ياسمين العقيدات
أكد المترشح حمد الحربي، أن إصراره على الفوز بأحد المقاعد النيابية، أو البلدية طيلة السنوات الماضية، هو البدء في الخطوة الأولى للمسار الصحيح في هذه المجالس، ليأتي من بعده ليكمل المسيرة، طبقاً لما اتضح بخوضه لكل الانتخابات من 2002 إلى 2018.
وتبين أنه خاض انتخابات البلدي والنيابي في 2002، ونافس 11 مترشحاً بلدياً في الدائرة العاشرة للمحافظة الوسطى بحصوله على 1.98%، أما النيابي فقد حصل على 9.85% أي 463 صوتاً، ونافس في هذه الدائرة النائب السابق، ورئيس مجلس النواب خليفة الظهراني.
وخاض انتخابات 2006، بترشحه للمجلس البلدي للمحافظة الوسطى، الدائرة التاسعة، ونافس 3 مترشحين، وحصل على 4.23% أي ما يعادل 228 صوتاً، بينما خاض في 2010 الانتخابات البلدية في المحافظة الوسطى، في الدائرة التاسعة، وفي 2014 خاض الانتخابات البلدية في المحافظة الجنوبية، ونافس 7 مترشحين، وحصل على 291 صوتاً وهو ما يعادل 4.41%، أما في 2018 سيخوض الانتخابات النيابية في المحافظة الجنوبية عن الدائرة السادسة، وينافس حتى الآن 8 مترشحين .
وقال حمد الحربي، إن "فرصتي في الفوز، غير واضحة، فالناس أصبحت واعية واتضحت أمام أعينها تخصصات المجلس البلدي و النيابي، وحصلت على التشجيع من أهالي دائرتي في خوض هذه الانتخابات، وفرصتي هذه السنة أكبر بسبب أن المواطن لم يتقبل المتكرر في هذا المجلس".
وأضاف الحربي، أن المختلف في برنامجه الانتخابي هذه السنة، هو ملاحظته بأن الشباب والشابات قد هضمت حقوقهم، فمن المقترح أن يتم حصر المجلس البلدي، بين الأعمار 30 إلى 40 سنة، بسبب أن سن الـ30 هو دخول الشباب الحياة العملية ففي عمر الـ30 يجب عليك إعطاؤه مركزاً قيادياً ليبدع فيه، ويجب أن لا يزاحمهم المتقاعدين في هذه المقاعد البلدية، أما المجلس النيابي، يجب أن يتم حصر مقاعده بين 41 إلى الـ65، أما فوق هذه السن فيجب التوجه إلى الشورى للاستفادة من خبرتهم، و توجهي هذه السنة هو شبابي 100%، ولا يجب علينا أن نخلط بين الأمور الاجتماعية والسياسية فالمواطن يحتاج إلى خدمات.
وأكد الحربي، أنه مستقل تماماً ولا يوجد من يدعمه غير طموحه في التغيير، لأن السنوات السابقة التي خاض فيها الانتخابات ولم يصل إلى المجلس، لا يسميها أبداً فشلاً لأن الفاشل هو من يتردد في التقدم، وسبب إصراره على دخول المجلس، هو رغبته في وضع أول حجر أساس سليم ليأتي من بعده ليكمله.
وأشار إلى أن من الضروري، أن يجتمع البلدي والنيابي معاً أسبوعياً، لحل مشاكل ومتطلبات المواطن، أما في فترة الانتخابات يستخدم بعض الناس الأسلوب الانتهازي باستغلال المترشح في أمور المساعدات ومن المختلف هذه السنة هو عدم صرفه للكثير من الأموال في فترة الانتخابات، لافتاً إلى ضرورة وضع حدٍ لأسلوب الانتهازية في الانتخابات.
أكد المترشح حمد الحربي، أن إصراره على الفوز بأحد المقاعد النيابية، أو البلدية طيلة السنوات الماضية، هو البدء في الخطوة الأولى للمسار الصحيح في هذه المجالس، ليأتي من بعده ليكمل المسيرة، طبقاً لما اتضح بخوضه لكل الانتخابات من 2002 إلى 2018.
وتبين أنه خاض انتخابات البلدي والنيابي في 2002، ونافس 11 مترشحاً بلدياً في الدائرة العاشرة للمحافظة الوسطى بحصوله على 1.98%، أما النيابي فقد حصل على 9.85% أي 463 صوتاً، ونافس في هذه الدائرة النائب السابق، ورئيس مجلس النواب خليفة الظهراني.
وخاض انتخابات 2006، بترشحه للمجلس البلدي للمحافظة الوسطى، الدائرة التاسعة، ونافس 3 مترشحين، وحصل على 4.23% أي ما يعادل 228 صوتاً، بينما خاض في 2010 الانتخابات البلدية في المحافظة الوسطى، في الدائرة التاسعة، وفي 2014 خاض الانتخابات البلدية في المحافظة الجنوبية، ونافس 7 مترشحين، وحصل على 291 صوتاً وهو ما يعادل 4.41%، أما في 2018 سيخوض الانتخابات النيابية في المحافظة الجنوبية عن الدائرة السادسة، وينافس حتى الآن 8 مترشحين .
وقال حمد الحربي، إن "فرصتي في الفوز، غير واضحة، فالناس أصبحت واعية واتضحت أمام أعينها تخصصات المجلس البلدي و النيابي، وحصلت على التشجيع من أهالي دائرتي في خوض هذه الانتخابات، وفرصتي هذه السنة أكبر بسبب أن المواطن لم يتقبل المتكرر في هذا المجلس".
وأضاف الحربي، أن المختلف في برنامجه الانتخابي هذه السنة، هو ملاحظته بأن الشباب والشابات قد هضمت حقوقهم، فمن المقترح أن يتم حصر المجلس البلدي، بين الأعمار 30 إلى 40 سنة، بسبب أن سن الـ30 هو دخول الشباب الحياة العملية ففي عمر الـ30 يجب عليك إعطاؤه مركزاً قيادياً ليبدع فيه، ويجب أن لا يزاحمهم المتقاعدين في هذه المقاعد البلدية، أما المجلس النيابي، يجب أن يتم حصر مقاعده بين 41 إلى الـ65، أما فوق هذه السن فيجب التوجه إلى الشورى للاستفادة من خبرتهم، و توجهي هذه السنة هو شبابي 100%، ولا يجب علينا أن نخلط بين الأمور الاجتماعية والسياسية فالمواطن يحتاج إلى خدمات.
وأكد الحربي، أنه مستقل تماماً ولا يوجد من يدعمه غير طموحه في التغيير، لأن السنوات السابقة التي خاض فيها الانتخابات ولم يصل إلى المجلس، لا يسميها أبداً فشلاً لأن الفاشل هو من يتردد في التقدم، وسبب إصراره على دخول المجلس، هو رغبته في وضع أول حجر أساس سليم ليأتي من بعده ليكمله.
وأشار إلى أن من الضروري، أن يجتمع البلدي والنيابي معاً أسبوعياً، لحل مشاكل ومتطلبات المواطن، أما في فترة الانتخابات يستخدم بعض الناس الأسلوب الانتهازي باستغلال المترشح في أمور المساعدات ومن المختلف هذه السنة هو عدم صرفه للكثير من الأموال في فترة الانتخابات، لافتاً إلى ضرورة وضع حدٍ لأسلوب الانتهازية في الانتخابات.