أعلن علي جاسم معيوف خوضه الانتخابات البرلمانية المقبلة عن الدائرة الرابعة الشمالية، مؤكداً أنه سيعمل على النهوض بحال المواطنين والمتقاعدين وقطاعي الرياضة والشباب.
وأكد أنه أقدم على هذه الخطوة بعد مشاورات ومساندة من جانب كثيرين من أهالي الدائرة، مبيناً أنه سيساهم في الدفع لتشكيل برلمان أكثر فاعلية وأكثر قدرة على تلمس المتطلبات التي تلبي حاجة المواطن خاصة فى إطار الأدوار الحقيقية للمجلس النيابي والتي تتركز على التشريع والرقابة والمساءلة ومحاربة الفساد والحيلولة دون تقزيم هذه الأدوار الأساسية للمجلس النيابي.
وأضاف معيوف، وهو رجل مصرفي ورياضي معروف بالوسط الرياضي والشبابي، قائلاً: "لا أتطلع إلى فوزي فقط في الانتخابات، ولكني أتطلع أيضاً إلى فوز أصحاب الكفاءات القادرة على النهوض بالتجربة البرلمانية وفتح آفاق جديدة لها، وقادرة أيضاً على إعطاء الاعتبار اللازم للعمل البرلماني المسؤول الذي يجعل البرلمان حائط صد لكل من يمس من هيبته كسلطة تمثل الشعب بكل مكوناته وتدافع عن مصالحه وتحقق الإنجاز الحقيقي الملموس".
وقال معيوف: "نأمل وصول الكفاءات الواعية والقادرة على إحداث تطوير وتقدم حقيقي للبرلمان وليس إحداث المزيد من التراجعات"، خاصة وأن المرحلة المقبلة مليئة بالتحديات والضغوطات التي تواجه المواطن وتمس حاله ومعيشته ولا بد من مجلس النواب كممثل للشعب ليكون له دور إيجابي ومدافع عن مصالح الشعب والدفاع عن وحدته الوطنية.
وأشار معيوف، إلى أنه لن يدخر جهداً إذا ما حظي بشرف ثقة الناخبين من التركيز على ذلك الهدف، بجانب الاهتمام بكل ما ينهض بواقع حال المواطن في إطار منظومة أساسها العدالة الاجتماعية وتحسين أحوال المواطنين والتصدي لأي محاولة للمساس أو الانتقاص من مكتسباتهم وحقوقهم.
وقال: "سأعمل على جعل المواطن البحريني الخيار الأول فى التوظيف، ليس كشعار وإنما كتطبيق، فعلى على أرض الواقع يعيد الاعتبار اللازم والمطلوب وعلى وجه السرعة للبحرنة".
وأشار معيوف، إلى أن من ضمن أولوياته العمل على ملفات تستهدف النهوض بواقع الرياضة والشباب، وإيجاد الظروف والفرص المثلى التي تبعدنا عن عشوائية الأهداف في هذا المجال وتحقق له نقلة نوعية من خلال مرافق وتجهيزات وسياسات واستراتيجيات، إلى جانب إيجاد برامج نوعية لريادة الاعمال، والاستفادة من قدرات وإمكانيات الكفاءات الوطنية وخبرات المتقاعدين وكل ما يساهم في تحسين المستوى المعيشي للمواطن.
وأكد أنه أقدم على هذه الخطوة بعد مشاورات ومساندة من جانب كثيرين من أهالي الدائرة، مبيناً أنه سيساهم في الدفع لتشكيل برلمان أكثر فاعلية وأكثر قدرة على تلمس المتطلبات التي تلبي حاجة المواطن خاصة فى إطار الأدوار الحقيقية للمجلس النيابي والتي تتركز على التشريع والرقابة والمساءلة ومحاربة الفساد والحيلولة دون تقزيم هذه الأدوار الأساسية للمجلس النيابي.
وأضاف معيوف، وهو رجل مصرفي ورياضي معروف بالوسط الرياضي والشبابي، قائلاً: "لا أتطلع إلى فوزي فقط في الانتخابات، ولكني أتطلع أيضاً إلى فوز أصحاب الكفاءات القادرة على النهوض بالتجربة البرلمانية وفتح آفاق جديدة لها، وقادرة أيضاً على إعطاء الاعتبار اللازم للعمل البرلماني المسؤول الذي يجعل البرلمان حائط صد لكل من يمس من هيبته كسلطة تمثل الشعب بكل مكوناته وتدافع عن مصالحه وتحقق الإنجاز الحقيقي الملموس".
وقال معيوف: "نأمل وصول الكفاءات الواعية والقادرة على إحداث تطوير وتقدم حقيقي للبرلمان وليس إحداث المزيد من التراجعات"، خاصة وأن المرحلة المقبلة مليئة بالتحديات والضغوطات التي تواجه المواطن وتمس حاله ومعيشته ولا بد من مجلس النواب كممثل للشعب ليكون له دور إيجابي ومدافع عن مصالح الشعب والدفاع عن وحدته الوطنية.
وأشار معيوف، إلى أنه لن يدخر جهداً إذا ما حظي بشرف ثقة الناخبين من التركيز على ذلك الهدف، بجانب الاهتمام بكل ما ينهض بواقع حال المواطن في إطار منظومة أساسها العدالة الاجتماعية وتحسين أحوال المواطنين والتصدي لأي محاولة للمساس أو الانتقاص من مكتسباتهم وحقوقهم.
وقال: "سأعمل على جعل المواطن البحريني الخيار الأول فى التوظيف، ليس كشعار وإنما كتطبيق، فعلى على أرض الواقع يعيد الاعتبار اللازم والمطلوب وعلى وجه السرعة للبحرنة".
وأشار معيوف، إلى أن من ضمن أولوياته العمل على ملفات تستهدف النهوض بواقع الرياضة والشباب، وإيجاد الظروف والفرص المثلى التي تبعدنا عن عشوائية الأهداف في هذا المجال وتحقق له نقلة نوعية من خلال مرافق وتجهيزات وسياسات واستراتيجيات، إلى جانب إيجاد برامج نوعية لريادة الاعمال، والاستفادة من قدرات وإمكانيات الكفاءات الوطنية وخبرات المتقاعدين وكل ما يساهم في تحسين المستوى المعيشي للمواطن.