قال رئيس مجلس المحرق البلدي محمد آل سنان:"إن مشروع تطوير شارع ريا وتوسعته إلى مسارين في كل اتجاه متجمد منذ فترة طويلة دون توفر أية معلومات ومستجدات من وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني".
وأضاف: "إن توجيهات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بشأن تطوير شارع ريا يجب أن تترجم إلى عمل ملموس وتقارير جادة ترفع إلى المجلس البلدي الذي يتعين عليه بدوره أن يقدم صورة واضحة حول المشروع، فهناك تساؤلات ومطالبات متكررة من الأهالي، لا سيما منذ بدء العام الدراسي الحالي".
وقال آل سنان إن جهود الوزارة بارزة في تعديل الشوارع لتستوعب الاكتظاظ المروري المتزايد، وفي المحرق نؤكد أن شارع ريا يجب أن يكون ضمن أولويات الوزارة في هذا الشأن، كونه شارع رئيسي يربط مناطق استراتيجية في المحرق ويستخدم كمعبر يصل إلى العاصمة المنامة كما يستخدم للوصول إلى الجزر السكنية الحديثة.
وتابع من المهم توضيح مراحل العمل التي نعلم جميعاً بأن فيها تعقيدات تتصل بالخدمات الأرضية وملكيات الأراضي، وهذا ما يلزم العمل كفريق واحد من أجل تجاوز العقبات، ولذلك لا بد من الشفافية وتوضيح الأمور وألى أين وصل مسار التفاهم والتخطيط في هذا الموضوع.
مشيراً إلى معاناة الأهالي مستخدمي هذا الشارع حيث أنهم يومياً يتعرضون إلى ازدحامات بسبب محدودية المسارات وخروج السيارات من القرى في عدة نقاط ليعلقوا وسط الزحام في أوقات الذروة الصباحية وفي فترة الظهر، وهو ما يتسبب في تأخر الوصول إلى المدارس والأعمال ويكون له أثر سلبي على الجميع.
وأضاف: "إن توجيهات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بشأن تطوير شارع ريا يجب أن تترجم إلى عمل ملموس وتقارير جادة ترفع إلى المجلس البلدي الذي يتعين عليه بدوره أن يقدم صورة واضحة حول المشروع، فهناك تساؤلات ومطالبات متكررة من الأهالي، لا سيما منذ بدء العام الدراسي الحالي".
وقال آل سنان إن جهود الوزارة بارزة في تعديل الشوارع لتستوعب الاكتظاظ المروري المتزايد، وفي المحرق نؤكد أن شارع ريا يجب أن يكون ضمن أولويات الوزارة في هذا الشأن، كونه شارع رئيسي يربط مناطق استراتيجية في المحرق ويستخدم كمعبر يصل إلى العاصمة المنامة كما يستخدم للوصول إلى الجزر السكنية الحديثة.
وتابع من المهم توضيح مراحل العمل التي نعلم جميعاً بأن فيها تعقيدات تتصل بالخدمات الأرضية وملكيات الأراضي، وهذا ما يلزم العمل كفريق واحد من أجل تجاوز العقبات، ولذلك لا بد من الشفافية وتوضيح الأمور وألى أين وصل مسار التفاهم والتخطيط في هذا الموضوع.
مشيراً إلى معاناة الأهالي مستخدمي هذا الشارع حيث أنهم يومياً يتعرضون إلى ازدحامات بسبب محدودية المسارات وخروج السيارات من القرى في عدة نقاط ليعلقوا وسط الزحام في أوقات الذروة الصباحية وفي فترة الظهر، وهو ما يتسبب في تأخر الوصول إلى المدارس والأعمال ويكون له أثر سلبي على الجميع.