إبراهيم الرقيمي
قال المترشح المحتمل للمجلس البلدي في الدائرة الثانية بمحافظة المحرق حسن الدوي: "إن شجاراً نشب بين اثنين من قاطني الدائرة بسبب قلة مواقف السيارات وأنه لولا تدخل العقلاء من المارة لحصل ما لا يحمد عقباه".
وأشار الدوي إلى وجود 5 عقارات موزعة على الدائرة قال إنها تصلح حال استكمالها وبناء مواقف متعددة الطوابق عليها أن تكون حلاً لما يقارب 30% من المشكلة. حيث يتسع العقار الواحد منها لأكثر من 200 مركبة، بجانب استخدام تلك المواقف بالتناوب حسب الحاجة وليس بحجزها طوال الوقت. وأوضح أن العقار الواحد له طاقة استيعابية تقديرية لحوالي 400 سيارة على مدار اليوم، بمجموع يزيد عن الـ1500 مركبة يومياً.
وأضاف الدوي: "إن الشح في مساحات مواقف السيارات العامة في المنطقة وضيق ممراتها قد يسبب في مشاكل اجتماعية خطيرة بين الجيران قد تصل للمشاكل بين الأهل أحياناً، الأمر الذي أدى إلى هجرة الكثير من السكان بيوتهم وفرجانهم بحثاً عن السعة".
وشدد الدوي على ضرورة التحلي بالصبر وإيصال الأرحام قائلاً: "لقد أوصانا الله بصلة الرحم، وبالإحسان بالجيران، ويعز علينا أن يتسبب سوء التخطيط وقلة الاهتمام في أن تُرتَكَب بعض الأعمال الخارجة عن عادات وتقاليد مجتمعنا السمح، خصوصاً وأن المنطقة مفضلة للعديد من الناس بسبب تاريخها الأثري وملامحها المهمة، حيث كانت منارة للبحرين وأخرجت العديد من المخلصين والمبدعين رجالاً ونساء".
وأكد الدوي أنه يعمل على استكمال برنامجه الانتخابي مستعيناً بخبرته المتراكمة في العمل البلدي والتي تربو على الثماني سنوات لتحقيق رؤية متكاملة للنهوض بالعمل البلدي في الدائرة والتي تندرج تحتها أربع محاور تتمثل في الخدمات، والرؤية الاجتماعية والقانونية، بالإضافة إلى الرؤية البيئية والتي سيتم الإعلان عنها خلال الأيام القليلة المقبلة.
قال المترشح المحتمل للمجلس البلدي في الدائرة الثانية بمحافظة المحرق حسن الدوي: "إن شجاراً نشب بين اثنين من قاطني الدائرة بسبب قلة مواقف السيارات وأنه لولا تدخل العقلاء من المارة لحصل ما لا يحمد عقباه".
وأشار الدوي إلى وجود 5 عقارات موزعة على الدائرة قال إنها تصلح حال استكمالها وبناء مواقف متعددة الطوابق عليها أن تكون حلاً لما يقارب 30% من المشكلة. حيث يتسع العقار الواحد منها لأكثر من 200 مركبة، بجانب استخدام تلك المواقف بالتناوب حسب الحاجة وليس بحجزها طوال الوقت. وأوضح أن العقار الواحد له طاقة استيعابية تقديرية لحوالي 400 سيارة على مدار اليوم، بمجموع يزيد عن الـ1500 مركبة يومياً.
وأضاف الدوي: "إن الشح في مساحات مواقف السيارات العامة في المنطقة وضيق ممراتها قد يسبب في مشاكل اجتماعية خطيرة بين الجيران قد تصل للمشاكل بين الأهل أحياناً، الأمر الذي أدى إلى هجرة الكثير من السكان بيوتهم وفرجانهم بحثاً عن السعة".
وشدد الدوي على ضرورة التحلي بالصبر وإيصال الأرحام قائلاً: "لقد أوصانا الله بصلة الرحم، وبالإحسان بالجيران، ويعز علينا أن يتسبب سوء التخطيط وقلة الاهتمام في أن تُرتَكَب بعض الأعمال الخارجة عن عادات وتقاليد مجتمعنا السمح، خصوصاً وأن المنطقة مفضلة للعديد من الناس بسبب تاريخها الأثري وملامحها المهمة، حيث كانت منارة للبحرين وأخرجت العديد من المخلصين والمبدعين رجالاً ونساء".
وأكد الدوي أنه يعمل على استكمال برنامجه الانتخابي مستعيناً بخبرته المتراكمة في العمل البلدي والتي تربو على الثماني سنوات لتحقيق رؤية متكاملة للنهوض بالعمل البلدي في الدائرة والتي تندرج تحتها أربع محاور تتمثل في الخدمات، والرؤية الاجتماعية والقانونية، بالإضافة إلى الرؤية البيئية والتي سيتم الإعلان عنها خلال الأيام القليلة المقبلة.