أعلن الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر رئيس لجنة الخدمات الشعبية بالمحرق، عن إدانته الشديدة لكافة الحملات الممنهجة التي تستهدف المملكة العربية السعودية بقصد التشويه والإساءة لأكبر قوة عربية وإسلامية في العالم تنفيذاً لمخطط مؤامراتي تنفذه الدول المعادية لاستقرار وأمن وسلامة المنطقة العربية وممارسة المزيد من الضغوط على المملكة بقصد تحقيق مصالح شخصية.
وقال الشاعر، إن القيادة في المملكة العربية السعودية تحت راية الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد الأمين تحرص على تحقيق محاور الأمن والاستقرار في المنطقة العربية رغم ما تتعرض له من ضغوط شديدة وممارسات يرفضها القانون الدولي وذلك بتنفيذ حملات التشويه المغرضة ضدها والتدخل في الشئون الداخلية للمملكة.
وأضاف الشاعر أنه يجب على كل عربي ومسلم أن يدعم المملكة العربية السعودية ضد تلك المحاولات الخبيثة للنيل من الجهود التي تبذلها السعودية من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة العربية وإقرار الشرعية ودعم البرامج الإصلاحية في منطقة الخليج العربي الشرق الأوسط.
وشدد على ضرورة عدم التفاعل مع تلك الحملات المغرضة والرد بالبراهين والدليل القاطع على ما تبذله المملكة من جهود متواصلة نحو تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وتقديم سبل الدعم لكل دول العالم.
وأكد الشاعر، أنه ليس من سياسة المملكة العربية السعودية أن تتخلص من معارضيها بتلك الطرق غير الشرعية والتي تروج لها تلك الحملات الإعلامية المأجورة والتي تسابق الأحكام وتنشر سيناريوهات غير منطقية لتوجيه أصابع الاتهام نحو المملكة العربية السعودية ومحاولة إقحامها في جدل ووضعها تحت ضغوط لتحقيق مصالح خاصة لتلك الدول المعادية لأمن واستقرار المنطقة.
وقال الشاعر، إن القيادة في المملكة العربية السعودية تحت راية الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد الأمين تحرص على تحقيق محاور الأمن والاستقرار في المنطقة العربية رغم ما تتعرض له من ضغوط شديدة وممارسات يرفضها القانون الدولي وذلك بتنفيذ حملات التشويه المغرضة ضدها والتدخل في الشئون الداخلية للمملكة.
وأضاف الشاعر أنه يجب على كل عربي ومسلم أن يدعم المملكة العربية السعودية ضد تلك المحاولات الخبيثة للنيل من الجهود التي تبذلها السعودية من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة العربية وإقرار الشرعية ودعم البرامج الإصلاحية في منطقة الخليج العربي الشرق الأوسط.
وشدد على ضرورة عدم التفاعل مع تلك الحملات المغرضة والرد بالبراهين والدليل القاطع على ما تبذله المملكة من جهود متواصلة نحو تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وتقديم سبل الدعم لكل دول العالم.
وأكد الشاعر، أنه ليس من سياسة المملكة العربية السعودية أن تتخلص من معارضيها بتلك الطرق غير الشرعية والتي تروج لها تلك الحملات الإعلامية المأجورة والتي تسابق الأحكام وتنشر سيناريوهات غير منطقية لتوجيه أصابع الاتهام نحو المملكة العربية السعودية ومحاولة إقحامها في جدل ووضعها تحت ضغوط لتحقيق مصالح خاصة لتلك الدول المعادية لأمن واستقرار المنطقة.