تعتزم البحرين متمثلة بهيئة البحرين للسياحة والمعارض استضافة الإجتماع رقم 109 للمجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة خلال الفترة ما بين 30 أكتوبر وحتى الأول من نوفمبر.
وسيتناول الاجتماع، عدداً من الملفات الحيوية المتعلقة بسبل تطوير وتنمية قطاع السياحة العالمي، حيث ضم جدول الأعمال مناقشة تقرير الأمين العام الذي ضم برنامج العمل العام، والتقارير المالية للفترة المنتهية 30 يونيو 2018، بالإضافة إلى تقرير لجنة البرنامج والميزانية.
وستوجه المنظمة تركيزها على الابتكار والتحول السياحي بحلول عام 2030 وتحديد أهم الأولويات اللازمة لتنمية السياحة العالمية خلال العامين المقبلين.
وستتم أيضاً مناقشة تقرير إعدادات الجمعية العامة، واستعراض مدى التقدم الحاصل ضمن توصيات وحدة المراقبة المشتركة "JIU"، كما سينتخب الأعضاء المنتسبين نائب الرئيس الأول للمجلس التنفيذي لعام 2019 بالإضافة لعدد من المواضيع الإدارية والقضائية الأخرى.
وقال وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد الزياني: "نتطلع لاستضافة إجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، وتعد مشاركتنا به كوننا أحد الأعضاء النشطاء بمنطقة الشرق الأوسط لدى المنظمة، حيث نسعى إلى المساهمة بشكل كبير في تطوير شراكات وتعزيز أواصر التعاون بين أعضاء المجلس بهدف تحقيق أفضل النتائج".
وأضاف: "ﺳﺗرﮐز ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﺳﯾﺎﺣﺔ اﻟﻌﺎﻟﻣﯾﺔ خلال الفترة المقبلة ﻋﻟﯽ 5 دﻋﺎﺋم أساسية ألا وهي: اﻻﺑﺗﮐﺎر واﻟﺗﺣول اﻟرﻗﻣﻲ، الإستثمارات وريادة الأعمال، التعليم والعمالة، السفر بشكل آمن وموثوق وسلس، والاستدامة الاجتماعية والثقافية والبيئية، حيث سيؤدي ذلك لخلق وظائف وفرص عمل جديدة، وزيادة معدل الاستثمارات في مجال السياحة، وتعزيز القدرة التنافسية والاستدامة للقطاع."
وتم تعيين البحرين، متمثلة بهيئة البحرين للسياحة والمعارض، عضوًا في المجلس التنفيذي التابع لمنظّمة السياحة العالمية واليونسكو للفترة ما بين 2018-2021، وكان ذلك نتيجة لجهود الهيئة الدؤوبة الساعية الى تطوير القطاع السياحي المحلي، مما يساهم بتعزيز مكانة المملكة كنموذج يُحتذى به لتطبيق التطورات السياحية بمنطقة الشرق الأوسط.
ويُعد المجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية أعلى جهة تنفيذية للسياحة في العالم، كونه يضم 32 عضواً يمثلون الأقاليم الستة على مستوى العالم.
وسيتناول الاجتماع، عدداً من الملفات الحيوية المتعلقة بسبل تطوير وتنمية قطاع السياحة العالمي، حيث ضم جدول الأعمال مناقشة تقرير الأمين العام الذي ضم برنامج العمل العام، والتقارير المالية للفترة المنتهية 30 يونيو 2018، بالإضافة إلى تقرير لجنة البرنامج والميزانية.
وستوجه المنظمة تركيزها على الابتكار والتحول السياحي بحلول عام 2030 وتحديد أهم الأولويات اللازمة لتنمية السياحة العالمية خلال العامين المقبلين.
وستتم أيضاً مناقشة تقرير إعدادات الجمعية العامة، واستعراض مدى التقدم الحاصل ضمن توصيات وحدة المراقبة المشتركة "JIU"، كما سينتخب الأعضاء المنتسبين نائب الرئيس الأول للمجلس التنفيذي لعام 2019 بالإضافة لعدد من المواضيع الإدارية والقضائية الأخرى.
وقال وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد الزياني: "نتطلع لاستضافة إجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، وتعد مشاركتنا به كوننا أحد الأعضاء النشطاء بمنطقة الشرق الأوسط لدى المنظمة، حيث نسعى إلى المساهمة بشكل كبير في تطوير شراكات وتعزيز أواصر التعاون بين أعضاء المجلس بهدف تحقيق أفضل النتائج".
وأضاف: "ﺳﺗرﮐز ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﺳﯾﺎﺣﺔ اﻟﻌﺎﻟﻣﯾﺔ خلال الفترة المقبلة ﻋﻟﯽ 5 دﻋﺎﺋم أساسية ألا وهي: اﻻﺑﺗﮐﺎر واﻟﺗﺣول اﻟرﻗﻣﻲ، الإستثمارات وريادة الأعمال، التعليم والعمالة، السفر بشكل آمن وموثوق وسلس، والاستدامة الاجتماعية والثقافية والبيئية، حيث سيؤدي ذلك لخلق وظائف وفرص عمل جديدة، وزيادة معدل الاستثمارات في مجال السياحة، وتعزيز القدرة التنافسية والاستدامة للقطاع."
وتم تعيين البحرين، متمثلة بهيئة البحرين للسياحة والمعارض، عضوًا في المجلس التنفيذي التابع لمنظّمة السياحة العالمية واليونسكو للفترة ما بين 2018-2021، وكان ذلك نتيجة لجهود الهيئة الدؤوبة الساعية الى تطوير القطاع السياحي المحلي، مما يساهم بتعزيز مكانة المملكة كنموذج يُحتذى به لتطبيق التطورات السياحية بمنطقة الشرق الأوسط.
ويُعد المجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية أعلى جهة تنفيذية للسياحة في العالم، كونه يضم 32 عضواً يمثلون الأقاليم الستة على مستوى العالم.