديدة لهذه التقنية في مجالات جديدة كالقطاع اللوجستي، وحتى في "إنترنت الأشياء".
وأضافت : أما "إنترنت الأشياء" فهي تقنية المستقبل، حيث سيتم من خلالها ربط عدد كبير جداً من الأجهزة، ببعضها البعض، من خلال الإنترنت، وقدر بعض المختصين، أن عدد الأجهزة التي ستكون مرتبطة بإنترنت الأشياء بحلول عام 2020، أكثر من 100 مليار جهاز حول العالم، ما يعني تداخل تلك التقنية مع مختلف جوانب حياتنا العملية وحتى الشخصي، ومن أمثلة تلك الأجهزة : الهواتف النقالة، مكائن صنع القهوة والثلاجات، والسيارات ذاتية القيادة.
وقالت الأمين العام المساعد : " اعتماداً على طرح الملتقى، للعديد من المحاور المهمة، والمتعلقة بالذكاء الاصطناعي وتطبيقاته، فإنلاالملتقى يعتبر فرصة مهمة للتعرف على تطبيقات الغد، والتحاور مع كوكبة من المختصين في هذا المجال، حيث إن تطبيقات الذكاء الاصطناعي ستمتد لتشمل جميع القطاعات، كالأمن والتعليم والصحة، والدفاع وغيرها الكثير، فأياً كانت خلفية المشارك في الملتقى، فإنه سيحصل بلا شك على فائدة قابلة للتطبيق في المستقبل القريب.
ودعت العليوي، المهتمين للاطلاع على كافة تفاصيل الملتقى على الموقع الرسمي، مبينة أنه سيتم تحديث قائمة المتحدثين أولا بأول ، ويمكن الوصول إلى معلومات الملتقى، من خلال كافة وسائل التواصل الاجتماعي. مؤكدة أن هنالك عروضاً خاصة للراغبين في المشاركة في الملتقى من المجموعات، والطلبة، والباحثين عن عمل.