رعى وزير التربية والتعليم رئيس مجلس التعليم العالي د.ماجد النعيمي، حفل افتتاح الجامعة البريطانية في البحرين، بمقرها في سار، بحضور سفير المملكة المتحدة سيمون مارتن، ورئيسة جامعة سالفورد مانشستر البريطانية البروفيسورة هيلين مارشال، وعدد من المسؤولين بالأمانة العامة لمجلس التعليم العالي، ورؤساء عدد من الجامعات المحلية.
وأعرب الوزير عن تهانيه بمناسبة افتتاح الجامعة وبدء استقبال دفعتها الأولى من الطلبة، مؤكداً أن تدشينها بالتعاون مع جامعة سالفورد مانشستر بالمملكة المتحدة، يشكل إضافة نوعية لقطاع التعليم العالي محلياً وإقليمياً.
كما يأتي في إطار اهتمام مجلس التعليم العالي بتشجيع الاستثمار في هذا القطاع الحيوي، واستقطاب الجامعات العالمية المرموقة، لتقديم برامج أكاديمية متميزة، تلبي احتياجات سوق العمل ومتطلبات التنمية الشاملة المستدامة، بما يعزز من مكانة مملكة البحرين كمركز إقليمي للتعليم العالي.
وأضاف الوزير أن البحرين، وهي تستعد خلال العام المقبل للاحتفال بمرور 100 عام على بدء التعليم النظامي بها، قطعت شوطاً كبيراً في تطوير التعليم بمختلف مراحله، بما في ذلك التعليم العالي، الذي شهد نقلة نوعية في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
فيما أشاد سفير المملكة المتحدة بإنشاء هذه الجامعة على أرض البحرين، بالشراكة مع إحدى أهم الجامعات في المملكة المتحدة، وذلك في إطار علاقات الصداقة والتعاون التاريخية المتنامية بين البلدين الصديقين، والتي شهدت الكثير من التطور والنمو والازدهار على مدى 200 عام، وشملت جميع المجالات، ومن بينها التعليم بمختلف مراحله، منوهاً باهتمام مملكة البحرين والتسهيلات التي تقدمها لاحتضان المشروعات الرائدة في شتى المجالات.
فيما أوضحت البروفيسورة هيلين مارشال، أن جامعة سالفورد مانشستر تصنف في المرتبة 36 عالمياً وفق تصنيف "كيو أس"، وأن ما شجعها على القدوم إلى البحرين، هو قانون التعليم العالي ولوائحه والمناخ الاستثماري الذي يؤكد حرص المملكة على استقطاب مؤسسات التعليم العالي وبيوت الخبرة العالمية، لتطوير الخدمات التي تقدمها في هذا القطاع التعليمي المهم، متطلعةً إلى أن تسهم الجامعة الجديدة في تخريج أجيال على قدر عال من التأهيل والكفاءة في التخصصات المطلوبة محلياً ودولياً.
وقام وزير التربية والتعليم بجولة في مقر الجامعة، اطلع خلالها على جانب من الصفوف والمختبرات العلمية المجهزة بأحدث التقنيات التعليمية الرقمية، والتي ستخدم الطلبة في مختلف البرامج الأكاديمية بكليات: تكنولوجيا المعلومات والاتصال، الهندسة، إدارة الأعمال. وتوفر الجامعة الفرصة لطلبتها للحصول على شهادة معترف بها عالمياً دون الحاجة للانتظام بجامعة سالفورد ببريطانيا.
وأعرب الوزير عن تهانيه بمناسبة افتتاح الجامعة وبدء استقبال دفعتها الأولى من الطلبة، مؤكداً أن تدشينها بالتعاون مع جامعة سالفورد مانشستر بالمملكة المتحدة، يشكل إضافة نوعية لقطاع التعليم العالي محلياً وإقليمياً.
كما يأتي في إطار اهتمام مجلس التعليم العالي بتشجيع الاستثمار في هذا القطاع الحيوي، واستقطاب الجامعات العالمية المرموقة، لتقديم برامج أكاديمية متميزة، تلبي احتياجات سوق العمل ومتطلبات التنمية الشاملة المستدامة، بما يعزز من مكانة مملكة البحرين كمركز إقليمي للتعليم العالي.
وأضاف الوزير أن البحرين، وهي تستعد خلال العام المقبل للاحتفال بمرور 100 عام على بدء التعليم النظامي بها، قطعت شوطاً كبيراً في تطوير التعليم بمختلف مراحله، بما في ذلك التعليم العالي، الذي شهد نقلة نوعية في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
فيما أشاد سفير المملكة المتحدة بإنشاء هذه الجامعة على أرض البحرين، بالشراكة مع إحدى أهم الجامعات في المملكة المتحدة، وذلك في إطار علاقات الصداقة والتعاون التاريخية المتنامية بين البلدين الصديقين، والتي شهدت الكثير من التطور والنمو والازدهار على مدى 200 عام، وشملت جميع المجالات، ومن بينها التعليم بمختلف مراحله، منوهاً باهتمام مملكة البحرين والتسهيلات التي تقدمها لاحتضان المشروعات الرائدة في شتى المجالات.
فيما أوضحت البروفيسورة هيلين مارشال، أن جامعة سالفورد مانشستر تصنف في المرتبة 36 عالمياً وفق تصنيف "كيو أس"، وأن ما شجعها على القدوم إلى البحرين، هو قانون التعليم العالي ولوائحه والمناخ الاستثماري الذي يؤكد حرص المملكة على استقطاب مؤسسات التعليم العالي وبيوت الخبرة العالمية، لتطوير الخدمات التي تقدمها في هذا القطاع التعليمي المهم، متطلعةً إلى أن تسهم الجامعة الجديدة في تخريج أجيال على قدر عال من التأهيل والكفاءة في التخصصات المطلوبة محلياً ودولياً.
وقام وزير التربية والتعليم بجولة في مقر الجامعة، اطلع خلالها على جانب من الصفوف والمختبرات العلمية المجهزة بأحدث التقنيات التعليمية الرقمية، والتي ستخدم الطلبة في مختلف البرامج الأكاديمية بكليات: تكنولوجيا المعلومات والاتصال، الهندسة، إدارة الأعمال. وتوفر الجامعة الفرصة لطلبتها للحصول على شهادة معترف بها عالمياً دون الحاجة للانتظام بجامعة سالفورد ببريطانيا.