دعا رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير عبدالله ناس، إلى خلق شراكات تجارية واستثمارية مع أصحاب الأعمال الإيطاليين.
وشارك رئيس الغرفة مؤخراً، في "منتدى الأعمال الاقتصادي العربي - الإيطالي" في نسخته الثانية في العاصمة الإيطالية روما بحضور نخبة من كبار المسؤولين الرسميين ورجال الأعمال من الدول العربية والأجنبية.
وبحث المنتدى الذي نظمته الغرفة التجارية العربية الإيطالية المشتركة، سبل توطيد الشراكات التجارية والاستثمارية، فضلاً عن توفير منصة لاستكشاف فرص التعاون ومواجهة التحديات في ظل التحولات الاقتصادية الإقليمية والعالمية.
كما تم تسليط الضوء على الإمكانات الواسعة لممارسة الأعمال في إيطاليا، مع التركيز على دور القطاع الخاص في رفع مستويات التعاون الاقتصادي العربي الإيطالي.
وأثنى ناس على العلاقات الاقتصادية المتطورة التي تربط مملكة البحرين بالجمهورية الإيطالية، داعياً الاستثمارات الإيطالية القدوم إلى السوق البحرينية خاصة وأنها تقدم كافة الامتيازات الجاذبة لرؤوس الأموال الأجنبية منها وجود تشريعات وقوانين جاذبة للاستثمارات، مؤكداً أن الغرفة حريصة من أجل العمل على تحقيق المزيد من التقدم والتطور في العلاقات التجارية والاستثمارية بين البحرين وإيطاليا.
ويأتي انعقاد الدورة الثانية للمنتدى، بعد النجاح الباهر الذي حققه المنتدى في نسخته الأولى العام الماضي في مدينة ميلانو الإيطالية، والذي شكل فرصة مثالية لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين إيطاليا والدول العربية، إلى جانب توفير فرص الأعمال والاستثمار في إيطاليا والعالم العربي.
وشارك رئيس الغرفة مؤخراً، في "منتدى الأعمال الاقتصادي العربي - الإيطالي" في نسخته الثانية في العاصمة الإيطالية روما بحضور نخبة من كبار المسؤولين الرسميين ورجال الأعمال من الدول العربية والأجنبية.
وبحث المنتدى الذي نظمته الغرفة التجارية العربية الإيطالية المشتركة، سبل توطيد الشراكات التجارية والاستثمارية، فضلاً عن توفير منصة لاستكشاف فرص التعاون ومواجهة التحديات في ظل التحولات الاقتصادية الإقليمية والعالمية.
كما تم تسليط الضوء على الإمكانات الواسعة لممارسة الأعمال في إيطاليا، مع التركيز على دور القطاع الخاص في رفع مستويات التعاون الاقتصادي العربي الإيطالي.
وأثنى ناس على العلاقات الاقتصادية المتطورة التي تربط مملكة البحرين بالجمهورية الإيطالية، داعياً الاستثمارات الإيطالية القدوم إلى السوق البحرينية خاصة وأنها تقدم كافة الامتيازات الجاذبة لرؤوس الأموال الأجنبية منها وجود تشريعات وقوانين جاذبة للاستثمارات، مؤكداً أن الغرفة حريصة من أجل العمل على تحقيق المزيد من التقدم والتطور في العلاقات التجارية والاستثمارية بين البحرين وإيطاليا.
ويأتي انعقاد الدورة الثانية للمنتدى، بعد النجاح الباهر الذي حققه المنتدى في نسخته الأولى العام الماضي في مدينة ميلانو الإيطالية، والذي شكل فرصة مثالية لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين إيطاليا والدول العربية، إلى جانب توفير فرص الأعمال والاستثمار في إيطاليا والعالم العربي.