على خط التنافس للفوز بالمقعد البلدي عن الدائرة السابعة بمحافظة المحرق التي تضم أكثر من 30 ألف مواطن يقطنون 9 مجمعات سكنية في منطقة عراد وحالتي النعيم والسلطة، قرر علي حسين جاسم النايم الترشح للانتخابات البلدية.
وقال النايم، إنه يقطن في منطقة عراد منذ عقدين من الزمن تقريباً، وإنه تلمس خلال هذه الفترة الطويلة احتياجات المنطقة التي تعتبر امتداداً طبيعياً لمدينة المحرق، حيث انتقل العديد من أهالي المدينة إلى هذه المنطقة التي كانت المضيف الرئيس لأهالي المحرق.
وأضاف: "كانت ولاتزال العلاقات الاجتماعية المتينة تنشأ وتدوم بين جميع مكونات المجتمع المحرقي والمحب للخير والحريص على الوحدة الوطنية".
وأوضح النايم: "إنه يترشح للانتخابات البلدية في منطقة عراد والحالات، استمراراً لنشاط وخدمة متواصلة لصالح المواطنين على مستوى المحرق والبحرين بشكل عام".
ولفت إلى أن المجلس البلدي، يعتبر بوابة الخدمات العامة التي يجب أن تتطور متمثلة في مجلس بلدي المحرق بشكل يعبر عن أصالة أهالي المحرق ومستوى ثقافتهم والنهضة العمرانية والمدنية التي تعيشه محافظة المحرق العريقة.
وأكد النايم أن مستوى الخدمات والتنمية متطور جداً في محافظة المحرق نتيجة استمرار العمل البلدي طوال العقود الماضية، خاصة وأن المحرق العاصمة العريقة والقديمة للبحرين واكبت التجربة البلدية منذ انطلاقتها في بداية القرن العشرين.
ولفت إلى أن الجميع يلاحظ الغنى الخدماتي بمدن وقرن محافظة المحرق، حيث العديد من الأسواق المركزية، فرض الصيادين المنتشرة في أكثر من موقع، والمستشفيات والمراكز الصحية، والمدارس والمصانع ومختلف الخدمات، لافتاً إلى أهمية تعزيز مجلس بلدي المحرق بالكوادر الكفؤة للحفاظ على المكتسبات التي تحققت وتحصينها واستكمال الناقص منها.
وبخصوص أهم النقاط التي سيركز عليها في برنامجه الانتخابي، أشار النايم إلى أهمية التركيز على استكمال الخدمات التعليمية حيث تفتقر منطقة عراد والحالات إلى وجود مدارس ثانوية، إضافة إلى الحاجة لفرضة للصيادين تخدم أهالي المنطقة، وإعادة دراسة وضعية المناطق الصناعية والتجارية.
وأوضح أنه، سيركز على إعادة تخطيط بعض الشوارع والطرقات والأرصفة، وإنشاء طرق وجسور إضافية تصل المنطقة بباقي أجزاء المحرق من أجل تحاشي الازدحام والاختناقات المرورية، وتحسين مستوى الخدمات الصحية وإعادة النظر في مواقيت عمل المركز الصحي، وتشييد مرافق رياضية لسد احتياجات المنطقة وخاصة المركز الشبابية والملاعب والحدائق العامة والمتنزهات ومضامير المشي.
وأكد النايم أنه يتطلع، إلى الوصول للمجلس ليضع جهوده إلى جانب بقية الزملاء من أجل تجميل وجه المحرق بالشكل الذي تستحقه باعتبارها بوابة البحرين التي تستقبل الزائرين وتودعهم وتخلق في أذهانهم الانطباع الأول والأخير عن هذا البلد الخير الذي يعامل الناس جميعاً بالمحبة والخير.
وقال النايم، إنه يقطن في منطقة عراد منذ عقدين من الزمن تقريباً، وإنه تلمس خلال هذه الفترة الطويلة احتياجات المنطقة التي تعتبر امتداداً طبيعياً لمدينة المحرق، حيث انتقل العديد من أهالي المدينة إلى هذه المنطقة التي كانت المضيف الرئيس لأهالي المحرق.
وأضاف: "كانت ولاتزال العلاقات الاجتماعية المتينة تنشأ وتدوم بين جميع مكونات المجتمع المحرقي والمحب للخير والحريص على الوحدة الوطنية".
وأوضح النايم: "إنه يترشح للانتخابات البلدية في منطقة عراد والحالات، استمراراً لنشاط وخدمة متواصلة لصالح المواطنين على مستوى المحرق والبحرين بشكل عام".
ولفت إلى أن المجلس البلدي، يعتبر بوابة الخدمات العامة التي يجب أن تتطور متمثلة في مجلس بلدي المحرق بشكل يعبر عن أصالة أهالي المحرق ومستوى ثقافتهم والنهضة العمرانية والمدنية التي تعيشه محافظة المحرق العريقة.
وأكد النايم أن مستوى الخدمات والتنمية متطور جداً في محافظة المحرق نتيجة استمرار العمل البلدي طوال العقود الماضية، خاصة وأن المحرق العاصمة العريقة والقديمة للبحرين واكبت التجربة البلدية منذ انطلاقتها في بداية القرن العشرين.
ولفت إلى أن الجميع يلاحظ الغنى الخدماتي بمدن وقرن محافظة المحرق، حيث العديد من الأسواق المركزية، فرض الصيادين المنتشرة في أكثر من موقع، والمستشفيات والمراكز الصحية، والمدارس والمصانع ومختلف الخدمات، لافتاً إلى أهمية تعزيز مجلس بلدي المحرق بالكوادر الكفؤة للحفاظ على المكتسبات التي تحققت وتحصينها واستكمال الناقص منها.
وبخصوص أهم النقاط التي سيركز عليها في برنامجه الانتخابي، أشار النايم إلى أهمية التركيز على استكمال الخدمات التعليمية حيث تفتقر منطقة عراد والحالات إلى وجود مدارس ثانوية، إضافة إلى الحاجة لفرضة للصيادين تخدم أهالي المنطقة، وإعادة دراسة وضعية المناطق الصناعية والتجارية.
وأوضح أنه، سيركز على إعادة تخطيط بعض الشوارع والطرقات والأرصفة، وإنشاء طرق وجسور إضافية تصل المنطقة بباقي أجزاء المحرق من أجل تحاشي الازدحام والاختناقات المرورية، وتحسين مستوى الخدمات الصحية وإعادة النظر في مواقيت عمل المركز الصحي، وتشييد مرافق رياضية لسد احتياجات المنطقة وخاصة المركز الشبابية والملاعب والحدائق العامة والمتنزهات ومضامير المشي.
وأكد النايم أنه يتطلع، إلى الوصول للمجلس ليضع جهوده إلى جانب بقية الزملاء من أجل تجميل وجه المحرق بالشكل الذي تستحقه باعتبارها بوابة البحرين التي تستقبل الزائرين وتودعهم وتخلق في أذهانهم الانطباع الأول والأخير عن هذا البلد الخير الذي يعامل الناس جميعاً بالمحبة والخير.