مدريد - أحمد سياف
يضع ريال مدريد نصب عينيه على إنهاء فصوله الباردة مؤخراً وتحقيق أول فوز له في الليغا بعد 3 مراحل دون تذوق طعم الفوز، بل ودون تسجيل أي هدف.
وسيستضيف ريال مدريد مع عودة مباريات الليغا، ليفانتي على ملعب سانتياغو برنابيو لحساب المرحلة التاسعة من البطولة، التي يحتل فيها ريال مدريد المركز الخامس برصيد 14 نقطة بفارق نقطتين عن إشبيلية المتصدر، والذي سيواجه برشلونة في اختبار قد يشهد من المتصدر.
وستكون المواجهة أشبه بالنهائية لبرشلونة الباحث عن استعادة توازنه بعد سلسلة نتائج مخيبة في الآونة الأخيرة.
ويتسلح برشلونة بسجله الجيد مؤخراً أمام أبناء الأندلس، علماً بأن إشبيلية لم يفز على برشلونة منذ عام 2015.
لكن في المقابل فإشبيلية يمثل "الحصاد الأسود" هذا الموسم، حيث يقدم مستويات مميزة، فقد فاز في آخر 4 مباريات، وأحرز فيهم هدفين على الأقل، وهو ما يشكل عبء على دفاع برشلونة "الذي يعاني أصلاً".
معاناة دفاع برشلونة لا تأتي من أخطاء مدافعيه فحسب بل في الإصابات بغياب الثنائي أوميتيت وتوماس فيرمايلين.
وأصبح أمام فالفيردي الثنائي جيرارد بيكيه وكليمنت لينغليت متاحان في مركز الدفاع، قبل سلسلة صعبة من المباريات، تشمل زيارات إشبيلية وإنتر وريال مدريد في 8 أيام.
ويمكن أن يستعين فالفيردي المدافع الشاب خورخي كوينكا، في حين أن سيرجيو بوسكيتس قد يكون حلاً لهذا المركز كما استخدمه من قبل فالفيردي.
يضع ريال مدريد نصب عينيه على إنهاء فصوله الباردة مؤخراً وتحقيق أول فوز له في الليغا بعد 3 مراحل دون تذوق طعم الفوز، بل ودون تسجيل أي هدف.
وسيستضيف ريال مدريد مع عودة مباريات الليغا، ليفانتي على ملعب سانتياغو برنابيو لحساب المرحلة التاسعة من البطولة، التي يحتل فيها ريال مدريد المركز الخامس برصيد 14 نقطة بفارق نقطتين عن إشبيلية المتصدر، والذي سيواجه برشلونة في اختبار قد يشهد من المتصدر.
وستكون المواجهة أشبه بالنهائية لبرشلونة الباحث عن استعادة توازنه بعد سلسلة نتائج مخيبة في الآونة الأخيرة.
ويتسلح برشلونة بسجله الجيد مؤخراً أمام أبناء الأندلس، علماً بأن إشبيلية لم يفز على برشلونة منذ عام 2015.
لكن في المقابل فإشبيلية يمثل "الحصاد الأسود" هذا الموسم، حيث يقدم مستويات مميزة، فقد فاز في آخر 4 مباريات، وأحرز فيهم هدفين على الأقل، وهو ما يشكل عبء على دفاع برشلونة "الذي يعاني أصلاً".
معاناة دفاع برشلونة لا تأتي من أخطاء مدافعيه فحسب بل في الإصابات بغياب الثنائي أوميتيت وتوماس فيرمايلين.
وأصبح أمام فالفيردي الثنائي جيرارد بيكيه وكليمنت لينغليت متاحان في مركز الدفاع، قبل سلسلة صعبة من المباريات، تشمل زيارات إشبيلية وإنتر وريال مدريد في 8 أيام.
ويمكن أن يستعين فالفيردي المدافع الشاب خورخي كوينكا، في حين أن سيرجيو بوسكيتس قد يكون حلاً لهذا المركز كما استخدمه من قبل فالفيردي.