أعلن غانم السند، عدم ترشحه رسمياً عن الانتخابات النيابية بلدائرة الثامنة بمحافظة المحرق، معلناً عزمه خوض الانتخابات القادمة 2022، بسبب رغبته الشخصية في تعزيز فرص فوزه وحصوله على ثقة الناخبين من أهالي منطقة الحد في الفترة القادمة.
وأكد أنه سيواصل خدمة الوطن والمواطنين في الفترة المقبلة، وسيشارك في عملية الانتخاب كناخب، داعياً المواطنين لاختيار المرشح الأنسب ذو الكفاءة والخبرة.
وأشار الغانم، إلى أنه لم يتقدم رسمياً للترشح، ولم يعلن ذلك في الوسائل الإعلامية، ولكنه وجد كل الدعم والتأييد من الأهالي.
وأعرب السند عن شكره وتقديره لكافة أهالي الحد، ممن وقف معه وسانده في الفترة الماضية، مشدداً على أنه سيظل قريباً من الجميع، وسيواصل خدمة المواطنين بكافة الإمكانيات وتعزيز التواصل مع الجهات المعنية لتطوير الخدمات في منطقة الحد، ودعم التشريعات والرقابة في البحرين في ظل المشروع الإصلاحي والمسيرة الديمقراطية بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأكد السند أن العرس الانتخابي والاستحاق السياسي والمشاركة الشعبية التي تشهدها البحرين، تؤكد صدق الإرادة الوطنية الحرة، في بناء الوطن، ودعم المسيرة التنموية الشاملة، والمشاركة في صنع القرار الوطني، من أجل حاضر البحرين، ومستقبل الأجيال القادمة.
وأكد أنه سيواصل خدمة الوطن والمواطنين في الفترة المقبلة، وسيشارك في عملية الانتخاب كناخب، داعياً المواطنين لاختيار المرشح الأنسب ذو الكفاءة والخبرة.
وأشار الغانم، إلى أنه لم يتقدم رسمياً للترشح، ولم يعلن ذلك في الوسائل الإعلامية، ولكنه وجد كل الدعم والتأييد من الأهالي.
وأعرب السند عن شكره وتقديره لكافة أهالي الحد، ممن وقف معه وسانده في الفترة الماضية، مشدداً على أنه سيظل قريباً من الجميع، وسيواصل خدمة المواطنين بكافة الإمكانيات وتعزيز التواصل مع الجهات المعنية لتطوير الخدمات في منطقة الحد، ودعم التشريعات والرقابة في البحرين في ظل المشروع الإصلاحي والمسيرة الديمقراطية بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأكد السند أن العرس الانتخابي والاستحاق السياسي والمشاركة الشعبية التي تشهدها البحرين، تؤكد صدق الإرادة الوطنية الحرة، في بناء الوطن، ودعم المسيرة التنموية الشاملة، والمشاركة في صنع القرار الوطني، من أجل حاضر البحرين، ومستقبل الأجيال القادمة.